عبر كل الدراسات والأبحاث العلمية والنفسية والإجتماعية لا يوجد ما يؤكد أن هذا الشاب يصلح لهذه الفتاة تحديدًا ويناسبها لكي يكون زوجها المستقبلي، فلا توجد صيغة نهائية أو معادلة رياضية بنتائج محددة تجعلك تؤكدين وتتأكدين أنك وجدت الشخص المناسب للزواج مائة بالمائة، وأن حياتك معه ستكون الأسعد على الإطلاق، فمن الممكن بعد أن تكوني أجريت كل الأبحاث واتبعت كل القواعد أن تكتشفى خطأ اختيارك، فحياتنا العاطفية ليست بسيطة مثل معادلة رياضية.
الخبر السار بذات السياق أن هناك بعض العلامات (وفقًا لخبراء علم النفس والتنمية الأسرية) التي قد تضئ أمامك الطريق وتخبرك أنك وجدت الشخص الصالح المناسب، يمكنك الاسترشاد بها والتعرف عليها من خلال السياق التالي فقد جمعت لكِ سيدتي بعض منها من موقع stylecraze.com، لكي تعطي الضوء الاخضر أمام اختيارك، فيتأكد لكِ أنه الرجل المناسب للزواج، فلتلقِ نظرة عليها واخبرينا رأيك وإلى أى مدى تجدينها تناسبك؟
بحسب stylecraze.com، هذه 4 نقاط هامة يجب وضعها بالحسبان:
ونحو المزيد يمكنك التعرف من السياق التالي على مواصفات الزوج المثالي
الخبر السار بذات السياق أن هناك بعض العلامات (وفقًا لخبراء علم النفس والتنمية الأسرية) التي قد تضئ أمامك الطريق وتخبرك أنك وجدت الشخص الصالح المناسب، يمكنك الاسترشاد بها والتعرف عليها من خلال السياق التالي فقد جمعت لكِ سيدتي بعض منها من موقع stylecraze.com، لكي تعطي الضوء الاخضر أمام اختيارك، فيتأكد لكِ أنه الرجل المناسب للزواج، فلتلقِ نظرة عليها واخبرينا رأيك وإلى أى مدى تجدينها تناسبك؟
نقاط هامة يجب وضعها بالحسبان
بحسب stylecraze.com، هذه 4 نقاط هامة يجب وضعها بالحسبان:
- لا يوجد "اختبار" سهل يمكن أن يحدد مدى نجاحك في اختيار شريك حياتك لأن العلاقات الإنسانية خاصة العاطفية تعتمد على عدد لا يحصى من العوامل والظروف.
- ما الذي يناسبك أنت لن يكون بالضرورة مناسبًا مع فتاة أخرى.
- تلك العلامات ستساعدك بنسبة 99% على قياس التوافق على المدى الطويل.
- شريكك لا يحتاج بالضرورة إلى اجتياز كل هذه الاختبارات ولكن يجب عليك فقط تحديد ما هو الأكثر أهمية بالنسبة لك.
علامات الرجل المناسب لكِ
- يتوافق مع قيمك: وتعد المحادثة مع شريك حياتك المستقبلي حول القيم الحياتية كالأسرة والثقافة والنمو الشخصي والطموح والصحة أمر بالغ الأهمية للتأكد من أنك وهو تسيران بذات المسار على المدى الطويل ولكن انتبهي لهذه النقاط الثلاث:
- ليس عليكما الاتفاق على كل شيء وصولاً إلى أدق تفاصيل الحياة كالأطعمة والمشروبات المفضلة.
- ملاحظة مدى اختلاف درجة الطموح والجرأة والرغبة فى التغيير، أم الجنوح للثبات والاستقرار وهدوء الحياة.
- إذا لاحظت أي اختلافات قيمية عميقة بينكما، فقد يحتاج الأمر إلى إعادة النظر فيما إذا كانت العلاقة يمكن أن تصمد فى المستقبل.
- تمثلين أولوية بحياته ووجودك له معنى: فعندما تلاحظين أنك مهمة بحياته وأنه على الرغم من مشاغله، يجد الوقت الكافي لكِ، فأنت تمثلين له الأولوية المطلقة، وإذا طلبت منه الذهاب إلى حدث مهم بالنسبة لك، فهو لا يتذرع بالأسباب هروبًا منك بل هو على استعداد للتضحية بوقته من أجلك، تمامًا كما تفعلين معه.
- يتعامل مع الخلافات والصراعات بطريقة عقلانية راقية، فالخلافات والاختلافات قد تكون من العلامات الصحية بكل علاقة، ولكن طريقة التعامل معها هي ما يحدد مدى الثقافة والرقي والاحترام.
- يحترم ارتباطاتك ولا يتوقع أن يكون هو محور وسبب حياتك فيجبرك على التخلي عن كثير من الأمور أو الدوران في فلكه هو فقط، فإذا لاحظت أنه يحترم حدودك، ويفهم أن لديك التزامات أخرى فلا يحاول تجاوزها، أو اختراق هذه الحدود أو تغييرها أو إقناعك بالخروج منها أو مقاطعتها.
- إذا كان هذا الشخص (شريك حياتك المستقبلي) مسئولًا ويُعتمد عليه فيقوم بمهامك نيابةً عنك. وعلى الرغم من أن هذا الأمر قد يبدو في ظاهره تافهًا لكن الرجل الذي يمكنه التقاط ذلك الشيء الذي نسيته في متجر البقالة (دون شكوى) أو الوقوف مكانك لدفع فواتيرك، هو مشروع زواج حقيقي.
- أن يكون متقبل لردود الفعل، وعندما تخبريه بشيء أزعجك، فهو يستمع ويبذل جهدًا ليجد الحل. وأنت تفعلين الشيء نفسه بالنسبة له.
- إذا كان يمكنك القيام معه بأشياء مثل السفر معًا لفترة طويلة دون خلاف، أو مجالسته في مكان ما للقيام بأشياء مملة دون تذمر، ويمكنه تحويل هذا الأمر لحدث مسل لكليكما فهذا شريك مثالي.
- أن يتمتع كليكما بمستوى معين من الاستقلال المادي والمعنوي، فأنت لا تريدين أن تفقدي استقلاليتك فالمشاركة شئ والاستقلال شئ والتحكم شئ آخر، والاستقلالية لا تعنى التباعد التام بل يجب أن يكون هناك شراكة ودعم متبادل ورعاية، ولكن إذا بدأ هذا الدعم المتبادل يصبح غير متوازن تجاه شريك واحد بحيث يعتمد شخص ما باستمرار على شريكه لتلبية جميع احتياجاته، فقد يعني ذلك مشكلة في المستقبل.
- لا يشعرك أنك مكرسة لنموه الشخصي، بل هو يدعم نموك وتطورك وطموحك أيضًا. فأي علاقة صحية طويلة الأمد لا بد أن يكتنفها النمو والتغيير معًا. وأي شخص سوي لن يشعر بالتهديد بسبب تفانيك في تحقيق أهدافك الشخصية، ونجاحك العملي بل سيرى ذلك كقوة.
- تشعرين بالراحة عند التخطيط معه للأشياء المستقبلية فهو يمثل الأمان والسند وأن ما تخططان له سويًا ستحققانه سويًا.
- إنه يهتم بأصدقائك. إذا كانت إحداهما تمر بيوم سيء، يقترح عليك قضاء بعض الوقت معها أو دعوتها للانضمام لكما لتناول العشاء، ولا يحاول عزلك عن أصدقائك بل على العكس هو يدعم علاقتك معهم بطريقة صحية وذكية.
- لديك كيمياء توافقية معه، فعندما تلتقيه تشعرين بالسعادة وعندما يغيب تشعرين أن جزءًا من روحك بعيد عنك، وعندما يبتسم تجدين بابتسامته بهجة لقلبك حتى لو كان مثقل بالهموم.
- يمدحك دائمًا ويراكي أجمل النساء ولا ينظر لفتاة أخرى وهو معك، كما أنه يعاملك بلطف وكرم، فدائما ما يدعوكي لقضاء وقت طيب معه ويشتري لك الهدايا حتى لو كانت بسيطة.
- على استعداد لتقديم التضحيات من أجلك، وأنت سعيدة بأن تفعلي نفس الشيء من أجله. فإذا حصلت على وظيفة جديدة بصلاحيات ومزايا أكبر فهو يدعمك ويسافر معك ما أمكن، وأنت نفس الشئ.
- لا يزال يقوم بأشياء نبيلة صغيرة من أجلك. مثل فتح الأبواب لك، أو مساعدتك في طلوع السلم عندما تؤلمك قدميك بسبب ارتداء الكعب العالي طوال اليوم.
- يقترح خطط للأنشطة التي يعلم أنك ستستمتعين بها. فهو لا يعتمد عليك لتكوني مسؤولة عن كل شيء، ويتذكر دائمًا أماكنك المفضلة ويدعوكي للذهاب لها.
- لا يحاول تغييرك متعمدًا فهو يعرف أنك قد تكوني أكثر فوضوية منه، وأنك تحتاجين دائمًا إلى قطة أليفة، (على الرغم من عدم تفضيله للقطط)، ويعلم أنك لا يمكنك الطهي، ورغمًا عن ذلك فهو يتقبلك كما أنت ويساعدك على التطور والتغيير للأفضل.
ونحو المزيد يمكنك التعرف من السياق التالي على مواصفات الزوج المثالي