أكد صاحب الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن «الإمارات تتبنى منهج الاعتدال والتسامح، وأن التطرف ظاهرة مرفوضة، دينياً ودولياً وأخلاقياً، والتعاون الدولي ضروري لمكافحة هذه الظاهرة».
جاء ذلك خلال ترؤسه جلسة مجلس الوزراء، التي عقدت صباح أمس في قصر الرئاسة، وذلك بحضور الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، إذ اعتمد في جلسته مشروع قانون لإنشاء «المركز الدولي للتميز لمكافحة التطرف العنيف-هداية»، الذي يهدف لإيجاد بيئة مشتركة للحوار وتبادل الرأي والتعاون بين الدول المؤسسة للمنتدى الدولي لمكافحة الإرهاب، وذلك لمكافحة الإرهاب الدولي بجهود مشتركة.
وسيعمل مركز «هداية» في سبيل تحقيق أهدافه على إقامة ورش العمل والمحاضرات، وإعداد الدراسات العلمية وقواعد البيانات، بهدف تبادلها بين الدول الأعضاء، إضافة إلى إعداد خطط كفيلة ببناء القدرات والكفاءات المتخصصة بمجال مكافحة الإرهاب، والتنسيق مع وسائل الإعلام والقطاع الحكومي والخاص في تنفيذ المبادرات والأنشطة المختلفة.
وأصدر مجلس الوزراء قراراً بتشكيل مجلس إدارة لـ«المجلس الأعلى للأمومة والطفولة»، برئاسة الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وعضوية 14 عضواً. وبحسب القرار، فإن مدة عضوية مجلس الإدارة في «المجلس الأعلى للأمومة والطفولة» هي ثلاث سنوات قابلة للتجديد.
وقد أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم،أن الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» لها دور تاريخي في دعم الأمومة والطفولة، ستخلده أجيال الإمارات، وأن دعمها ورعايتها ومتابعتها لقطاع الأمومة والطفولة، عبر عقود من العمل الجاد والمخلص، أثمرت خيراً وأُسراً مستقرة، وأعلت ورسخت مكانة الأم في مجتمعاتنا.
جاء ذلك خلال ترؤسه جلسة مجلس الوزراء، التي عقدت صباح أمس في قصر الرئاسة، وذلك بحضور الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، إذ اعتمد في جلسته مشروع قانون لإنشاء «المركز الدولي للتميز لمكافحة التطرف العنيف-هداية»، الذي يهدف لإيجاد بيئة مشتركة للحوار وتبادل الرأي والتعاون بين الدول المؤسسة للمنتدى الدولي لمكافحة الإرهاب، وذلك لمكافحة الإرهاب الدولي بجهود مشتركة.
وسيعمل مركز «هداية» في سبيل تحقيق أهدافه على إقامة ورش العمل والمحاضرات، وإعداد الدراسات العلمية وقواعد البيانات، بهدف تبادلها بين الدول الأعضاء، إضافة إلى إعداد خطط كفيلة ببناء القدرات والكفاءات المتخصصة بمجال مكافحة الإرهاب، والتنسيق مع وسائل الإعلام والقطاع الحكومي والخاص في تنفيذ المبادرات والأنشطة المختلفة.
وأصدر مجلس الوزراء قراراً بتشكيل مجلس إدارة لـ«المجلس الأعلى للأمومة والطفولة»، برئاسة الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وعضوية 14 عضواً. وبحسب القرار، فإن مدة عضوية مجلس الإدارة في «المجلس الأعلى للأمومة والطفولة» هي ثلاث سنوات قابلة للتجديد.
وقد أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم،أن الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» لها دور تاريخي في دعم الأمومة والطفولة، ستخلده أجيال الإمارات، وأن دعمها ورعايتها ومتابعتها لقطاع الأمومة والطفولة، عبر عقود من العمل الجاد والمخلص، أثمرت خيراً وأُسراً مستقرة، وأعلت ورسخت مكانة الأم في مجتمعاتنا.