استطاعت المرأة الإماراتية خلال مراحل زمنية كبيرة، أن تثبت تفوقها في العديد من المجالات التي عملت بها، ومع قرب الاحتفال بيومها والمقرر يوم 28 أغسطس من الشهر الجاري، سوف نبرز نجمات ملهمات في الوسط الفني استطعن التألق وإثبات أنفسهن، وأيضاً تكوين قاعدة جماهيرية لهن في العديد من البلدان العربية، كل هذه الأمور سوف نتعرف عليها من خلال التقرير التالي:
ويبدو أن النجاحات التي حققتها أحلام الواحد تلو الآخر، جعل الشركات التجارية تتهافت عليها من أجل الترويج لمنتجاتها، أبرزها إطلاق عطر خاص يحمل اسمها، وفي ذلك الوقت روجت له أحلام في حملة دعائية ضخمة نفذتها في أحد البلدان الأوروبية.
بدأت "الحوسني" مسيرتها الفنية بأواخر الثمانينيات من خلال المشاركة في العديد من العروض المسرحية التي لاقت نجاحاً لدى الجمهور، لتنتقل عقب ذلك للمشاركة في المسلسلات التلفزيونية التي بدأتها بمسلسل "الثمن" عام 1988 أمام كل من الفنان محمد الجناحي، وسميرة أحمد، وسيف الغانم، وجاء المسلسل من إخراج بشار العقاد
ولكن النجاح الحقيقي جاء بمشاركتها في مسلسل "الوريث" الذي تم عرضه عام 1992 وحقق نجاحاً كبيراً لدى الجمهور، لتشارك عقب ذلك الفنانة فاطمة الحوسني بفترة التسعينيات ببطولة العديد من المسرحيات والمسلسلات التلفزيونية. ومن أبرز الأعمال التي شاركت بها في تلك الفترة هي فوازير "صار وش كان" أمام الفنانة هدى حسين والفنان علي سلطان، لتستمر حتى يومنا هذا في رحلة العطاء والنجومية في عالم التمثيل الذي أحبها وأحبته.
حيث انطلقت في عالم الشهرة منذ طفولتها عبر تقديم برامج الأطفال ثم اتجهت إلى مجال التمثيل، ليسطع نجمها في الإمارات والوطن العربي بأدوار متميزة ومن أبرز أعمالها الدرامية مسلسل رحلة شقي، وحظ يا نصيب، ونص درزن، والجيران، وبنات آدم، وأحلام سعيد وعجيب غريب، وديمة وحليمة وعدد آخر من الأعمال الناجحة التي قدمتها.
وتابعت: "التمثيل ليس أموالاً فقط بالنسبة لي، كل عمل فني أشارك به أقدمه بشخصية مغايرة، هذه الأشياء هي التي كونت شخصية أمل اليوم أو بمعنى آخر التجارب الكثيرة".
وروت "نايلة" في لقاء تلفزيوني سابق لها على شاشة cnn، إذ قالت إن جدتها هي من ألهمتها لدخول هذا العالم منذ طفولتها، حيث كانت تسرد لها القصص التي وصفتها بـ"الجميلة، والمستوحاة من التراث الإماراتي، وهنا أحبت الشعب الإماراتي وصورته، وهنا كانت لديّ رغبة في نقل هذه الصورة على كل شاشة في العالم.
إنها النجمة الإماراتية أريام صاحبة صوت طربي مميز يأخذ من يسمعه إلى عالم آخر شعاره فقط البهجة والفرحة.
بدأت أريام حياتها الفنية في التسعينيات، من خلال تشجيع المخرج اللبناني (سيمون أسمر) لها الذي أعجب بصوتها عند سماعه له بالصدفة وهنا كانت البداية ليقوم بدعمها وتشجعها في دخول عالم الغناء، ومع مرور الوقت أصبح في رصيدها قرابة الـ 9 ألبومات حصدت معها نجومية كبيرة سواء في الإمارات أو دول الخليج.
حب وعشق أريام للفن دفعها لخوض تجربة تقديم البرامج ومن بينها برنامج (جواهر) وبرنامج نجوم الخليج.
وفي فيلم "العار" تلعب ميرة المدفع دور امرأة تتوقف فجأة محاولتها الهروب من المنزل عندما تمسك بها والدتها، وتؤدي إلى مواجهة حادة، وفي “أم سلامة الخاطبة” تلعب دور ابنة الخاطبة التي تحاول تجنب الوقوع في فخ، كما كانت لها مشاركة أخرى في فيلم "العيد عيدين" الذي عرض في وقت سابق بدور السينما في الإمارات، محققاً ردود فعل إيجابية واسعة.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
أحلام الشامسي.. كفاح وصل لذروة النجومية
ومن بين الفنانات الإماراتيات اللاتي برز نجمهن في عالم الغناء والطرب هي الفنانة أحلام الشامسي، والتي لم تتخل عن حلم الغناء والشهرة الذي ظل يراودها رغم ما مرت به من ظروف، بدأت أحلام بين صفوف الطلاب والطالبات كمدرسة، إلا أن إيمانها بموهبة صوتها العذب دفعها للبحث عن حلم الشهرة، فكانت بدايتها من خلال إحياء العديد من حفلات الزفاف في دول الخليج، ثم جاءت البداية الحقيقية مع الملحن أنور عبد الله الذي مهد لها الطريق للتوقيع مع إحدى شركات الإنتاج، والتي طرحت لها أول ألبوماتها عام 1995 وتضمن 8 أغانٍ وحقق وقتها نجاحاً ملحوظاً، بعد ثناء العديد من محبي الأصوات الشبابية والجديدة على عذوبة وقوة صوتها، ومن هنا انطلقت أحلام لتصبح اليوم واحدة من أشهر النجمات في الوطن العربي اللاتي يتمتعن بشعبية كبيرة.توثيق أولى خطوات النجاح
ورغم ما حققته من شهرة، قررت أحلام أن تعود للخلاف من أجل توثيق خطوتها الأولى في العالم الذي أحبته وهو الغناء، ففي فترة سابقة، احتفلت مع جمهورها بإطلاق أول ألبوماتها الغنائية، حيث نشرت صورة بوستر الألبوم، وعلقت عليه قائلة: "حدث في مثل هذا اليوم، صدور أول ألبوم غنائي بتاريخ 12-10-1995".توهج جديد
ولم تقتصر شهرة أحلام على أغانيها وألبوماتها الناجحة، لكنها استطاعت أيضاً استقطاب جمهور جديد لها من خلال مشاركاتها في برامج المواهب، والتي حققت من خلالها أيضاً شهرة واسعة للغاية، نظراً لما تتمتع به من شخصية مميزة "كاريزما".ويبدو أن النجاحات التي حققتها أحلام الواحد تلو الآخر، جعل الشركات التجارية تتهافت عليها من أجل الترويج لمنتجاتها، أبرزها إطلاق عطر خاص يحمل اسمها، وفي ذلك الوقت روجت له أحلام في حملة دعائية ضخمة نفذتها في أحد البلدان الأوروبية.
فاطمة الحوسني.. رحلة ناجح من المسرح إلى التلفزيون
فنانة إماراتية أخرى أصبح لها جمهور ومعجبون من كافة الفئات العمرية إلى أن أصبحت واحدة من الملهمات في عالم التمثيل، ألا وهي النجمة فاطمة الحوسني والتي بدأت مشوارها بأدوار صغيرة، واجتهدت شيئاً فشيئاً إلى أن أصبحت نجمة في سماء الفن الإماراتي إلى أن امتلأ أرشيفها بأعمال فنية ناجحة.بدأت "الحوسني" مسيرتها الفنية بأواخر الثمانينيات من خلال المشاركة في العديد من العروض المسرحية التي لاقت نجاحاً لدى الجمهور، لتنتقل عقب ذلك للمشاركة في المسلسلات التلفزيونية التي بدأتها بمسلسل "الثمن" عام 1988 أمام كل من الفنان محمد الجناحي، وسميرة أحمد، وسيف الغانم، وجاء المسلسل من إخراج بشار العقاد
ولكن النجاح الحقيقي جاء بمشاركتها في مسلسل "الوريث" الذي تم عرضه عام 1992 وحقق نجاحاً كبيراً لدى الجمهور، لتشارك عقب ذلك الفنانة فاطمة الحوسني بفترة التسعينيات ببطولة العديد من المسرحيات والمسلسلات التلفزيونية. ومن أبرز الأعمال التي شاركت بها في تلك الفترة هي فوازير "صار وش كان" أمام الفنانة هدى حسين والفنان علي سلطان، لتستمر حتى يومنا هذا في رحلة العطاء والنجومية في عالم التمثيل الذي أحبها وأحبته.
أمل محمد.. رؤية مختلفة للفن
حجزت مكانة مميزة لها سواء في عالم تقديم البرامج أو عالم التمثيل، إنها الممثلة والمذيعة أمل محمد التي خاضت رحلة كفاح مليئة بالتحديات إلى أن وصلت لقمة النجومية في الوطن العربي.حيث انطلقت في عالم الشهرة منذ طفولتها عبر تقديم برامج الأطفال ثم اتجهت إلى مجال التمثيل، ليسطع نجمها في الإمارات والوطن العربي بأدوار متميزة ومن أبرز أعمالها الدرامية مسلسل رحلة شقي، وحظ يا نصيب، ونص درزن، والجيران، وبنات آدم، وأحلام سعيد وعجيب غريب، وديمة وحليمة وعدد آخر من الأعمال الناجحة التي قدمتها.
أهداف ورسائل أخرى
ورأت أمل محمد في لقاء تلفزيوني سابق لها، أن للفن رسائل وأهدافاً أخرى غير المتعارف عليها، مثل التأثير على الناس والمشاهدين بطريقة إيجابية، مثل التغير في طريقة أفكارهم، لافتة إلى أن تأثير الأعمال الفنية التي شاركت بها لا يقتصر فقط على جمهورها، بل أحدث تغييراً بها.وتابعت: "التمثيل ليس أموالاً فقط بالنسبة لي، كل عمل فني أشارك به أقدمه بشخصية مغايرة، هذه الأشياء هي التي كونت شخصية أمل اليوم أو بمعنى آخر التجارب الكثيرة".
المخرجة نايلة الخاجة.. قصة إلهام
رحلة مليئة بالتحديات خاضتها المخرجة نايلة الخاجة في مجال الإخراج، وبهذا تعتبر أول إماراتية تدخل في مجال صناعة السينما، ولكن وراء كل رحلة عظيمة حكاية بسيطة.وروت "نايلة" في لقاء تلفزيوني سابق لها على شاشة cnn، إذ قالت إن جدتها هي من ألهمتها لدخول هذا العالم منذ طفولتها، حيث كانت تسرد لها القصص التي وصفتها بـ"الجميلة، والمستوحاة من التراث الإماراتي، وهنا أحبت الشعب الإماراتي وصورته، وهنا كانت لديّ رغبة في نقل هذه الصورة على كل شاشة في العالم.
"ثلاثة" أولى تجاربها في عالم الأفلام الروائية الطويلة
من التجارب المميزة للمخرجة نايلة الخاجة هو فيلمها الروائي الطويل "ثلاثة"، وعن سبب تحمسها له وخوض تلك التجربة، كشفت نايلة في حوار سابق لـ"سيدتي"، قائلة: "دائماً أقول إن الأفلام القصيرة، هي قصيرة العمر لا تُحدث صدى كالأفلام الطويلة، وهذا ما أعطاني الدافع الكبير لأركز فيه على فيلم: «ثلاثة»، الذي وصلت مدته إلى الساعة والنصف ساعة، ويحكي قصة أم انفصلت عن زوجها، تاركاً إياها تعتني بابنهما، في بيت مع أختها، ومع مرور الأيام لاحظت على ابنها تصرفات غريبة جداً وهو برأي الخالة مسحور".
شعبية واسعة
وحصدت أعمالها شعبية واسعة وجوائز في أهم المهرجانات العربية لتميز أفلامها بمعالجة المواضيع الإنسانية والاجتماعية المثيرة للجدل، وخاصة الأفلام القصيرة، على غرار فيلم "ملل" عام 2010 الذي حصد جوائز عدة منها جائزة أفضل سيناريو في مهرجان الخليج السينمائي عام 2010، والمركز الأول في مسابقة المهر الإماراتي في العام نفسه ضمن مهرجان دبي السينمائي الدولي، ونافس في قسم الأفلام القصيرة في مهرجان تريبيكا السينمائي في نيويورك عام 2011، وناقش الفيلم قضية الزواج المدبّر والحياة الزوجية.بدرية أحمد.. رؤية وراء دخولها عالم التمثيل
الحكاية بدأت من وجهة نظر مختلفة من جانب الممثل أحمد منقوش الذي غير مسارها الفني من عالم تقديم برامج الأطفال إلى عالم آخر أكثر شهرة وجاذبية وهو التمثيل، هذا ما تحدثت عنه الفنانة بدرية أحمد في لقاء سابق لها على شاشة mbc 1، قائلة: "رأني الفنان أحمد منقوش وطلب مني ترك تقديم البرامج، بعد أن قال لي محتاجين ممثلات إماراتيات ومن هنا كانت نقطة البداية الحقيقية بالنسبة لي".الاختيار الأصعب
عقب ذلك بدأت بدرية أحمد خوض تجربة التمثيل، ليقع اختيارها على المسرح وهو الاختيار الصعب لأي فنان، حيث شاركت في عمل مسرحي يحمل اسم "فالتوه" واستمرت بعد ذلك بتقديم أعمالها الفنية على خشبة المسرح، وفي حقبة التسعينيات شاركت في عمل تلفزيوني وهو "سيف نشوان"، ثم انطلقت نحو الشهرة والمجد، وقدمت عدة أعمال أبرزها مسلسل "ليلى"، لتصبح فيما بعد إحدى الفنانات الملهمات بسبب أعمالها الفنية المميزة والتي تطرقت إلى مناقشة القضايا الاجتماعية.يمكنكم قراءة.. نائلة الخاجة المخرجة ومنى القرق سيدة الأعمال : ثنائي أبدعتا فيلم «ثلاثة»
المطربة أريام.. حلم أصبح حقيقة
حالفها الحظ في بداية مشوارها الغنائي، عندما تغنت من كلمات الكبار، مما جعلها تحلم وترى نفسها فنانة ونجمة كبيرة دون الاهتمام بوجهة نظر الآخرين الذين يعتقدون أن بحلمها هذا أصبحت مغرورة، قائلة في حوار تلفزيوني سابق: "قول اللي تقوله كتير الناس يقولن من وصفي إني مغرورة".إنها النجمة الإماراتية أريام صاحبة صوت طربي مميز يأخذ من يسمعه إلى عالم آخر شعاره فقط البهجة والفرحة.
بدأت أريام حياتها الفنية في التسعينيات، من خلال تشجيع المخرج اللبناني (سيمون أسمر) لها الذي أعجب بصوتها عند سماعه له بالصدفة وهنا كانت البداية ليقوم بدعمها وتشجعها في دخول عالم الغناء، ومع مرور الوقت أصبح في رصيدها قرابة الـ 9 ألبومات حصدت معها نجومية كبيرة سواء في الإمارات أو دول الخليج.
شغف آخر
ولم تتوقف أريام عند حدود الغناء، بل واصلت مشوارها الفني نحو عالم التمثيل، حيث شاركت كممثلة في عمل درامي يحمل اسم "الحب سلطان"، وأدت أريام في العمل دور فتاة تبحث عن الزواج، لكن بطريقة غير تقليدية الأمر الذي جعلها تصطدم بعادات وتقاليد صارمة، وهو الأمر الذي رفضته عائلتها حيث توالت خطوط القصة في مشاهد درامية متنوعة وحدث فيها كثير من التطورات والإشكالات العديدة.حب وعشق أريام للفن دفعها لخوض تجربة تقديم البرامج ومن بينها برنامج (جواهر) وبرنامج نجوم الخليج.
ميرة المدفع.. فنانة متعددة المواهب
موهبة إماراتية أخرى تحلق في سماء الفن الخليجي، وهنا نتحدث عن الفنانة الشابة ميرة المدفع التي خاضت تجارب عدة في المجال الفني من إنتاج وإخراج إلى جانب التمثيل والذي تعتبره الأقرب إلى قلبها.شخصيات مختلفة وخطوات ناجحة
ومن بين التجارب الهامة التي خاضتها ميرة المدفع في عالم التمثيل هو مشاركتها بفيلمين قصيرين اللذين تم عرضهما على هامش فعاليات مهرجان "كان" السينمائي الدولي، الأول حمل اسم "العار" والثاني حمل اسم "أم سلامة الخاطبة".وفي فيلم "العار" تلعب ميرة المدفع دور امرأة تتوقف فجأة محاولتها الهروب من المنزل عندما تمسك بها والدتها، وتؤدي إلى مواجهة حادة، وفي “أم سلامة الخاطبة” تلعب دور ابنة الخاطبة التي تحاول تجنب الوقوع في فخ، كما كانت لها مشاركة أخرى في فيلم "العيد عيدين" الذي عرض في وقت سابق بدور السينما في الإمارات، محققاً ردود فعل إيجابية واسعة.
المخرجة ميثة العوضي.. نموذج يحتذى به
تعد نموذجاً مشرفاً للمرأة الإماراتية المبدعة، حيث اتخذت من شغفها بالسينما جواداً بهدف الوصول إلى تحقيق طموحاتها وأحلامها والتي ظلت تراودها في الصباح والمساء، إنها المخرجة ميثة العوضي التي برعت في تقديم العديد من الأفلام الروائية والتسجيلية، وشاركت في العديد من المهرجانات الدولية، وحصدت جوائز تقديرية عالمية، لتصبح قدوة في الاجتهاد ونموذجاً جيداً في تطوير المهارات الإبداعية.الأم والجدة عوامل ملهمة في مسيرتها الفنية
وفي حوار سابق للمخرجة ميثة العوضي لـ "سيدتي"، أكدت أن والدتها وجدتها لعبتا دوراً هاماُ في تكوينها الفني، قائلة: "أمي بالنسبة لي هي المرأة الحديدية، التي أعطتني الدافع لأكون مثلها، وعلمتني أن لا شيء مستحيل، حتى جدتي لم أكن أعرف شيئاً عن ماضيها المتعب، وكيف أنها كبرت من غير أم، ولم تكمل دراستها، وانفصلت عن زوجها، لتتفرغ لتربية بناتها، ورعاية أختها المريضة، الكل كان يطلب استشارتها في أموره الحياتية، وأنا إلى الآن أعيش معها، فهي التي شجعتني على دخول الإخراج، ودائماً تقول لي: أنا لا أصدق أنك مخرجة، حتى أراك في التلفزيون، وأتابع أفلامك.. أنا نبتة، ترعرعت من سقيا أمي وجدتي، ووجودهما هو سبب ألوان حياتي".وكانت للمخرجة ميثة العوضي، تجربة مميزة أيضاً في فيلم "العيد عيدين" الذي أخرجته وعرض خلال الأيام الماضية في دور السينما بالإمارات.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»