قد تتحول بعض عمليات الإنجاب حول العالم إلى معجزات حقيقية، بسبب ولادة أطفال يحملون طفرات جينية نادرة، تجعلهم مختلفين عن غيرهم، بعضهم يكون لديه فرصة في عيش الحياة بطبيعية والبعض الآخر يكون محتوماً عليه الوفاة بعد الولادة أو قضاء باقي حياته مميزاً عن غيره.
وقد شهد الأطباء في الهند مؤخراً، ولادة طفلة لديها 26 إصبعاً، حيث تحمل 7 أصابع في كل كف، و6 أصابع في كل قدم، بحسب صحيفة THE ECONOMIC TIMES.
وكشف الطبيب المشرف على حالة الطفلة أنها تتمتع بصحة جيدة، وأنه لا يوجد أي خطورة من حالات تعدد الأصابع لدى المواليد، وبالرغم من أن الكثير من الأهالي، يلجأون إلى بتر الأصابع الزائدة لدى الأطفال، ولكن أسرة الطفلة الهندية عبروا عن سعادتهم البالغة بحالة المولودة، حيث إنهم يشبهون الفتاة بإله في معتقدهم يدعى “دولاجاره ديفي"، يقع معبده بالقرب من مكان الولادة، بحسب صحيفة DAILY MAIL البريطانية. وهناك الكثير من الحالات النادرة التي سبقت الفتاة الهندية اعتبرها الأطفال معجزات حقيقية.
أنجبت امرأة كردية طفلتها بعين واحدة في منتصف الجبهة، كما أن الطفلة لم يكن لديها عين، وحدثت الولادة بعد حمل مستقر استمر 37 أسبوعاً، بحسب موقع NATIONAL LIBRARY OF MEDICINE.
وتصنف حالة المولودة، بأنها حالة طبية نادرة معروفة باسم Cyclopia تكون سبباً في التأثير على مدارات العين، وتؤثر على الأطفال حيث يصعب العيش بها، مما أدى إلى وفاة الفتاة الكردية بعد 13 ساعة من الولادة.
كانت من بين الحالات المحيرة لدى الأطباء في الصين، ولادة طفلة بداخلها جنينان، وتوقع الأطباء أن يكون هذا الجنين ما يعرف بالورم المسخ، كما تصنفه منظمة الصحة العالمية، وهي حالة نادرة تحدث بنسبة 1 لكل نصف مليون حالة.
ولكن الغريب بعد ثلاثة أسابيع من ولادة الطفلة دخلت لإجراء جراحة طبية، وكانت المفاجأة بوجود بقايا توأم بداخلها بالفعل بنفس جيناتها، وصنف الأطباء الحالة بأن الطفلة امتصت بقايا توأم لها بداخلها، بحسب موقع NBC NEWS .
هو مصطلح يطلق على الأطفال الذين يولدون بسبب نزيف لدى الأم أو خلال الولادة، حيث يولد الطفل بدون دم في عروقه ويكون لونه أبيض كالشبح، وبالرغم من أن مصير 99% من هؤلاء الأطفال الوفاة عند الولادة، بحسب إحصائيات مقدمة من المعاهد الوطنية للصحة، كانت الطفلة "هوب" الأمريكية الأوفر حظاً حيث بقيت على قيد الحياة.
ولدت الطفلة "هوب" بمستوى هيموجلوبين منخفض للغاية، حتى أن الأطباء فشلوا في أخذ عينة دم منها، ولكن شعور الأم بتوقف حركة "هوب" وهي جنين بداخلها كان سبب إنقاذها، حيث استطاع الأطباء توليدها مبكراً ونقل كميات دم للطفلة التي ولدت بوجه ناصع كالثلج.
كان باري ابن الممثل الأمريكي "ماهرشال علي" أحد هؤلاء الأطفال، حيث ولد الطفل داخل الكيس الأمنيوسي الذي يغلف الأجنة، وهي حالة نادرة تحدث بنسبة طفل من كل 80 ألف مولود طبيعياً. فعادة ما ينفجر الكيس قبل خروج الطفل من رحم أمه، واعتبر "علي" أن الأمر كان بمثابة معجزة له ولزوجته.
طفلة لديها 26 إصبعاً
وقد شهد الأطباء في الهند مؤخراً، ولادة طفلة لديها 26 إصبعاً، حيث تحمل 7 أصابع في كل كف، و6 أصابع في كل قدم، بحسب صحيفة THE ECONOMIC TIMES.
وكشف الطبيب المشرف على حالة الطفلة أنها تتمتع بصحة جيدة، وأنه لا يوجد أي خطورة من حالات تعدد الأصابع لدى المواليد، وبالرغم من أن الكثير من الأهالي، يلجأون إلى بتر الأصابع الزائدة لدى الأطفال، ولكن أسرة الطفلة الهندية عبروا عن سعادتهم البالغة بحالة المولودة، حيث إنهم يشبهون الفتاة بإله في معتقدهم يدعى “دولاجاره ديفي"، يقع معبده بالقرب من مكان الولادة، بحسب صحيفة DAILY MAIL البريطانية. وهناك الكثير من الحالات النادرة التي سبقت الفتاة الهندية اعتبرها الأطفال معجزات حقيقية.
طفلة بعين واحدة
أنجبت امرأة كردية طفلتها بعين واحدة في منتصف الجبهة، كما أن الطفلة لم يكن لديها عين، وحدثت الولادة بعد حمل مستقر استمر 37 أسبوعاً، بحسب موقع NATIONAL LIBRARY OF MEDICINE.
وتصنف حالة المولودة، بأنها حالة طبية نادرة معروفة باسم Cyclopia تكون سبباً في التأثير على مدارات العين، وتؤثر على الأطفال حيث يصعب العيش بها، مما أدى إلى وفاة الفتاة الكردية بعد 13 ساعة من الولادة.
طفلة حامل بتوأمين
كانت من بين الحالات المحيرة لدى الأطباء في الصين، ولادة طفلة بداخلها جنينان، وتوقع الأطباء أن يكون هذا الجنين ما يعرف بالورم المسخ، كما تصنفه منظمة الصحة العالمية، وهي حالة نادرة تحدث بنسبة 1 لكل نصف مليون حالة.
ولكن الغريب بعد ثلاثة أسابيع من ولادة الطفلة دخلت لإجراء جراحة طبية، وكانت المفاجأة بوجود بقايا توأم بداخلها بالفعل بنفس جيناتها، وصنف الأطباء الحالة بأن الطفلة امتصت بقايا توأم لها بداخلها، بحسب موقع NBC NEWS .
الطفلة الشبح
هو مصطلح يطلق على الأطفال الذين يولدون بسبب نزيف لدى الأم أو خلال الولادة، حيث يولد الطفل بدون دم في عروقه ويكون لونه أبيض كالشبح، وبالرغم من أن مصير 99% من هؤلاء الأطفال الوفاة عند الولادة، بحسب إحصائيات مقدمة من المعاهد الوطنية للصحة، كانت الطفلة "هوب" الأمريكية الأوفر حظاً حيث بقيت على قيد الحياة.
ولدت الطفلة "هوب" بمستوى هيموجلوبين منخفض للغاية، حتى أن الأطباء فشلوا في أخذ عينة دم منها، ولكن شعور الأم بتوقف حركة "هوب" وهي جنين بداخلها كان سبب إنقاذها، حيث استطاع الأطباء توليدها مبكراً ونقل كميات دم للطفلة التي ولدت بوجه ناصع كالثلج.
أطفال داخل الكيس السلوي
كان باري ابن الممثل الأمريكي "ماهرشال علي" أحد هؤلاء الأطفال، حيث ولد الطفل داخل الكيس الأمنيوسي الذي يغلف الأجنة، وهي حالة نادرة تحدث بنسبة طفل من كل 80 ألف مولود طبيعياً. فعادة ما ينفجر الكيس قبل خروج الطفل من رحم أمه، واعتبر "علي" أن الأمر كان بمثابة معجزة له ولزوجته.