أعلن معهد الإدارة العامة، اليوم، عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات المصغر "تويتر"، عن نتائج القبول في البرامج التدريبية التي ينفذها خلال الفصل الأول من العام التدريبي الهجري الجديد 1444هـ.
إعلان نتائج القبول في البرامج التدريبية
وأوضح المعهد، أنه يمكن الدخول على بوابة المتدربين الإلكترونية لمعرفة النتائج من خلال الرابط.
تحقيق مستهدفات رؤية 2030
وكان مدير عام معهد الإدارة العامة، بندر السجان، قد أكد في وقت سابق، على أن المعهد يحرص على استلهام النظريات والتجارب العالمية في تطوير برامجه التدريبية والارتقاء بمستويات خريجيه وخريجاته للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 للمملكة العربية السعودية.
وبين السجان، أن المعهد يحرص في كل عام على تخريج عدد من المتدربين والمتدربات للالتحاق بمجالات العمل في القطاعات المختلفة لخدمة الوطن وبلوغ التطلعات، والطموحات والأهداف التنموية الوطنية.
يسر #معهد_الادارة_العامة الاعلان عن نتائج القبول في البرامج التدريبية التي ينفذها خلال الفصل الأول من العام التدريبي 1444هـ، ويمكن الدخول على بوابة المتدربين الإلكترونية لمعرفة النتائج عبر الرابط الآتي:https://t.co/Vd1ranaI3Q
— معهد الإدارة العامة (@IPAConnect) August 15, 2022
برامج تدريبية تلائم سوق العمل المحلية
وأفاد مدير عام معهد الإدارة العامة، أن المعهد يقدم برامج تدريبية كي تلائم التخصصات المطلوبة حاليًا في سوق العمل المحلية، أبرزها في العلوم والمهارات الرقمية، والتقنية، والعمليات المالية، والموارد البشرية، والشبكات، والبرمجة، والوظائف التشغيلية، والإدارية، والتسويق، وإدارة الأعمال وغيرها.
عدد خريجي وخريجات العام التدريبي 1443هـ:
1 – فرع الرياض بجميع البرامج الإعدادية 1343 خريجًا.
2 – فرع المعهد بمنطقة مكة المكرمة، فقد خرج 310 خريجين.
3 – فرع المعهد بالمنطقة الشرقية، فبلغ عددهم 222 من الخريجين.
وأكد مدير معهد الإدارة العامة السجان، على أن المعهد وففًا للمؤشرات التنموية في المملكة فإنه يحتفل بتخرج طلابه المتميزين كل عام، وذلك لتحقيق عدة اهداف.
ومن أبرز تلك الأهداف الآتي:
• إتاحة الفرص للكوادر الوطنية الشابة للتدريب.
• تطوير قدراتهم، ومواكبة التغيرات السريعة.
• تعزيز مشاركتهم في سوق العمل.
عن معهد الإدارة العامة
تأسس معهد الإدارة العامة منذ أكثر من 60 عامً، يحرص دوما وفق مستهدفات استراتيجية على دراسة المؤشرات التنموية المتاحة، مع استلهام أحدث النظريات والتجارب العالمية، إلى جانب مزج التحصيل العلمي بالتدريب العملي المتخصص؛ لتطوير ما يقدمه من برامج تدريبية كي تلائم التخصصات المطلوبة حالياً في سوق العمل المحلي.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر