يُعرف الثوم بأنه "عسل الإنسان الفقير"، لأنه استخدم لعلاج العديد من الأمراض والآلام والمتاعب، فلا يخلو منزل من وجود الثوم فيه ولاتحلو كثير من الأكلات إلا بوجود الثوم.
وقد توصلت دراسة طبية حديثة النقاب عن احتواء الثوم على مضادات حيوية طبيعية تفوق قوتها بمائة ضعف فاعلية المضادات الحيوية المصنعة والمعنية بعلاج التسمم الغذائي.
وكشفت الأبحاث المعملية التي أجريت عن احتواء الثوم على كميات وفيرة من مركب "ديالي سول فايد" التي تفوق قوته المضادات الحيوية الصناعية، بالإضافة إلى سرعة امتصاصه وفاعليته بالجسم والتي لا تستغرق سوى جزء من الثانية وهو مايعزز من سرعة قدرته على محاصرة التسمم الغذائي والشفاء منه.
ويرى الباحثون أن النتائج المتوصل إليها تفتح الباب أمام تطوير علاج فعال لحالات التسمم الناجمة عن اللحوم النيئة والمصنعة مما يسهم بشكل فعال في خفض معدلات الإصابة به.
وقد أفاد باحثون بأن الثوم يعمل كمضاد حيوي في مواجهة المرض، ويكافح أمراض القلب ويخفّض الضغط المرتفع، ويعزّز جهاز المناعة في الجسم، ويعمل على تقليل نسبة الكولسترول في الدّم، ويساعد في علاج أمراض الروماتيزم، وعلاج آفات البشرة مثل الدمامل والجروح.
وأشار الباحثون إلى أن الثوم يعالج السُعال ويعمل على علاج أمراض الجهاز التنفسّي، كما أنه فاتح للشّهية وطارد للديدان التي تستوطن في أمعاء الإنسان.
وأوضحت الدراسة أن تناول الثوم طازجاً يمنع الإصابة بسرطان القولون والمعدة وسرطان البروستاتا والمبيض عند المرأة، بل أنه يعمل علي تخفيض نسبة السكر الزائد في الدم والبول.
وكانت دراسة سابقة قد أكدت أن الثوم يعتبر سلاحاً فتاكاً ضد الرشوحات ونزلات البرد، وأنه إذا أكله المريض بعد مضغه جيداً فإنه يمنع انتقال العدوى ويقي اللوزتين والبلعوم من الالتهاب.
الثوم.. علاج للسرطان
ومن خلال نتائج هذه الدراسة والتي اعتمدت على فحص جديد للبول يمكنه قياس أي عملية تسرطن محتملة ومؤشر استهلاك الثوم معاً، اتضح أنه كلما زاد استهلاك الثوم انخفضت مستويات عمليات التسرطن.
وأكد الأطباء أنه يكفي استخدام الثوم مع الطعام عدة مرات في الأسبوع ليحمي من الإصابة بالأمراض السرطانية.
وتوصلت دراسة حديثة إلى أن الثوم يقاوم الكثير من الأمراض ويطلق عليه في عالم الأعشاب الطبية "بنسلين الفقراء".
وأفاد علماء الأعشاب بأن الثوم يحمي من سموم الجسم, فهو عدو لدهون الدم الخبيثة التي تتسلق جدران الشرايين وتسببا لضيق والانسداد والقصور وتسبب جلطات القلب وذبحة المخ.
وقد توصلت دراسة طبية حديثة النقاب عن احتواء الثوم على مضادات حيوية طبيعية تفوق قوتها بمائة ضعف فاعلية المضادات الحيوية المصنعة والمعنية بعلاج التسمم الغذائي.
وكشفت الأبحاث المعملية التي أجريت عن احتواء الثوم على كميات وفيرة من مركب "ديالي سول فايد" التي تفوق قوته المضادات الحيوية الصناعية، بالإضافة إلى سرعة امتصاصه وفاعليته بالجسم والتي لا تستغرق سوى جزء من الثانية وهو مايعزز من سرعة قدرته على محاصرة التسمم الغذائي والشفاء منه.
ويرى الباحثون أن النتائج المتوصل إليها تفتح الباب أمام تطوير علاج فعال لحالات التسمم الناجمة عن اللحوم النيئة والمصنعة مما يسهم بشكل فعال في خفض معدلات الإصابة به.
وقد أفاد باحثون بأن الثوم يعمل كمضاد حيوي في مواجهة المرض، ويكافح أمراض القلب ويخفّض الضغط المرتفع، ويعزّز جهاز المناعة في الجسم، ويعمل على تقليل نسبة الكولسترول في الدّم، ويساعد في علاج أمراض الروماتيزم، وعلاج آفات البشرة مثل الدمامل والجروح.
وأشار الباحثون إلى أن الثوم يعالج السُعال ويعمل على علاج أمراض الجهاز التنفسّي، كما أنه فاتح للشّهية وطارد للديدان التي تستوطن في أمعاء الإنسان.
وأوضحت الدراسة أن تناول الثوم طازجاً يمنع الإصابة بسرطان القولون والمعدة وسرطان البروستاتا والمبيض عند المرأة، بل أنه يعمل علي تخفيض نسبة السكر الزائد في الدم والبول.
وكانت دراسة سابقة قد أكدت أن الثوم يعتبر سلاحاً فتاكاً ضد الرشوحات ونزلات البرد، وأنه إذا أكله المريض بعد مضغه جيداً فإنه يمنع انتقال العدوى ويقي اللوزتين والبلعوم من الالتهاب.
الثوم.. علاج للسرطان
ومن خلال نتائج هذه الدراسة والتي اعتمدت على فحص جديد للبول يمكنه قياس أي عملية تسرطن محتملة ومؤشر استهلاك الثوم معاً، اتضح أنه كلما زاد استهلاك الثوم انخفضت مستويات عمليات التسرطن.
وأكد الأطباء أنه يكفي استخدام الثوم مع الطعام عدة مرات في الأسبوع ليحمي من الإصابة بالأمراض السرطانية.
وتوصلت دراسة حديثة إلى أن الثوم يقاوم الكثير من الأمراض ويطلق عليه في عالم الأعشاب الطبية "بنسلين الفقراء".
وأفاد علماء الأعشاب بأن الثوم يحمي من سموم الجسم, فهو عدو لدهون الدم الخبيثة التي تتسلق جدران الشرايين وتسببا لضيق والانسداد والقصور وتسبب جلطات القلب وذبحة المخ.