تتعدّد الأفكار المُتعلّقة بالاحتفال بيوم الحب، مع شريك حياتك، سواء داخل المنزل أو خارجه؛ هذه المناسبة مُلائمة ليُعبّر الخطيبان أو الزوجان عن المشاعر التي يكنّها كلّ منهما للآخر وتجديد الرباط. أضيفي إلى ذلك، يوم الحب مُناسبة مساهمة في الإعلان عن تقدير كل طرف الآخر والسعادة في حضوره، لذا فعيش الأجواء الرومانسية في مناسبة 14 فبراير مُساهم في توطيد العلاقة، لا سيما الزوجية. كي يحدث ذلك بطريقة مثالية، فنّ الإتيكيت مساعد.
إليكِ، مجموعة من قواعد الإتيكيت الخاصة بالاحتفال بيوم الحب، في السطور الآتية، القواعد التي تقوم بتوضيحها شريهان الدسوقي، خبيرة إتيكيت معاصر، لقراء «سيدتي».
يفضل تصميم بطاقة، حتى تصاحب الهدية، على أن تدون عليها عبارة رومانسية. كما يجدر الاهتمام بغلاف الهدية. أضيفي إلى ذلك، من المفضل أن يكون الطرفان مبتكرين، من الممكن أن تكون الهدية عبارة عن رحلة خارج المدينة، أو عبارة عن تذكرتين لحفل موسيقي للمطرب المفضل لهما.
من قواعد الإتيكيت، عند تلقي الهدية، فتحها، مع إظهار السعادة بها حتى وإن كانت بسيطة أو حتى غير مناسبة، وذلك لأن من يقدم الهدية يهدف إلى إسعاد الآخر ويتوق إلى كلمة شكر، في هذا اليوم الرومانسي.
إليكِ، مجموعة من قواعد الإتيكيت الخاصة بالاحتفال بيوم الحب، في السطور الآتية، القواعد التي تقوم بتوضيحها شريهان الدسوقي، خبيرة إتيكيت معاصر، لقراء «سيدتي».
قواعد خاصة بالاحتفال بيوم الحب
تُشدّد شريهان الدسوقي، خبيرة إتيكيت معاصر، على الأخذ في الاعتبار، مكان المناسبة والهدية المتعلقة بها والملابس واحترام الموعد... في هذا الإطار، تقول إنه "من الضروري أن يحتفي الزوجان بمفردهما، في يوم الحب، من خلال تنظيم عشاء رومانسي للمناسبة أو سهرة خاصة، من أجل استعادة الذكريات"، مضيفة أن "الاحتفاء بمفردهما، بعيدًا من أفراد العائلة والأطفال والأصدقاء، لمنع الإزعاج أو الإحراج في مثل هذه الأجواء الرومانسية مُفضّل، علمًا أن الاحتفال قد ينظم داخل المنزل، مع طهي المأكولات المحببة لهما، معًا، وذلك لمزيد من الرومانسية. أو يمكن المشاركة في حفل أو عشاء خارج المنزل".
وتعدد الخبيرة قواعد الإتيكيت الآتية:- غلق الهاتف المحمول الخاص بكل زوج من الزوجين، أثناء الجلوس معًا، للاحتفال بالمناسبة.
- تركّز الأحاديث بين الزوجين، في المناسبة، على التعبير عن البهجة والود والمشاعر الرومانسية، بعيدًا من المشكلات والانشغالات اليومية.
الهدايا في يوم الحب
تقديم الهدايا، مع وضع عامل المفاجأة في الاعتبار؛ أضيفي إلى ذلك، من الضروري اختيار كل طرف الهدية قبل ذلك بصورة مناسبة، كما مُعبّرة عن التقدير والاهتمام بشريك(ة) الحياة. في هذا الإطار، يفضل اختيار نوع من الهدايا المُعمرة، بمعنى لا تنتهي بالاستخدام المباشر، بل تبقى طويلًا وتترك أثرًا جميلًا في نفس الطرف الآخر. يُنزع السعر من الهدية قبل إعطائها لشريك حياتك، أما في حال كانت الهدية مشتراة عن طريق «الأونلاين»، من الأفضل التأكد من موعد وصولها يوم المناسبة.يفضل تصميم بطاقة، حتى تصاحب الهدية، على أن تدون عليها عبارة رومانسية. كما يجدر الاهتمام بغلاف الهدية. أضيفي إلى ذلك، من المفضل أن يكون الطرفان مبتكرين، من الممكن أن تكون الهدية عبارة عن رحلة خارج المدينة، أو عبارة عن تذكرتين لحفل موسيقي للمطرب المفضل لهما.
من قواعد الإتيكيت، عند تلقي الهدية، فتحها، مع إظهار السعادة بها حتى وإن كانت بسيطة أو حتى غير مناسبة، وذلك لأن من يقدم الهدية يهدف إلى إسعاد الآخر ويتوق إلى كلمة شكر، في هذا اليوم الرومانسي.