كشفت أوكسفام ودبي العطاء، أن الحفل الخيري السنوي "ليلة واحدة تغيّر حياة الناس"، برعاية الأميرة هيا بنت الحسين، حرم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، وسفيرة الأمم المتحدة للسلام، سيتضمن مزاداً يتيح للمشارك الفائز فرصة قضاء يوم مميز في قلب الريف البريطاني في قلعة "هاي كلير" (Highclere Castle)، موقع تصوير المسلسل البريطاني الشهير الحائز على عدة جوائز عالمية "داون تاون آبي" (Downton Abbey). وسيُقام الحفل الخيري مساء غد الأربعاء (11 ديسمبر، 2013) على هامش مهرجان دبي السينمائي الدولي، في فندق أرماني بدبي بحضور نخبة من نجوم الفن العرب والعالميين.
وستعمل أوكسفام ودبي العطاء على جمع هذه التبرعات بهدف دعم الأطفال السوريين المهجّرين وعائلاتهم خلال فصل الشتاء، وذلك من خلال تزويدهم بالمساعدات التي تشمل توفير المأوى والغذاء والمياه والصرف الصحي والمنشآت الصحية والملابس الشتوية.
تجدر الإشارة إلى أنها المرة الأولى التي يوافق فيها مالكا القصر "الكونتيسة والإيرل كارنارفون" على استضافة شخص لقضاء يوم كامل في القلعة المؤلفة من 200 غرفة، والتي شهدت تصوير المسلسل الذائع الصيت "داون تاون آبي". وقد جرت العادة أن يتم فتح هذا القصر للعامة لساعاتٍ محدودةٍ فقط خلال ثلاثة أشهر من السنة. وقد صرحت الكونتيسة كارنارفون بالقول: "أحببتُ أنا وزوجي القيام بعمل من شأنه تخفيف معاناة اللاجئين الذين أُجبروا على ترك بلادهم هرباً من الحرب. كما أن مشهد الأطفال والأمهات المشردين يحثُنا على القيام بكل ما بوسعنا لمساعدة وحماية أولئك الذين يعانون أهوال الحرب".
وتتميز قلعة "هاي كلير" بإحتوائها على مجموعة من الأثاث النادر والتحف الفنية والموروثات العائلية التي تعود إلى أكثر من ثلاثة قرون مضت.
وستعمل أوكسفام ودبي العطاء على جمع هذه التبرعات بهدف دعم الأطفال السوريين المهجّرين وعائلاتهم خلال فصل الشتاء، وذلك من خلال تزويدهم بالمساعدات التي تشمل توفير المأوى والغذاء والمياه والصرف الصحي والمنشآت الصحية والملابس الشتوية.
تجدر الإشارة إلى أنها المرة الأولى التي يوافق فيها مالكا القصر "الكونتيسة والإيرل كارنارفون" على استضافة شخص لقضاء يوم كامل في القلعة المؤلفة من 200 غرفة، والتي شهدت تصوير المسلسل الذائع الصيت "داون تاون آبي". وقد جرت العادة أن يتم فتح هذا القصر للعامة لساعاتٍ محدودةٍ فقط خلال ثلاثة أشهر من السنة. وقد صرحت الكونتيسة كارنارفون بالقول: "أحببتُ أنا وزوجي القيام بعمل من شأنه تخفيف معاناة اللاجئين الذين أُجبروا على ترك بلادهم هرباً من الحرب. كما أن مشهد الأطفال والأمهات المشردين يحثُنا على القيام بكل ما بوسعنا لمساعدة وحماية أولئك الذين يعانون أهوال الحرب".
وتتميز قلعة "هاي كلير" بإحتوائها على مجموعة من الأثاث النادر والتحف الفنية والموروثات العائلية التي تعود إلى أكثر من ثلاثة قرون مضت.