تستضيف مدينة الرياض غداً 8 نوفمير 2024 النسخة الرابعة من ملتقى الترجمة الدولي 2024، والذي يعقد على مدى يومين بمقر وزارة التعليم، في إطار سعي هيئة الأدب والنشر والترجمة لتعزيز مكانة المملكة كمركز ثقافي رائد يدعم صناعة الترجمة، وتطوير قطاع الترجمة بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030.
ملتقى الترجمة الدولي 2024
يشهد الملتقى الذي تنظيمه هيئة الأدب والنشر والترجمة مشاركة أكثر من 50 خبيراً محلياً ودولياً في مجال الترجمة، حيث يناقشون مجموعة واسعة من القضايا المتعلقة بترجمة المحتوى، بدءًا من التحديات التي تواجه المترجمين في العصر الرقمي وحتى دور الذكاء الاصطناعي في تطوير صناعة الترجمة.
يستعرض الملتقى أحدث الممارسات الاحترافية في مجال الترجمة وتسليط الضوء على التحديات التي تواجه هذا القطاع على الصعيدين المحلي والدولي. كما يوفر الملتقى منصة مثالية للمترجمين والمهتمين بالترجمة للتعرف على أحدث التقنيات والأدوات التي يمكن استخدامها في هذا المجال.
حوار، لغات، ومعارف
— هيئة الأدب والنشر والترجمة (@LPTC_MOC) November 5, 2024
تتلاقى الخبرات في جلسات #ملتقى_الترجمة_2024 الحوارية، لتستعرض الرؤى المستقبلية حول عالم الترجمة
8 - 9 نوفمبر 2024
مقر وزارة التعليم – الرياض
سجّل الآن مجاناً لحضور الملتقى https://t.co/sTd8NY29fi#هيئة_الأدب_والنشر_والترجمة pic.twitter.com/cFU0lZJ8R1
فعاليات ملتقى الترجمة
يصاحب هذا الملتقى مجموعة متنوعة من الورش التدريبية والجلسات الحوارية التي تغطي مختلف جوانب الترجمة، بما في ذلك ترجمة المحتوى المرئي، وتوطين الألعاب، وتحديات ترجمة المانجا. كما يوفر الملتقى تجارب تفاعلية للزوار مثل "دوائر الترجمة" التي تتيح لهم فرصة المشاركة في ترجمة محتوى حقيقي.
وتسلط الجلسة الافتتاحية الضوء على الموروث الثقافي السعودي ممثلاً بـ "عام الإبل 2024"، حيث تناقش أهمية ترجمة الموروث الثقافي السعودي ونقلها إلى العالم لإظهار الدور المحوري الذي تلعبه الترجمة في الحفاظ على التراث الثقافي وتعزيز الحوار بين الثقافات.
في سياق منفصل: هيئة الأدب والنشر والترجمة حاضرة في معرض فرانكفورت للكتاب 2024
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على إكس