اكتشف العلماء "جسمًا فضائيًا" يُصدر إشارات "طاقة" مدهشة، تبدو مختلفة عن أي شيء رأوه من قبل.
حسب موقع middleeast-in--24-com، فقد وجد العلماء أن هذا "الجسم الفضائي" يصدر إشارات لاسلكية ثلاث مرات في الساعة، ويبعد 4000 سنة ضوئية عن الأرض، وفقًا لتقرير نشرته شبكة CNN.
حسب الموقع فقد نشر العلماء النتائج التي توصلوا إليها في المجلة العلمية نيتشر، مشيرين إلى أن هذا الجسم الفضائي رُصد لأول مرة في مارس 2018 ، وهو يشبه "منارة سماوية" حيث تتسبب اندفاعات الطاقة المنبعثة منه في سطوعه لمدة 30-60 ثانية مرة كل 18 دقيقة.
يعتقد علماء الفلك أن هذا الجسم الفضائي قد يكون "بقايا نجم منهار، أو نجم نيوتروني كثيف أو نجم قزم أبيض ميت، مع مجال مغناطيسي قوي" ، أو أنه "يمكن أن يكون شيئًا آخر تمامًا".
وحسب تصريحات عالمة الفيزياء الفلكية في جامعة كيرتن ناتاشا هيرلي ووكر، عبر موقع middleeast-in--24-com أوضحت أن هذا الشيء "الجسم الفضائي" يأتي ويذهب في غضون ساعات قليلة كما تم ملاحظته، وأضافت: "هذا غير متوقع تمامًا وهو نوع مختلف بالنسبة لعالم الفلك، حيث لا يوجد شيء معروف في السماء يفعل ذلك، ويعتبر قريبًا إلى حد ما، وفي منطقة خلفية في المجرة".
ومن ناحيتها أكدت جيما أندرسون، وهي عالمة الفيزياء الفلكية كذلك من جامعة كيرتن، أنه عندما يقومون بمراقبة الفضاء، يشاهدون موت نجم ضخم أو نشاط البقايا التي يتركها وراءه، لافتة أن بعض ما يروه ويرصدونه يكون مشرقًا على مدار أيام قليلة، ثم يختفي بعد بضعة أشهر، وبعضه يشبه النجم النابض الذي يومض وينطفئ في غضون ثوان قليلة.
ويعتقد الباحثون أن ما يرونه قد يتطابق مع النجم المغناطيسي، حيث تتوهج هذه النجوم عادةً، لكنها تستغرق وقتًا أطول.
تابعي المزيد: ثاني جسم فضائي ترصده ناسا في المجموعة الشمسية
وحسب موقع سي إن إن edition.cnn.com، عادة ما تدوم ومضات الراديو هذه لفترة بسيطة، ولها أصل مادي غير معروف. حيث يحب الناس تصديق أنهم من حضارة متقدمة من خارج كوكب الأرض، ولم يتم استبعاد هذه الفرضية تمامًا من قبل الباحثين في Breakthrough Listen ، وهو برنامج بحث علمي مخصص لإيجاد دليل على وجود حياة ذكية في الكون.
الاندفاعات الراديوية السريعة في الفضاء ليست نادرة، لكن FRB 121102 - تم اكتشافه لأول مرة في عام 2012 - هو الوحيد الذي عُرف أنه يتكرر. والتكرار متقطع.
في العام الماضي، تم التعرف أيضًا على مجرتها المضيفة، وهي مجرة قزمة تتكون من النجوم على بعد 3 مليارات سنة ضوئية من الأرض، وقال الباحثون إن انفجار الراديو يطلق كمية "هائلة" من الطاقة في كل مللي ثانية، مماثلة لما تطلقه شمسنا في يوم كامل.
وقد سمحت أحدث الاكتشافات للباحثين باكتشاف أن الانفجارات الراديوية نفسها مستقطبة وتأتي من بيئة تحتوي على مجال مغناطيسي قوي بشكل لا يصدق. كما أنهم كانوا قادرين على اكتشاف رشقات الراديو بتردد أعلى من أي وقت مضى، هذا هو السبب في الإشارات التي تم رصدها مؤخرًا.
تابعي المزيد: أومواموا.. جسم غريب مرّ بجانب الأرض يثير حيرة العلماء!
حسب موقع middleeast-in--24-com، فقد وجد العلماء أن هذا "الجسم الفضائي" يصدر إشارات لاسلكية ثلاث مرات في الساعة، ويبعد 4000 سنة ضوئية عن الأرض، وفقًا لتقرير نشرته شبكة CNN.
حسب الموقع فقد نشر العلماء النتائج التي توصلوا إليها في المجلة العلمية نيتشر، مشيرين إلى أن هذا الجسم الفضائي رُصد لأول مرة في مارس 2018 ، وهو يشبه "منارة سماوية" حيث تتسبب اندفاعات الطاقة المنبعثة منه في سطوعه لمدة 30-60 ثانية مرة كل 18 دقيقة.
•شيء غريب في السماء
يعتقد علماء الفلك أن هذا الجسم الفضائي قد يكون "بقايا نجم منهار، أو نجم نيوتروني كثيف أو نجم قزم أبيض ميت، مع مجال مغناطيسي قوي" ، أو أنه "يمكن أن يكون شيئًا آخر تمامًا".
وحسب تصريحات عالمة الفيزياء الفلكية في جامعة كيرتن ناتاشا هيرلي ووكر، عبر موقع middleeast-in--24-com أوضحت أن هذا الشيء "الجسم الفضائي" يأتي ويذهب في غضون ساعات قليلة كما تم ملاحظته، وأضافت: "هذا غير متوقع تمامًا وهو نوع مختلف بالنسبة لعالم الفلك، حيث لا يوجد شيء معروف في السماء يفعل ذلك، ويعتبر قريبًا إلى حد ما، وفي منطقة خلفية في المجرة".
ومن ناحيتها أكدت جيما أندرسون، وهي عالمة الفيزياء الفلكية كذلك من جامعة كيرتن، أنه عندما يقومون بمراقبة الفضاء، يشاهدون موت نجم ضخم أو نشاط البقايا التي يتركها وراءه، لافتة أن بعض ما يروه ويرصدونه يكون مشرقًا على مدار أيام قليلة، ثم يختفي بعد بضعة أشهر، وبعضه يشبه النجم النابض الذي يومض وينطفئ في غضون ثوان قليلة.
ويعتقد الباحثون أن ما يرونه قد يتطابق مع النجم المغناطيسي، حيث تتوهج هذه النجوم عادةً، لكنها تستغرق وقتًا أطول.
تابعي المزيد: ثاني جسم فضائي ترصده ناسا في المجموعة الشمسية
• الاندفاعات الراديوية
وحسب موقع سي إن إن edition.cnn.com، عادة ما تدوم ومضات الراديو هذه لفترة بسيطة، ولها أصل مادي غير معروف. حيث يحب الناس تصديق أنهم من حضارة متقدمة من خارج كوكب الأرض، ولم يتم استبعاد هذه الفرضية تمامًا من قبل الباحثين في Breakthrough Listen ، وهو برنامج بحث علمي مخصص لإيجاد دليل على وجود حياة ذكية في الكون.
الاندفاعات الراديوية السريعة في الفضاء ليست نادرة، لكن FRB 121102 - تم اكتشافه لأول مرة في عام 2012 - هو الوحيد الذي عُرف أنه يتكرر. والتكرار متقطع.
في العام الماضي، تم التعرف أيضًا على مجرتها المضيفة، وهي مجرة قزمة تتكون من النجوم على بعد 3 مليارات سنة ضوئية من الأرض، وقال الباحثون إن انفجار الراديو يطلق كمية "هائلة" من الطاقة في كل مللي ثانية، مماثلة لما تطلقه شمسنا في يوم كامل.
وقد سمحت أحدث الاكتشافات للباحثين باكتشاف أن الانفجارات الراديوية نفسها مستقطبة وتأتي من بيئة تحتوي على مجال مغناطيسي قوي بشكل لا يصدق. كما أنهم كانوا قادرين على اكتشاف رشقات الراديو بتردد أعلى من أي وقت مضى، هذا هو السبب في الإشارات التي تم رصدها مؤخرًا.
تابعي المزيد: أومواموا.. جسم غريب مرّ بجانب الأرض يثير حيرة العلماء!