يرتبط موسم الخريف بصفة الدفء، الأمر الذي ينسحب على ديكورات المنزل ومناطقه المختلفة. في هذا الإطار، يسأل البعض عن الألوان الدارجة، في إطار طلاء حوائط غرف النوم، كما التعديلات المناسبة لها؟
تجيب السطور الآتية عن السؤال.
يُمثّل طلاء الجدران وسيلةً لتجديد الديكور وجعله يواكب الموسم. في العموم، الألوان الترابية شائعة في غرفة النوم، في فصل الخريف. تشتمل ألوان طلاء الجدران التي تحاكي فصل الخريف، على:
في إطار التعديلات على ديكورات غرفة النوم في الخريف، مهما كان طراز المنطقة المذكورة، تُفيد النصائح الآتية:
1. ألوان الخريف: تتصل طبيعة الخريف الخارجية، بألوان، مثل: الأحمر والأخضر الداكن والأصفر الذهبي والبرتقالي المحروق. لذا، من الجذاب دمج لون مما تقدم أو أكثر في عناصر، مثل: غطاء الفراش والستائر وقطع الاكسسوارات. لكن، يوظف اللون المختار من خلال لمسات خفيفة.
2. إثراء ملمس الديكور: يتحقّق إثراء ملمس الديكور من خلال تصميم طبقات من الأنسجة (الوسائد والبطانية والمشلح المرمي على سطح السرير الخارجي)، الأمر الذي يُشيع إحساسًا بالدفء والراحة.
3. لمسات خريفية: من الصحيح البحث عن اللوحات التي تتميّز بموضوعات الخريف أو ألوانه، مثل: الأشجار أو أوراق الأشجار المُتساقطة أو مشاهد الحصاد.
4. مواد من الطبيعة: يميل الخشب إلى إضافة الدفء وتحقيق الارتباط القوي بالطبيعة، وذلك من خلال المناضد الجانبية أو خزانة الملابس أو أي قطعة أثاث أخرى. وكذا، تفعل النباتات (العصارية منها، أو السرخس أو الثعبان).
5. تعطير غرفة النوم: تُضاف رائحة مُذكّرة بطبيعة الخريف، مثل: توابل اليقطين أو القرفة أو أي رائحة خشبية (الأرز أو الصندل أو الباتشولي) من خلال ناشر العطر أو الشموع، مما يزيد الإحساس بالدفء والاسترخاء.
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على إرشادات عمليّة في الديكور لتصميم غرف النوم الهادئة
تجيب السطور الآتية عن السؤال.
حوائط غرفة النوم دالة على الخريف
يُمثّل طلاء الجدران وسيلةً لتجديد الديكور وجعله يواكب الموسم. في العموم، الألوان الترابية شائعة في غرفة النوم، في فصل الخريف. تشتمل ألوان طلاء الجدران التي تحاكي فصل الخريف، على:
- الوردي: تتعاظم شعبية اللون الوردي بعد عرض فيلم باربي وشيوع ظاهرة "باربيكور". الجدير بالذكر أن بعض درجات اللون المرح والأنثوي المذكور منسجمة مع الخريف، لا سيما الزهري المترب.
- لون الخزامى: إذا كان الزهري لا يتناسب مع ذوق القارئة، فإن لون الخزامى جذاب على الحوائط، سواء كان الطلاء من اللافندر الفاتح أو هو ينتمي إلى الباذنجاني العميق والغني.
- البنّي: يُعبّر اللون المذكور عن الطبيعة الخارجية، خلال موسم تساقط أوراق الأشجار، وهو ترابي يُمثّل طريقة رائعة للربط بين الداخل والخارج، كما لإضفاء العمق على الفراغ المعماري. الجدير بالذكر أن درجات البني السائدة، تتمثل في: بني الشوكولاتة، كما الدرجات الفاتحة.
- الرمادي: شائع في الاستخدام، في إطار ألوان طلاء الجدران، لكل مناطق المنزل، بما في ذلك غرف النوم. قد تقترن درجات الرمادي مع أي لون أحادي (الأبيض، مثلًا، أو الكريمي...).
- البيج: يبدو اللون البيج المحايد أكثر دفئًا، مُقارنة بالأبيض أو الكريمي، وهو يعزّز الديكور ويحيل إلى الخريف.
- الكريمي: هو أكثر برودةً قليلًا مُقارنة بالبيج، بيد أن الكريمي أكثر دفئًا مُقارنة بالأبيض.
ديكورات خريفية في غرفة النوم
في إطار التعديلات على ديكورات غرفة النوم في الخريف، مهما كان طراز المنطقة المذكورة، تُفيد النصائح الآتية:
1. ألوان الخريف: تتصل طبيعة الخريف الخارجية، بألوان، مثل: الأحمر والأخضر الداكن والأصفر الذهبي والبرتقالي المحروق. لذا، من الجذاب دمج لون مما تقدم أو أكثر في عناصر، مثل: غطاء الفراش والستائر وقطع الاكسسوارات. لكن، يوظف اللون المختار من خلال لمسات خفيفة.
2. إثراء ملمس الديكور: يتحقّق إثراء ملمس الديكور من خلال تصميم طبقات من الأنسجة (الوسائد والبطانية والمشلح المرمي على سطح السرير الخارجي)، الأمر الذي يُشيع إحساسًا بالدفء والراحة.
3. لمسات خريفية: من الصحيح البحث عن اللوحات التي تتميّز بموضوعات الخريف أو ألوانه، مثل: الأشجار أو أوراق الأشجار المُتساقطة أو مشاهد الحصاد.
4. مواد من الطبيعة: يميل الخشب إلى إضافة الدفء وتحقيق الارتباط القوي بالطبيعة، وذلك من خلال المناضد الجانبية أو خزانة الملابس أو أي قطعة أثاث أخرى. وكذا، تفعل النباتات (العصارية منها، أو السرخس أو الثعبان).
5. تعطير غرفة النوم: تُضاف رائحة مُذكّرة بطبيعة الخريف، مثل: توابل اليقطين أو القرفة أو أي رائحة خشبية (الأرز أو الصندل أو الباتشولي) من خلال ناشر العطر أو الشموع، مما يزيد الإحساس بالدفء والاسترخاء.
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على إرشادات عمليّة في الديكور لتصميم غرف النوم الهادئة