لا نعني بحمية السكريّ الحرمان المطلق من الطعام، بل تنظيم الوجبات اليوميّة وتحديد كميّات الطعام، خصوصاً تلك التي تحتوي على مأكولات غنيّة بالنشويّات والسّعرات الحراريّة التي يجب أن لا يستهلكها مريض السكريّ.
في ما يلي 5 نصائح من اختصاصيّة التّغذية كارلا ياردميان إلى كلّ مصاب بهذا الداء، من أجل الالتزام بها واتّباعها.
1 ـ تنظيم كميّات الطعام
يجب التنبّه إلى كميّات الطّعام المستهلكة، والتي تؤدّي إلى زيادة نسبة الدّهون في الجسم، لا سيّما المأكولات التي تحتوي على النشويّات. لذلك يجب الاعتماد على نظام غذائيّ صحّيّ يُحافظ على وزن مثاليّ للمريض.
2 ـ التركيز على نوعيّة الطعام
من الضروريّ تنويع الطعام ما بين الخضر والفواكه ومصادر البروتين كاللحوم والسّمك والدجاج، وغير ذلك. كما يفضّل اتّباع نوع من نظام العدّ لمحصول السعرات الحرارية Calories اليوميّة.
3 ـ الامتناع عن الدّهون
يتوجّب على الأشخاص الذين يُعانون من مشاكل الكولستيرول اتّباع نظام TLC. ويندرج ضمن هذا النظام أنواع أطعمة تُساهم في التّخفيف من نسبة الكولستيرول في الدّم؛ فالنّصيحة الأهمّ لمريض السكريّ هي تجنّب ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدّم، إذ لا يجب أن تتعدّى الدّهون اليوميّة الـ 25 ـ 35%، منها المشبعة وغير المشبعة، وذلك لتخفيف خطورة الإصابة بمشاكل القلب والشرايين. وبالإضافة إلى مراقبة الدهون ونوعيّتها، لا بدّ من تخفيف الوزن وزيادة الحركة البدنيّة والرياضة لتحسين نشاط هورمون الـ"الأنسولين" في الجسم.
4 ـ النشويات، السكّر ومدخول السكّر
لا يجب أن تتعدّى النشويّات الـ 50 ـ 60% من مدخول السعرات اليومية. وقد استخلص العلماء من خلال أبحاثهم أنّ أحد أهمّ أسباب ارتفاع نسبة السكّر في الدّم هي النشويّات.
5 ـ تمارين الرياضة
الرياضة ضروريّة لتحسين وضع السكريّ عند المريض، إنّما يجب تنظيم وقت الدواء مع النشاط الرياضيّ. إذا كان مريض السكريّ يتناول حقن "الأنسولين" insulin، فعليه بشرب السّوائل قبل الرياضة وبعدها، كما عليه ـ بنفس الطريقة ـ تنظيم الأكل.
أخيراً، إذا تمّ تنظيم وقت الأكل مع الدواء والرياضة، أمكن للمريض أن يعتمد على هذا النظام لوقت طويل، مع إجراء بعض التعديلات البسيطة من وقت إلى آخر.
في ما يلي 5 نصائح من اختصاصيّة التّغذية كارلا ياردميان إلى كلّ مصاب بهذا الداء، من أجل الالتزام بها واتّباعها.
1 ـ تنظيم كميّات الطعام
يجب التنبّه إلى كميّات الطّعام المستهلكة، والتي تؤدّي إلى زيادة نسبة الدّهون في الجسم، لا سيّما المأكولات التي تحتوي على النشويّات. لذلك يجب الاعتماد على نظام غذائيّ صحّيّ يُحافظ على وزن مثاليّ للمريض.
2 ـ التركيز على نوعيّة الطعام
من الضروريّ تنويع الطعام ما بين الخضر والفواكه ومصادر البروتين كاللحوم والسّمك والدجاج، وغير ذلك. كما يفضّل اتّباع نوع من نظام العدّ لمحصول السعرات الحرارية Calories اليوميّة.
3 ـ الامتناع عن الدّهون
يتوجّب على الأشخاص الذين يُعانون من مشاكل الكولستيرول اتّباع نظام TLC. ويندرج ضمن هذا النظام أنواع أطعمة تُساهم في التّخفيف من نسبة الكولستيرول في الدّم؛ فالنّصيحة الأهمّ لمريض السكريّ هي تجنّب ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدّم، إذ لا يجب أن تتعدّى الدّهون اليوميّة الـ 25 ـ 35%، منها المشبعة وغير المشبعة، وذلك لتخفيف خطورة الإصابة بمشاكل القلب والشرايين. وبالإضافة إلى مراقبة الدهون ونوعيّتها، لا بدّ من تخفيف الوزن وزيادة الحركة البدنيّة والرياضة لتحسين نشاط هورمون الـ"الأنسولين" في الجسم.
4 ـ النشويات، السكّر ومدخول السكّر
لا يجب أن تتعدّى النشويّات الـ 50 ـ 60% من مدخول السعرات اليومية. وقد استخلص العلماء من خلال أبحاثهم أنّ أحد أهمّ أسباب ارتفاع نسبة السكّر في الدّم هي النشويّات.
5 ـ تمارين الرياضة
الرياضة ضروريّة لتحسين وضع السكريّ عند المريض، إنّما يجب تنظيم وقت الدواء مع النشاط الرياضيّ. إذا كان مريض السكريّ يتناول حقن "الأنسولين" insulin، فعليه بشرب السّوائل قبل الرياضة وبعدها، كما عليه ـ بنفس الطريقة ـ تنظيم الأكل.
أخيراً، إذا تمّ تنظيم وقت الأكل مع الدواء والرياضة، أمكن للمريض أن يعتمد على هذا النظام لوقت طويل، مع إجراء بعض التعديلات البسيطة من وقت إلى آخر.