كشفت "أمازون" التي تعتبر أكبر شركة للبيع على الأنترنت بنيتها لتوصيل الطرود خلال نصف ساعة من طلبها عبر الطائرات بدون طيار .كما حصلت "أمازون" على براءة اختراع لما يعرف بـ (الشحن الاستباقي) ، وهو نظام يسمح للشركة بأن ترسل البضائع والطرود الى مستودعات التخزين والشحن في مناطق تتوقع أنها ستطلب منها قريباً.
وبحسب وكالات الأنباء فإن هذا الأسلوب الجديد بالتوصيل حتماً سيختصر كثيراً من الزمن اللازم للتوصيل لأن طلبيتك ستكون قريبة منك غالباً وبالتالي لن تحتاج لطلبها من مستودع رئيس.
تخطط " أمازون" لأن توضب الطلبيات وتشحنها للزبائن الذين تتوقع أنهم سيطلبونها بشكل مسبق. وستعتمد" أمازون" على عمليات البحث السابقة على الموقع والمشتريات السابقة و قوائم الأمنيات و مدى تكرار وضع مؤشر الفأرة فوق المنتجات التي تريد شرائها.
ليس هذا فحسب، بل إن" أمازون" قد تذهب لأبعد من ذلك وتقوم بوضع المنتجات المتوقع شرائها في شاحنات وتفترض أنها ستشحن إلى عناوين سكن معينة بدون أن تملك فعلياً تلك العناوين الصحيحة للمشترين..
بالطبع لازال الأمر ضمن الدراسات وبراءات الاختراع ولا يمكننا التكهن بالإطار الزمني المتوقع للبدء بتطبيق هذه المبادرة الغريبة فعلاً والتي تنقل عالم التجارة الإلكترونية والمنافسة فيها إلى آفاق أوسع.
وبحسب وكالات الأنباء فإن هذا الأسلوب الجديد بالتوصيل حتماً سيختصر كثيراً من الزمن اللازم للتوصيل لأن طلبيتك ستكون قريبة منك غالباً وبالتالي لن تحتاج لطلبها من مستودع رئيس.
تخطط " أمازون" لأن توضب الطلبيات وتشحنها للزبائن الذين تتوقع أنهم سيطلبونها بشكل مسبق. وستعتمد" أمازون" على عمليات البحث السابقة على الموقع والمشتريات السابقة و قوائم الأمنيات و مدى تكرار وضع مؤشر الفأرة فوق المنتجات التي تريد شرائها.
ليس هذا فحسب، بل إن" أمازون" قد تذهب لأبعد من ذلك وتقوم بوضع المنتجات المتوقع شرائها في شاحنات وتفترض أنها ستشحن إلى عناوين سكن معينة بدون أن تملك فعلياً تلك العناوين الصحيحة للمشترين..
بالطبع لازال الأمر ضمن الدراسات وبراءات الاختراع ولا يمكننا التكهن بالإطار الزمني المتوقع للبدء بتطبيق هذه المبادرة الغريبة فعلاً والتي تنقل عالم التجارة الإلكترونية والمنافسة فيها إلى آفاق أوسع.