المقادير:
-نصف كيلوغرام من عجينة "الملفوي" الجاهزة
-4 أكواب من الحليب الساخن والمحلّى بالسكر
-نصف كوب من جوز الهند الناعم
-نصف كوب من الزبيب
-نصف كوب من البندق المجروش
-نصف كوب من الفستق الحلبي المفروم
-قليل من الفانيليا
-قليل من الكريما الطازجة
طريقة التحضير :
1--في وعاء مخصّص للفرن، تفتّت قطع عجينة "الميلفوي" إلى قطع صغيرة،
ثم يضاف إليها قليل من الزبيب وجوز الهند الناعم والبندق المجروش. ويقلّب هذا الخليط جيّداً، ليضاف إليه بعدها الحليب الساخن المحلّى والفانيليا، وذلك حتى حافة الإناء. ويترك لمدّة 5 دقائق.
2-يغطّى وجه الوعاء بالكريما ورشة من السكر. ثم، يوضع الوعاء في صينية أكبر منه حجماً، مليئة بالماء، ويتمّ إدخالها إلى الفرن مع مراعاة تشغيل الشواية فقط، علماً أنه من المفترض أن نحصل على وجه أحمر للطبق، وليس أن يطهى لينضج بصورة كاملة.
3-يقدّم هذا الطبق ساخناً أو بارداً، حسب الرغبة.
لمعلوماتك...
تعود تسمية هذا الطبق إلى حاكم مصر محمد علي باشا، الذي أبدى إعجابه مرّة بالطبق الذي تناوله أثناء زيارته إلى المدينة المنوّرة، وطلب من طبّاخه الخاص أن يتعلّم أصول إعداده، علماً أن اسمه كان "الزلابية". ومع انتقاله إلى مصر، أطلق عليه إسم "أم علي". بعدها، سافر هذا الطبق إلى مطابخ بلاد مختلفة، فأبقي على اسمه في الشام، بينما تحوّل إلى "مرقوق الحليب" في تونس. وقد شهد جملةً من الإضافات، ففي الشام، أضيفت إليه المكسّرات كالبندق واللوز والزبيب والقشدة، وفي تونس الخضراء، أضيفت المكسّرات والكريمة الخفيفة.
-نصف كيلوغرام من عجينة "الملفوي" الجاهزة
-4 أكواب من الحليب الساخن والمحلّى بالسكر
-نصف كوب من جوز الهند الناعم
-نصف كوب من الزبيب
-نصف كوب من البندق المجروش
-نصف كوب من الفستق الحلبي المفروم
-قليل من الفانيليا
-قليل من الكريما الطازجة
طريقة التحضير :
1--في وعاء مخصّص للفرن، تفتّت قطع عجينة "الميلفوي" إلى قطع صغيرة،
ثم يضاف إليها قليل من الزبيب وجوز الهند الناعم والبندق المجروش. ويقلّب هذا الخليط جيّداً، ليضاف إليه بعدها الحليب الساخن المحلّى والفانيليا، وذلك حتى حافة الإناء. ويترك لمدّة 5 دقائق.
2-يغطّى وجه الوعاء بالكريما ورشة من السكر. ثم، يوضع الوعاء في صينية أكبر منه حجماً، مليئة بالماء، ويتمّ إدخالها إلى الفرن مع مراعاة تشغيل الشواية فقط، علماً أنه من المفترض أن نحصل على وجه أحمر للطبق، وليس أن يطهى لينضج بصورة كاملة.
3-يقدّم هذا الطبق ساخناً أو بارداً، حسب الرغبة.
لمعلوماتك...
تعود تسمية هذا الطبق إلى حاكم مصر محمد علي باشا، الذي أبدى إعجابه مرّة بالطبق الذي تناوله أثناء زيارته إلى المدينة المنوّرة، وطلب من طبّاخه الخاص أن يتعلّم أصول إعداده، علماً أن اسمه كان "الزلابية". ومع انتقاله إلى مصر، أطلق عليه إسم "أم علي". بعدها، سافر هذا الطبق إلى مطابخ بلاد مختلفة، فأبقي على اسمه في الشام، بينما تحوّل إلى "مرقوق الحليب" في تونس. وقد شهد جملةً من الإضافات، ففي الشام، أضيفت إليه المكسّرات كالبندق واللوز والزبيب والقشدة، وفي تونس الخضراء، أضيفت المكسّرات والكريمة الخفيفة.