اعتقلت قوات الأمن بمحافظة الحديدة رجلاً في العقد الرابع من العمر، قتل زوجته، وذهب لتقديم واجب العزاء لأسرة زوجته.
لكن والد الفتاة شكَّ في الأمر وأبلغ الشرطة وطلب التحقيق في ملابسات وفاة ابنته التي كانت ملفوفة بالكفن وجاهزة للدفن مع شهادة وفاة مزورة، ليتبين أثناء الفحص تعرُّضها لضرب مبرح ووجود كسور في أنفها وأطرافها أدت إلى وفاتها.
وكان الزوج برفقة جثة زوجته التي قتلها في صنعاء وحملها لأسرتها للدفن على أنَّها توفيت بشكل طبيعي.
وبحسب صحيفة «الخبر» اليمنيَّة فإنَّ أسرة الزوجة المقتولة، وهي أم لثلاثة أطفال وتبلغ من العمر (35 عاماً)، فوجئت بزوج ابنتهم وهو يبلغهم بتجهيز قبر ابنتهم وأنَّه في طريقه إليهم برفقة الجثة.
لكن والد الفتاة شكَّ في الأمر وأبلغ الشرطة وطلب التحقيق في ملابسات وفاة ابنته التي كانت ملفوفة بالكفن وجاهزة للدفن مع شهادة وفاة مزورة، ليتبين أثناء الفحص تعرُّضها لضرب مبرح ووجود كسور في أنفها وأطرافها أدت إلى وفاتها.
وكان الزوج برفقة جثة زوجته التي قتلها في صنعاء وحملها لأسرتها للدفن على أنَّها توفيت بشكل طبيعي.
وبحسب صحيفة «الخبر» اليمنيَّة فإنَّ أسرة الزوجة المقتولة، وهي أم لثلاثة أطفال وتبلغ من العمر (35 عاماً)، فوجئت بزوج ابنتهم وهو يبلغهم بتجهيز قبر ابنتهم وأنَّه في طريقه إليهم برفقة الجثة.
