تسارعتْ الكثير من الصّحف والمواقع الفرنسيّة والبلجيكيّة والأوُروبيّة عُموما والأمريكيّة أيضا في تناقل الخبر الخّاص بإقبال النّساء السعوديّات على مهنة سياقة وقيادة القطارات السّريعة، وقد حظِي الخبر بالتّعليق المُستفيض والتّحليل من عديد وسائل الإعلام العالميّة وجلّ الصّحف والمجلّات والمواقع الفرنسيّة أبرزت الخبر وقدّمته كحدث هام.
كما تناقلتْ كُبريات وكالات الأنْباء الدّوليّة ما كشفتْ عنْه شركة إسبانيّة مختصّة في سكك الحديد في بلاغ صحفيّ لها صدر يوم 16 فبراير2022 ذكرتْ فيه أنّ 28 ألف امرأة سعُوديّة سِنّهنّ بين 22 و30 عاما قدّمْن ترشّحهنّ لوظيفة سائقة قطار سريع إثر نشر الشّركة المذكورة إعلان انتداب لتوظيف 30 قائدة للقطار السّريع الرّابط بين مكّة المكرّمة والمدينة المنوّرة .
ورأت الشّركة الإسبانيّة ووسائل الإعلام العالميّة التّي تناقلت الخبر بكثافة أنّ هذا الإقبال يعكس حجم الرّغبة لدى النّساء في الممْلكة العربيّة السّعوديّة لفرض أنفسهنّ في وظائف كانت حكرا على الرّجال.
وذكرت شركة "رينفي" Renfe الإسبانيّة أنّ الثلاثين امرأة اللّاتي سيتمّ انتدابهنّ للعمل سيخْضعن لفترة تدريب تدُوم عاما يتسلّمن خلاله أجرا.
وقالت جريدة"لوسوار"'Le Soir(المساء) البلجيكيّة انّ القطارات السريعة بين مكّة والمدينة سرُعتها 300 كيلومتر في السّاعة وأنّ الدورة التّكوينيّة للسّائقات ستبدأ يوم15 مارس (آذار) 2022 و يتواصل التّدريب عاما كاملا يتحصلن في نهايته المتدرّبات على شهاداتهنّ ليصبحن أولى النّساء السعوديات ي وظيفة قائدات للقطار.
ويقول نفس التّقرير انّ فرص العمل للنّساء السعوديّات خلال السنوات الخمس الأخيرة تضاعفت لتصل إلى نسبة 33 في المائة .وأشادت وسائل الإعلام العالميّة التّي أعطت الخبر أهميّة كبيرة بالتطوّر التّي حصلت عليها المرأة السّعوديّة في الأعوام الأخيرة.
وأشارتْ مجلة "الكوِرييه أنترْناسيُونال" الفرنسيّة نقلا عن "الواشنطن بوست" الأمريكيّة أنّ 28 ألف امرأة سعوديّة سجّلن أنفسهنّ في قائمة المرشّحات لوظيفة سائقات للقطار السّريع في ظرف شهر منذُ نشر الإعلان الذّي لاقى نجاحا كبيرا ،مُضيفة أنّ ال30 سائقة سيعْملن على الخطّ الحديديّ الرّابط بين مكّة والمدينة، وهو الخط المُستعمل من ملايين الحُجّاج كلّ عام، مؤكّدة انّ هذا هو أوّل قطار سريع في منطقة الشّرق الأوسط.
وذكرت إذاعة"فرانس أنفو"الفرنسيّة على موقعها على "النت" أنّ هذه القطارات السّريعة تشتغلُ منذ 2018 و تربطُ بين مكّة والمدينة مُرورا بمطار جد ة الدُّولي.
وأوْردت تصْريحا ل" روزالينا رايس غاس" مُمثلة الشّركة الإسبانية أكّدت فيه انّ نجاح إعلان التوظيف يجد تفسيره في رغبة النّساء السّعوديّات في المُساهمة في التحوّل الاقتصادي والاجتماعي الذّي تشْهده بِلادهنّ.
30 سائقة قطار
كما تناقلتْ كُبريات وكالات الأنْباء الدّوليّة ما كشفتْ عنْه شركة إسبانيّة مختصّة في سكك الحديد في بلاغ صحفيّ لها صدر يوم 16 فبراير2022 ذكرتْ فيه أنّ 28 ألف امرأة سعُوديّة سِنّهنّ بين 22 و30 عاما قدّمْن ترشّحهنّ لوظيفة سائقة قطار سريع إثر نشر الشّركة المذكورة إعلان انتداب لتوظيف 30 قائدة للقطار السّريع الرّابط بين مكّة المكرّمة والمدينة المنوّرة .
ورأت الشّركة الإسبانيّة ووسائل الإعلام العالميّة التّي تناقلت الخبر بكثافة أنّ هذا الإقبال يعكس حجم الرّغبة لدى النّساء في الممْلكة العربيّة السّعوديّة لفرض أنفسهنّ في وظائف كانت حكرا على الرّجال.
وذكرت شركة "رينفي" Renfe الإسبانيّة أنّ الثلاثين امرأة اللّاتي سيتمّ انتدابهنّ للعمل سيخْضعن لفترة تدريب تدُوم عاما يتسلّمن خلاله أجرا.
الأوائل
وقالت جريدة"لوسوار"'Le Soir(المساء) البلجيكيّة انّ القطارات السريعة بين مكّة والمدينة سرُعتها 300 كيلومتر في السّاعة وأنّ الدورة التّكوينيّة للسّائقات ستبدأ يوم15 مارس (آذار) 2022 و يتواصل التّدريب عاما كاملا يتحصلن في نهايته المتدرّبات على شهاداتهنّ ليصبحن أولى النّساء السعوديات ي وظيفة قائدات للقطار.
ويقول نفس التّقرير انّ فرص العمل للنّساء السعوديّات خلال السنوات الخمس الأخيرة تضاعفت لتصل إلى نسبة 33 في المائة .وأشادت وسائل الإعلام العالميّة التّي أعطت الخبر أهميّة كبيرة بالتطوّر التّي حصلت عليها المرأة السّعوديّة في الأعوام الأخيرة.
خدمة الحجّاج
وأشارتْ مجلة "الكوِرييه أنترْناسيُونال" الفرنسيّة نقلا عن "الواشنطن بوست" الأمريكيّة أنّ 28 ألف امرأة سعوديّة سجّلن أنفسهنّ في قائمة المرشّحات لوظيفة سائقات للقطار السّريع في ظرف شهر منذُ نشر الإعلان الذّي لاقى نجاحا كبيرا ،مُضيفة أنّ ال30 سائقة سيعْملن على الخطّ الحديديّ الرّابط بين مكّة والمدينة، وهو الخط المُستعمل من ملايين الحُجّاج كلّ عام، مؤكّدة انّ هذا هو أوّل قطار سريع في منطقة الشّرق الأوسط.
وذكرت إذاعة"فرانس أنفو"الفرنسيّة على موقعها على "النت" أنّ هذه القطارات السّريعة تشتغلُ منذ 2018 و تربطُ بين مكّة والمدينة مُرورا بمطار جد ة الدُّولي.
وأوْردت تصْريحا ل" روزالينا رايس غاس" مُمثلة الشّركة الإسبانية أكّدت فيه انّ نجاح إعلان التوظيف يجد تفسيره في رغبة النّساء السّعوديّات في المُساهمة في التحوّل الاقتصادي والاجتماعي الذّي تشْهده بِلادهنّ.