أصبحت مواقع التواصل الاجتماعيّ، ولا سيَّما فيسبوك Facebook، جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
ولذا، يُستحسن اتباع اتيكيت النشر على Facebook، الذي يقضي حسب خبيرة الـ"اتيكيت" السيِّدة نادين ضاهر، بـ:
• إرسال الرسالة إلى الصديق عبر البريد inbox، مع تجنُّب كتابة رسائل خاصَّة له على صفحته الخارجيَّة Wall.
• عند الرغبة في إضافة شخص ما إلى لائحة أصدقاء Facebook، لا تلح عليه في قبول طلب الصداقة، فمن حقِّه أن يقبل هذا الطلب أو يرفضه.
علمًا أن موقع "فيسبوك" وسيلة تواصل مجتمعية، والصداقة تحتاج لوقت طويل حتَّى تُبنى.
• إذا وافق الآخر على طلب الصداقة، فهذا لا يعني أنَّه أصبح من الضروري التواصل معه ليلًا ونهارًا.
• عند الرغبة في كتابة أمرما على صفحتك الخاصَّة، فيجب الابتعاد عن التجريح بالآخرين وتوجيه الشتائم والإهانات والمس بكرامتهم. فكلُّ مدون يديننا، سواء من قبل المجتمع أو القانون.
• لا توجَّه الدعوات إلى الحفلات عبر هذا الموقع، حسب ما يقضي اتيكيت النشر على Facebook.
• يمكن الاكتفاء بعلامة like للردِّ على التعليقات الموجَّهة إليك، إلَّا إذا كانت تتضمَّن سؤالًا معيّنًا فيجب الرد عليه بصورة مباشرة وسريعة.
• يجب استئذان الأشخاص قبل أن نتشر صورة لهم، حسب ما يقضي اتيكيت النشر على Facebook.
• من الضروري الابتعاد عن التجريح أو إرسال رسائل ذات محتوى حميم عبر الموقع.