تقضي أعمال المنزل، بالعناية بالباب الزجاج الذي يحيط بحوض الاستحمام، فهو يتطلّب التنظيف بصورة روتينيّة. الجدير بالذكر أن هناك مواد فعّالة للعناية بهذه الزاوية في الحمام؛ في الآتي بعض منها...
1 يُنظّف باب مقصورة الاستحمام الزجاجي بالمحلول الآتي: يُسخّن كوب من الخلّ الأبيض في قدر صغيرة على النار، مع الانتظار حتّى يفتر السائل، فتضاف قطرتان من سائل الجلي إليه، مع التقليب. يصبّ المحلول في زجاجة مزوّدة ببخاخ، مع الإغلاق والرجّ مرارًا. يعمل الخلّ وسائل الجلي، بصورة مثاليّة على تنظيف الزجاج، إذ يرشّ كمّ سخي من المحلول على الجزء الأمامي والخلفي من الباب، مع الانتظار لمدّة 30 دقيقة، من أجل تفكيك الدهون والأوساخ المتراكمة على السطح المذكور. وبالاستعانة بإسفنجة غير قابلة للخدش، يُدعك السطح، ثمّ يُشطف بالماء، فيُجفّف بوساطة فوطة مصنوعة من الألياف الدقيقة.
2 من الهامّ توخّي الحذر عند تنظيف الباب المذكور بالخلّ، إذا كان "الدش" مصنوعًا من الحجر، فقد يتلفه الخل. عوضًا عن ذلك، يصحّ مزج سائل الجلي بصودا الخبز حتّى يصبح قوام الخليط متماسكًا، فيطلى الزجاج به، مع الانتظار لدقائق، قبل الشطف والتجفيف.
3 هناك طريقة ثالثة في التنظيف، تقضي بمسح الزجاج بوساطة نصف الثمرة من الليمون الحامض، بعد غمسها في مسحوق صودا الخبز، مع الدعك، إذ يتفاعل الحمض المتوافر في الليمون الحامض مع صودا الخبز، مما يؤدي إلى تكوين رغوة أثناء تنظيف الزجاج، الذي يشطف بعد ذلك، فيجفّف. إلى ذلك، يصحّ ترطيب إسفنجة ببضع قطرات من زيت الليمون، مع فرك الزجاج بعد ذلك لغرض التلميع.
4 تحتاج حواف باب "الدش" أو مساراته إلى الاهتمام أيضًا، فهي تحتفظ ببقايا الصابون العالقة والمواد اللزجة الأخرى، التي تتسبّب بتكوّن العفن في حال إهمال التنظيف الدوري، ما يستدعي استخدام فرشاة الأسنان (أو كاشط الطلاء أو شفرة الحلاقة) لفرك الهيكل المعدني المحيط بباب الحمّام، مع توخّي الحذر أثناء الفرك، لتجنب خدش الزجاج.
من السهل صنع المنظّف الخاصّ بالزجاج العائد إلى باب مقصورة الاستحمام بسعر رخيص، ومن دون إضافة مواد كيميائية قاسية، عن طريق مزج مقدار كوب من الماء بنصف الكوب من الخلّ الأبيض، وإضافة بضع قطرات من سائل الجلي و10 قطرات من الزيت العطري المفضّل. تعبّأ زجاجة مزوّدة ببخّاخ بالمكوّنات، فتغطّى، وترجّ جيدًا، مع الاستخدام في التنظيف اليومي للباب الزجاجي. علمًا أنّه بعد تطبيق السائل على السطح المذكور، يكفي المسح، من دون الشطف بالماء.
محلول الخل وسائل الجلي لتلميع باب "الدش"
2 من الهامّ توخّي الحذر عند تنظيف الباب المذكور بالخلّ، إذا كان "الدش" مصنوعًا من الحجر، فقد يتلفه الخل. عوضًا عن ذلك، يصحّ مزج سائل الجلي بصودا الخبز حتّى يصبح قوام الخليط متماسكًا، فيطلى الزجاج به، مع الانتظار لدقائق، قبل الشطف والتجفيف.
3 هناك طريقة ثالثة في التنظيف، تقضي بمسح الزجاج بوساطة نصف الثمرة من الليمون الحامض، بعد غمسها في مسحوق صودا الخبز، مع الدعك، إذ يتفاعل الحمض المتوافر في الليمون الحامض مع صودا الخبز، مما يؤدي إلى تكوين رغوة أثناء تنظيف الزجاج، الذي يشطف بعد ذلك، فيجفّف. إلى ذلك، يصحّ ترطيب إسفنجة ببضع قطرات من زيت الليمون، مع فرك الزجاج بعد ذلك لغرض التلميع.
4 تحتاج حواف باب "الدش" أو مساراته إلى الاهتمام أيضًا، فهي تحتفظ ببقايا الصابون العالقة والمواد اللزجة الأخرى، التي تتسبّب بتكوّن العفن في حال إهمال التنظيف الدوري، ما يستدعي استخدام فرشاة الأسنان (أو كاشط الطلاء أو شفرة الحلاقة) لفرك الهيكل المعدني المحيط بباب الحمّام، مع توخّي الحذر أثناء الفرك، لتجنب خدش الزجاج.
منظّف الزجاج منزليّ الصنع
من السهل صنع المنظّف الخاصّ بالزجاج العائد إلى باب مقصورة الاستحمام بسعر رخيص، ومن دون إضافة مواد كيميائية قاسية، عن طريق مزج مقدار كوب من الماء بنصف الكوب من الخلّ الأبيض، وإضافة بضع قطرات من سائل الجلي و10 قطرات من الزيت العطري المفضّل. تعبّأ زجاجة مزوّدة ببخّاخ بالمكوّنات، فتغطّى، وترجّ جيدًا، مع الاستخدام في التنظيف اليومي للباب الزجاجي. علمًا أنّه بعد تطبيق السائل على السطح المذكور، يكفي المسح، من دون الشطف بالماء.