أطلقت دار إسكادا خط "ESCADA Girls" وهو امتداد مفعم بالحيوية والإثارة، تم تصميمه خصيصًا للفتيات الصغيرات والواثقات اللواتي يرغبن في التعبير عن فرديتهن وإحساسهن بالأناقة. مستنداً إلى نفس مبادئ الأناقة والجرأة والأنوثة التي عرّفت علامة إسكادا منذ تأسيسها في عام 1978 على يد مارغريتا لي، ويعكس هذا الخط روح الفتاة العصرية بينما يحافظ على تراث العلامة الأيقوني.
عرفت إسكادا دائمًا بتصاميمها الراقية ولوحتها اللونية الزاهية والنقشات اللافتة. يتماشى خط إسكادا. مع هذه الجمالية، مقدماً مجموعة من القطع المرحة والرقيقة في الوقت نفسه، والتي تناسب الفتيات الصغيرات اللواتي يرغبن في التميز. تمتد هذه المجموعة بالتوازي مع خط النساء، حيث يتم استلهام الألوان والنقشات وعناصر التصميم من نفس المصدر، لكن يتم تعديل ملابس الأطفال، بما يضمن ملائمتها لسنّهم، ولإطلالاتهم اليومية.
يتيح خط إسكادا Escada للفتيات الصغيرات دخول عالم الموضة الذي يحتفي بثقتهن وإبداعهن سواء كان ذلك من خلال نقشة زهرية جريئة أو زي بألوان حيوية، فكل قطعة مصممة لتجعل الفتاة التي ترتديها تشعر بالتميز والقوة. وقد صنعت الملابس بعناية لتوفر الراحة والجودة، بما يضمن الطابع الأنيق والعملي المناسب لنمط حياة نشط.
خط إسكادا للفتيات يتجاوز مجرد صناعة ملابس؛ لأنه يتعلق بالتعبير عن شغف الموضة لدى جيل جديد، وتشجيعهم على أن يكونوا جريئين، ومبدعين، وصادقين مع أنفسهم، وخاصة الفتيات اللواتي يرتدين إسكادا واللواتي يجسّدن نساء المستقبل القويات.
وتدور المجموعة حول تعزيز حب الموضة في سن مبكرة، ومساعدة الفتيات الصغيرات على تطوير أسلوبهن الشخصي والشعور بالثقة بهويتهن عن طريق تقديم قطع كلاسيكية تجمع بين الأناقة والمتعة.
مع كل موسم جديد، يستمر الخط في التطور، ويقدم قطعًا جديدة ومثيرة تعكس الاتجاهات والقيم الخالدة لإسكادا. تجسد مجموعة إسكادا للفتيات جوهر العلامة التجارية، مع التأكيد على أن تشعر الفتاة وكأنها أفضل نسخة من نفسها. فهذا الخط الجديد هو بحسب المصممة يوانا دي فيلمورين هو "أكثر من مجرد موضة، إنها تصاميم تحفّز الثقة بالنفس والفردية والإبداع لدى الجيل القادم".
نبذة عن مصممة دار إسكادا
يوانا دي فيلمورين هي مصممة موهوبة، عملت في دور أزياء مرموقة قبل أن تصبح المديرة الإبداعية لدى إسكادا. بدأت رحلتها في عالم الموضة في دار كريستيان لاكروا Christian Lacroix، حيث استلهمت بعمق من مزيج الفن والعاطفة الذي يجسده المصمم الأسطوري في تصميم الأزياء الراقية. ساعدتها هذه التجربة المبكرة في تشكيل نهجها في التصميم، مع التركيز على ابتكار ملابس تثير مشاعر قوية وتجسد الأناقة.
بعد كريستيان لاكروا، واصلت إيوانّا تطوير مهاراتها في باريس ولندن، حيث عملت مع علامات تجارية عديدة، وقادتها مرونتها كمصممة إلى تأسيس علامتها الخاصة في الأزياء الراقية، متخصصة في التصاميم المحدودة والمنفذة للعملاء. أثقلت هذه الفترة من خبرتها الثمينة في إدارة جميع جوانب الموضة، من التصميم إلى الإنتاج، وأتاحت لها تحقيق توازن بين حياتها المهنية والشخصية.
كما ساعدتها تجربتها العملية في إدارة علامتها الخاصة على الارتقاء بخدمة العملاء وأهمية بناء علاقات شخصية معهم. وقد أدخلت هذا النهج الشامل في التصميم وإدارة الأعمال إلى دورها في إسكادا، حيث تواصل الدمج بين الرؤية الفنية والعملية والوعي التجاري.
تابعي المزيد من أخبار الدار ومستحضراتها واكتشفي يارا: أول نجمة عربيّة تمثل عطر Escada العالمي