احتفاء باليوم العالمي للمرأة شاركت "سيدتي" في الملتقى الأول للسينما والتشكيل، الذي نظمته جمعية "ملتقى الصورة"، حيث عرضت أنشطة ثقافية وفنية من خلال لوحات تشكيلية وصور لنساء مغربيات متألقات في مختلف الميادين، تلتها عروض فقرة "خيمة الصورة الفوتوغرافية"
إضافة لأفلام سينمائية، تناقش موضوع المرأة كفيلم "هي" للمخرج حسن الدحاني و"نساء في المرايا". للمخرج سعد الشرايبي وذلك بمقر النقابة الوطنية للصحافة.
كما عقدت ندوة بعنوان: "صورة المرأة بين التشكيل والسينما"، التي أدارتها الشاعرة مليكة بنظهر، وشاركت فيها الزميلة فتيحة النوحو حيث قالت عندما تكون المرأة أمام اللوحة وفي داخلها هنا الأمر يختلف حيث يكون للعمل الفني وقع آخر، فلا توجد مسافة بين هذه وتلك، في عالم يختلف من فنانة لأخرى حسب نظرتها لذاتها وفلسفتها تجاه كيانها".
وقال الباحث محمد الشيكر إن المرأة لم تعد مجرد جسد، بل هي صورة تتماوج بالألوان.. تخرج عن نطاق البيولوجيا
أما في مجال السينما فتطرقت ليلى أميلي، رئيسة جمعية جسور إلى سعي الجمعيات النسائية لتطوير صورة المرأة في جميع المجالات، ومنها السينما لإلغاء الصور النمطية وتصحيحها على الشاشة الكبرى، أما ورقة الناقد السينمائي عمر إذثنين فتمحورت حول حضور المرأة الرمزي في السينما الأمازيغية، التي ظهرت متأخرة في المغرب، حيث تغيب المرأة كجسد وتبرز كمحور في الأفلام، ناهيك
بينما تغيب المرأة وراء الكاميرا أي ليس هناك مخرجات للأفلام الأمازيغية، باستثناء مليكة مانو، التي قدمت عملاً واحداً، كما أشار إلى كون المرأة حاضرة بقوة كمتلقية لهذه السينما، حيث تمثل النساء النسبة الأكبر من جمهور السينما الأمازيغية.
إضافة لأفلام سينمائية، تناقش موضوع المرأة كفيلم "هي" للمخرج حسن الدحاني و"نساء في المرايا". للمخرج سعد الشرايبي وذلك بمقر النقابة الوطنية للصحافة.
كما عقدت ندوة بعنوان: "صورة المرأة بين التشكيل والسينما"، التي أدارتها الشاعرة مليكة بنظهر، وشاركت فيها الزميلة فتيحة النوحو حيث قالت عندما تكون المرأة أمام اللوحة وفي داخلها هنا الأمر يختلف حيث يكون للعمل الفني وقع آخر، فلا توجد مسافة بين هذه وتلك، في عالم يختلف من فنانة لأخرى حسب نظرتها لذاتها وفلسفتها تجاه كيانها".
وقال الباحث محمد الشيكر إن المرأة لم تعد مجرد جسد، بل هي صورة تتماوج بالألوان.. تخرج عن نطاق البيولوجيا
أما في مجال السينما فتطرقت ليلى أميلي، رئيسة جمعية جسور إلى سعي الجمعيات النسائية لتطوير صورة المرأة في جميع المجالات، ومنها السينما لإلغاء الصور النمطية وتصحيحها على الشاشة الكبرى، أما ورقة الناقد السينمائي عمر إذثنين فتمحورت حول حضور المرأة الرمزي في السينما الأمازيغية، التي ظهرت متأخرة في المغرب، حيث تغيب المرأة كجسد وتبرز كمحور في الأفلام، ناهيك
بينما تغيب المرأة وراء الكاميرا أي ليس هناك مخرجات للأفلام الأمازيغية، باستثناء مليكة مانو، التي قدمت عملاً واحداً، كما أشار إلى كون المرأة حاضرة بقوة كمتلقية لهذه السينما، حيث تمثل النساء النسبة الأكبر من جمهور السينما الأمازيغية.
