في مصر الضخمة بعدد سكانها يوجد 42 ألف مدرسة لإنشاء الجيل وتعليمه وتدريبه، إلا أن الغريب في الأمر أن هناك مدرستين فقط خاصتين بتعليم ورعاية الأطفال مرتفعي الذكاء، وهو ما جعل آلاف الاطفال مرتفعي الذكاء من دون رعاية أو اهتمام، وعرضة لفقدان مواهبهم وقدراتهم.
ومن بين آلاف الأطفال الأذكياء في مصر تشكو المعلمات من قلة تركيز الطفلة حنين (8 سنوات) في الصف المدرسي ومن ضعف تحصيلها الدراسي، وذلك يعود إلى أنها تعتبر المقررات التعليمية لا تساوي مستوى ذكائها، فتكون قليلة التركيز.
وبعص نصيحة أهلها بالتوجه بابنتهم لاختبار مستوى زكائها، لم يجدوا سوى مستشفى الصحة النفسية (مشفى المجانين) لإجراء هذا الاختبار والذي أكد مستوى ذكاء حنين البالغ.
حنين تحلم بصنع آلة للأحلام وريبوت وسيارة تطير وطريق يمشي لوحده، كل هذا من خيالها الكبير والواسع. لكن ربما لن يكون الأمر صعباً على الطفلة حنين التي تذهل الجميع بذكائها الشديد.
ومن بين آلاف الأطفال الأذكياء في مصر تشكو المعلمات من قلة تركيز الطفلة حنين (8 سنوات) في الصف المدرسي ومن ضعف تحصيلها الدراسي، وذلك يعود إلى أنها تعتبر المقررات التعليمية لا تساوي مستوى ذكائها، فتكون قليلة التركيز.
وبعص نصيحة أهلها بالتوجه بابنتهم لاختبار مستوى زكائها، لم يجدوا سوى مستشفى الصحة النفسية (مشفى المجانين) لإجراء هذا الاختبار والذي أكد مستوى ذكاء حنين البالغ.
حنين تحلم بصنع آلة للأحلام وريبوت وسيارة تطير وطريق يمشي لوحده، كل هذا من خيالها الكبير والواسع. لكن ربما لن يكون الأمر صعباً على الطفلة حنين التي تذهل الجميع بذكائها الشديد.