توفيت أكبر معمرة ناجية من محرقة اليهود على أيدي نظام النازي خلال الحرب العالمية الثانية.
وكانت أليس سومر تبلغ من العمر 110 عاما عند وفاتها في العاصمة البريطانية لندن.
وقضت أليس المولودة في العاصمة التشيكية براغ عام 1903 عامين في أحد معسكرات الاعتقال النازية في مدينة تيرزين التشيكية.
وكانت أليس عازفة بيانو متمكنة وقامت بتدريس الموسيقى في أحد معاهد القدس حتى عام 1986 عندما انتقلت للعيش في لندن.
وقام منتج تلفزيوني بإنهاء فيلم وثائقي عن قصة حياة أليس وهو مرشح لعدة جوائز أوسكار خلال الحفل المقرر الشهر المقبل في أمريكا.
وعلى موقع الفيلم على شبكة الإنترنت وصق المنتج عددا من أقوال أليس منها "إنني يهودية بالفعل لكن بيتهوفن هو ديني".
وقالت أيضاً: "لم أعد كالسابق فجسدي ليس بنفس الكفاءة".
وكانت أليس تصر على عزف مقطوعات لبيتهوفن وشوبرت حتى لحظاتها الأخيرة.
وأكدت أليس أنها وبعض زملائها كانوا ينظمون حفلات موسيقية داخل معسكر تيرزين للاعتقال وأوضحت أن هذه الحفلات هي ما أعطاهم الأمل في مواصلة الحياة.
وكانت أليس سومر تبلغ من العمر 110 عاما عند وفاتها في العاصمة البريطانية لندن.
وقضت أليس المولودة في العاصمة التشيكية براغ عام 1903 عامين في أحد معسكرات الاعتقال النازية في مدينة تيرزين التشيكية.
وكانت أليس عازفة بيانو متمكنة وقامت بتدريس الموسيقى في أحد معاهد القدس حتى عام 1986 عندما انتقلت للعيش في لندن.
وقام منتج تلفزيوني بإنهاء فيلم وثائقي عن قصة حياة أليس وهو مرشح لعدة جوائز أوسكار خلال الحفل المقرر الشهر المقبل في أمريكا.
وعلى موقع الفيلم على شبكة الإنترنت وصق المنتج عددا من أقوال أليس منها "إنني يهودية بالفعل لكن بيتهوفن هو ديني".
وقالت أيضاً: "لم أعد كالسابق فجسدي ليس بنفس الكفاءة".
وكانت أليس تصر على عزف مقطوعات لبيتهوفن وشوبرت حتى لحظاتها الأخيرة.
وأكدت أليس أنها وبعض زملائها كانوا ينظمون حفلات موسيقية داخل معسكر تيرزين للاعتقال وأوضحت أن هذه الحفلات هي ما أعطاهم الأمل في مواصلة الحياة.