زار الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة مهرجان قصر الحصن، الذي يستمر حتى التاسع من مارس الجاري ويحتفي بتاريخ إنشاء قصر الحصن منذ أكثر من 250 عاماً.
ووسط الأهازيج واللوحات الوطنية التراثية التي نظمت في ساحة قصر الحصن، شارك مع عدد من الشيوخ والمحتفلين أداء لوحة العيالة حيث رددت صفوف الفرق الشعبية القصائد الوطنية التي تغنت بأمجاد آل نهيان والآباء والأجداد وما قدموه لمستقبل هذا الوطن عبر الحقب الماضية وصولا إلى منجزات الحاضر.
بعدها تفقد المعارض التراثية المقامة في ساحة المهرجان، والتي عكست ملامح متنوعة وشاملة تحكي مشاهد وأنماط الحياة القديمة التي عاشها الآباء والأجداد في مختلف البيئات الصحراوية والحضرية والزراعية والبحرية، والتي جسدت نبض الماضي الذي يعبق بالأصالة والتفرد وقوة الإرادة والعطاء.
واطلع على المعروضات التراثية ونماذج الحرف اليدوية، وما صنعته أيادي الرجال في مختلف البيئات كصناعة السفن والقوارب الشراعية والحبال وأدوات الصيد البحري وأنشطة القنص والصيد بالصقور وكلاب السلوقي، إضافة الى ركوب الأبل والتي كانت وسيلة التنقل القديمة لدى إنسان الإمارات.
وتعرف والحضور أيضاً على ما حاكته أنامل المرأة الإماراتية من حلي ومصوغات ومشغولات زينة المرأة وما أبدعته يداها من أزياء وألبسة تراثية نسائية ونقوش الحناء، ما عكس روح التميز والإبداع الذي تتحلى به المرأة الإماراتية إضافة إلى استفادتها من شتى انواع الثروة الحيوانية والزراعية في حياكة الأقمشة والمنسوجات وغزل الصوف وإعداد المأكولات وأصناف الأغذية التراثية القديمة، واستخدام سعف النخيل لصناعة الحصير والأدوات المنزلية.
ووسط الأهازيج واللوحات الوطنية التراثية التي نظمت في ساحة قصر الحصن، شارك مع عدد من الشيوخ والمحتفلين أداء لوحة العيالة حيث رددت صفوف الفرق الشعبية القصائد الوطنية التي تغنت بأمجاد آل نهيان والآباء والأجداد وما قدموه لمستقبل هذا الوطن عبر الحقب الماضية وصولا إلى منجزات الحاضر.
بعدها تفقد المعارض التراثية المقامة في ساحة المهرجان، والتي عكست ملامح متنوعة وشاملة تحكي مشاهد وأنماط الحياة القديمة التي عاشها الآباء والأجداد في مختلف البيئات الصحراوية والحضرية والزراعية والبحرية، والتي جسدت نبض الماضي الذي يعبق بالأصالة والتفرد وقوة الإرادة والعطاء.
واطلع على المعروضات التراثية ونماذج الحرف اليدوية، وما صنعته أيادي الرجال في مختلف البيئات كصناعة السفن والقوارب الشراعية والحبال وأدوات الصيد البحري وأنشطة القنص والصيد بالصقور وكلاب السلوقي، إضافة الى ركوب الأبل والتي كانت وسيلة التنقل القديمة لدى إنسان الإمارات.
وتعرف والحضور أيضاً على ما حاكته أنامل المرأة الإماراتية من حلي ومصوغات ومشغولات زينة المرأة وما أبدعته يداها من أزياء وألبسة تراثية نسائية ونقوش الحناء، ما عكس روح التميز والإبداع الذي تتحلى به المرأة الإماراتية إضافة إلى استفادتها من شتى انواع الثروة الحيوانية والزراعية في حياكة الأقمشة والمنسوجات وغزل الصوف وإعداد المأكولات وأصناف الأغذية التراثية القديمة، واستخدام سعف النخيل لصناعة الحصير والأدوات المنزلية.