تُعدّ رائحة القرفة مرغوبة من ناسٍ كثيرين، في الخريف، وهي تُمثّل رائحة شائعة لمُعطّرات الجوّ الجاهزة. لكن، من المُمكن الاعتماد على برطمان القرفة المتوافر في خزانة المطبخ، لجعل أريج المادة المذكورة يفوح في المنزل عن طريق توزيع مسحوق القرفة، في أوعية صغيرة، داخل غرف نوم الزوجين أو الضيوف أو المطبخ أو منطقة الجلوس للمساعدة في التعطير. من جهةٍ ثانيةٍ، يمكن توزيع مسحوق القرفة في أكياس قماشيّة صغيرة، على الرفوف في خزانة الملابس.
المزيد من وصفات معطر الجوّ، الوصفات التي تدخل القرفة في إطار مكوّناتها، في الآتي.
تُشبّع كرات القطن بزيت القرفة الأساسي، فتوزّع الكرات على أطباق متفرّقة. يوضع كلّ طبق في الغرفة المرغوبة، مع الإشارة إلى أن الرائحة الطيبة ستدوم لأيّام. تستبدل كرات القطن المشبعة بالزيت مجدّدًا بتلك القديمة، لمجرد زوال العطر.
المزيد من وصفات معطر الجوّ، الوصفات التي تدخل القرفة في إطار مكوّناتها، في الآتي.
رائحة القرفة الجذّابة في المنزل
- في المطبخ، لعلاج أي روائح غير مرغوب فيها، تُغلى مجموعة من أعواد القرفة لمدّة دقيقتين، داخل قدر محتوية على الماء، ثمّ تخفّض الحرارة إلى الحدّ الأدنى، لتنتشر الرائحة في المنزل. تطفأ الحرارة، لمجرد أن تنتشر الرائحة الطيبة.
- هناك وصفة ثانية تمتصّ أي رائحة منزليّة غير مرغوب بها، وتقضي بصبّ كوب واحد من الخل الأبيض في قدر صغيرة، مع إضافة شرائح نصف الثمرة من التفّاح وملعقة كبيرة من بودرة القرفة. توضع القدر على النار، لغرض غلي المزيج لمدّة أربع دقائق. ثمّ، يصب المزيج السائل في آنية، ويوضع في أي مكان مرغوب. الجدير بالذكر أنّه من الممكن إعادة غلي المزيج عينه، عن طريق إضافة الماء إليه، في قدر تسخّن على النار.
- لصنع عطر طبيعي يدوم طويلًا، يصحّ غلي بضع ملاعق كبيرة من مسحوق القرفة، في قدر محتوية على الماء، مع إضافة شرائح من نصف الثمرة من البرتقال، وذلك للسماح للعطر بملء المنزل. من جهة ثانية، يفيد أيضًا استبدال الفانيليا بشرائح البرتقال. بعد غليان المزيج، هو يصفّى ويصبّ في زجاجة مزوّدة ببخاخ لصنع رذاذ للغرفة.
- في خطوة وقائية لتجنّب رائحة القمامة، يصحّ وضع شمعة قديمة معطّرة برائحة القرفة في قاع سلة المهملات. لا يتطلّب إشعال النار لصدور الرائحة المرغوبة.
زيت القرفة العطري
تُشبّع كرات القطن بزيت القرفة الأساسي، فتوزّع الكرات على أطباق متفرّقة. يوضع كلّ طبق في الغرفة المرغوبة، مع الإشارة إلى أن الرائحة الطيبة ستدوم لأيّام. تستبدل كرات القطن المشبعة بالزيت مجدّدًا بتلك القديمة، لمجرد زوال العطر.