حضر أمير موناكو الأمير ألبرت الثاني مباراةَ وست هام، مع مانشستر سيتي في العاصمة البريطانية لندن، يومَ الأحد في 15 مايو/ أيار 2022؛ حيث شوهد في ذلك اليوم في مقاعد الجمهور في إستاد لندن.
وظهر الأمير البالغ من العمر 64 عاماً، والمعروف بحبه لرياضة كرة القدم، في إستاد لندن وهو يتابع باهتمام مباراةَ كرة القدم بين فريقي وِست هام، مع مانشستر سيتي، بمفرده.
وارتدى سترة أنيقة باللون الأزرق الداكن، مع قميص أزرق وربطة عنق مخططة صفراء.
يشار إلى أن الأمير ألبرت كان قد قام بجولة قصيرة في إيطاليا مؤخراً لمدة ثلاثة أيام من 20 إلى 23 أبريل، نقلته من الجنوب إلى الشمال؛ حيث تنقّل بين عديد من الأماكن التي لها علاقات وثيقة مع العائلة الحاكمة الحالية في موناكو.
بدأت زيارة الأمير "ألبرت" في بوليا، إحدى المناطق الواقعة في أقصى جنوب إيطاليا؛ حيث نشأ جزء من تاريخ عائلة غريمالدي.. كانت المحطة الأولى هي مدينة تيرليدزي الصغيرة، والتي وفقاً لسجلات المدينة، هي موقع تاريخي لعائلة غريمالدي في موناكو، ثم ذهب إلى تراني؛ حيث قام بجولة في كاتدرائية القديس "نيكولاس بيلغريم" الشهيرة.
المحطة التالية كانت كانوسا، أحد أكثر الأماكن شهرة في بوليا، المشهورة حول العالم لكل من التراث الأثري الهائل (الذي وصل بعضه إلى المتحف البريطاني وتستضيفه المؤسسة حالياً) والمطبخ الأيقوني الشهير.. أيضاً في بوليا كانت محطة أندريا لزيارة قلعة ديل مونتي، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1996.. إيطاليا هي الدولة التي بها أكبر عدد من المواقع المذكورة، وهي تمثل إحدى مناطق الجذب السياحي الرئيسية في جميع أنحاء البلاد.
المحطة الأخيرة في الجنوب كانت قلعة غاراغنون، الواقعة في مقاطعة سبينادزولا. يشار إليها باسم القلعة غير المرئية؛ لأن زلزالاً وقع عام 1731 دمرها بالكامل، ولم يتبق سوى عدد قليل من الآثار التي تمكن رؤيتها اليوم.
ثم انتقل الأمير "ألبرت" إلى الشمال بزيارة إلى جنوة، مسقط رأس عائلة غريمالدي. في عاصمة ليغوريا، افتتح الأمير EuroFlora، وهو معرض مخصص للزهور والنباتات، قبل حضور بعض الفعاليات المتعلقة بالصحة.
زار الأمير مستشفى جيانينا غاسليني للأطفال؛ حيث التقى بالأطباء والممرضات والموظفين، قبل زيارة البيت الأحمر التابع لمؤسسة غاسليني، وهو مكان تم افتتاحه في عام 2021 مع 11 منزلاً صغيراً مخصصاً للترحيب بمرضى مستشفى غاسليني وعائلاتهم.
ثم ذهب الأمير في جولة خاصة في فيلّا الأمير Villa del Principe، التي لاتزال تنتمي إلى ورثة عائلة دوريا-بامفيلج النبيلة، وهي مفتوحة كمتحف.
وكانت المحطة الأخيرة قصر الدوق؛ حيث شاهد الأمير "ألبرت" النسخة الرابعة من مهرجان العلم، وهو حدث يحتفل بالعلم التاريخي للمدينة، قبل استلام الجنسية الفخرية لجنوة من يد رئيس البلدية السيد "ماركو بوتشي".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير، زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير، زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم، عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وظهر الأمير البالغ من العمر 64 عاماً، والمعروف بحبه لرياضة كرة القدم، في إستاد لندن وهو يتابع باهتمام مباراةَ كرة القدم بين فريقي وِست هام، مع مانشستر سيتي، بمفرده.
وارتدى سترة أنيقة باللون الأزرق الداكن، مع قميص أزرق وربطة عنق مخططة صفراء.
يشار إلى أن الأمير ألبرت كان قد قام بجولة قصيرة في إيطاليا مؤخراً لمدة ثلاثة أيام من 20 إلى 23 أبريل، نقلته من الجنوب إلى الشمال؛ حيث تنقّل بين عديد من الأماكن التي لها علاقات وثيقة مع العائلة الحاكمة الحالية في موناكو.
بدأت زيارة الأمير "ألبرت" في بوليا، إحدى المناطق الواقعة في أقصى جنوب إيطاليا؛ حيث نشأ جزء من تاريخ عائلة غريمالدي.. كانت المحطة الأولى هي مدينة تيرليدزي الصغيرة، والتي وفقاً لسجلات المدينة، هي موقع تاريخي لعائلة غريمالدي في موناكو، ثم ذهب إلى تراني؛ حيث قام بجولة في كاتدرائية القديس "نيكولاس بيلغريم" الشهيرة.
المحطة التالية كانت كانوسا، أحد أكثر الأماكن شهرة في بوليا، المشهورة حول العالم لكل من التراث الأثري الهائل (الذي وصل بعضه إلى المتحف البريطاني وتستضيفه المؤسسة حالياً) والمطبخ الأيقوني الشهير.. أيضاً في بوليا كانت محطة أندريا لزيارة قلعة ديل مونتي، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1996.. إيطاليا هي الدولة التي بها أكبر عدد من المواقع المذكورة، وهي تمثل إحدى مناطق الجذب السياحي الرئيسية في جميع أنحاء البلاد.
المحطة الأخيرة في الجنوب كانت قلعة غاراغنون، الواقعة في مقاطعة سبينادزولا. يشار إليها باسم القلعة غير المرئية؛ لأن زلزالاً وقع عام 1731 دمرها بالكامل، ولم يتبق سوى عدد قليل من الآثار التي تمكن رؤيتها اليوم.
ثم انتقل الأمير "ألبرت" إلى الشمال بزيارة إلى جنوة، مسقط رأس عائلة غريمالدي. في عاصمة ليغوريا، افتتح الأمير EuroFlora، وهو معرض مخصص للزهور والنباتات، قبل حضور بعض الفعاليات المتعلقة بالصحة.
زار الأمير مستشفى جيانينا غاسليني للأطفال؛ حيث التقى بالأطباء والممرضات والموظفين، قبل زيارة البيت الأحمر التابع لمؤسسة غاسليني، وهو مكان تم افتتاحه في عام 2021 مع 11 منزلاً صغيراً مخصصاً للترحيب بمرضى مستشفى غاسليني وعائلاتهم.
ثم ذهب الأمير في جولة خاصة في فيلّا الأمير Villa del Principe، التي لاتزال تنتمي إلى ورثة عائلة دوريا-بامفيلج النبيلة، وهي مفتوحة كمتحف.
وكانت المحطة الأخيرة قصر الدوق؛ حيث شاهد الأمير "ألبرت" النسخة الرابعة من مهرجان العلم، وهو حدث يحتفل بالعلم التاريخي للمدينة، قبل استلام الجنسية الفخرية لجنوة من يد رئيس البلدية السيد "ماركو بوتشي".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير، زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير، زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم، عبر «تويتر» «سيدتي فن»