لم يعد المال هو العامل الأساسي الوحيد والمُحفّز للموظف، راهنًا، لذا هناك تركيز على ما يسمى بـ"تجربة الموظف" أي الميزة التنافسية الواعدة التي يمكن للشركات إنشائها. يرجع مصطلح "تجربة الموظف" إلى جاكوب مورغان، المؤلف الأميركي لكتاب Employee experience advantage.
في الآتي، تعريف بـ"تجربة الموظف"، وبالكيفيّة التي تستطيع الشركات عبرها تطوير استراتيجيات لتحسين "التجربة"؟
يُرمز إلى "تجربة الموظف" بـEX؛ حسب جاكوب مورغان فإن هناك تعريفات عدة لـ"تجربة الموظف"؛ التعريف الأكثر بساطة هو الآتي: كل ما يتعلمه الموظف ويفعله ويراه ويشعر به، في كل مرحلة من مراحل الحياة العمليّة، أي مراحل التوظيف (أو الجذب) والتدريب والإعداد والتطوير والاحتفاظ والمغادرة.
تتحدّث شركة Qualtrics الأميركيّة المتخصّصة في إدارة خبرات العملاء والموظفين، من ناحيتها، عن مجموعة من النصائح الهامة لتحسين "تجربة الموظف"، هي:
1 التنوّع: تُلاحظ دراسة أجرتها شركة "راسل ورينولدز أسوشيتس" العالميّة أن وجود قوة عاملة متنوعة مسؤول عن تحسين نتائج رأس المال البشري، بشكل مباشر، بما في ذلك انخفاض نيّة المغادرة وزيادة الإبداع وانتماء الموظفين ومستوى مشاركتهم.
2 الاستقلاليّة: تتمثّل الاستقلاليّة، في تمكين الموظّفين من خلال السماح لهم بتشكيل بيئة عملهم، بطرق تساعدهم في أداء أفضل ما لديهم، ومنحهم الأدوات التي يحتاجون إليها للوصول إلى أهدافهم.
3 إنشاء فرق صغيرة ومستقلّة: الفرق المذكورة بمثابة بوّابة للانفتاح على الأفكار الجديدة والاعتراف بالموظفين وتشجيعهم بانتظام، جنبًا إلى جنب منح أعضاء الفريق السلطة لاتخاذ القرارات.
في الآتي، تعريف بـ"تجربة الموظف"، وبالكيفيّة التي تستطيع الشركات عبرها تطوير استراتيجيات لتحسين "التجربة"؟
ما هي "تجربة الموظّف"؟
يُرمز إلى "تجربة الموظف" بـEX؛ حسب جاكوب مورغان فإن هناك تعريفات عدة لـ"تجربة الموظف"؛ التعريف الأكثر بساطة هو الآتي: كل ما يتعلمه الموظف ويفعله ويراه ويشعر به، في كل مرحلة من مراحل الحياة العمليّة، أي مراحل التوظيف (أو الجذب) والتدريب والإعداد والتطوير والاحتفاظ والمغادرة.
تتحدّث شركة Qualtrics الأميركيّة المتخصّصة في إدارة خبرات العملاء والموظفين، من ناحيتها، عن مجموعة من النصائح الهامة لتحسين "تجربة الموظف"، هي:
- "خريطة رحلة الموظف": هي طريقة لتصوّر المراحل المختلفة التي يمرّ بها الموظف، أثناء قضاء وقته في الشركة، الأمر الذي يسمح بتحديد نِقَاط الضعف واللحظات الحرجة التي تتطلب ملاحظات وإجراءات تجاه الموظف لسد الفجوة والوصول إلى الحالة المرغوبة.
- تجربة التدريب والإعداد الرائعة: لا يمتلك العديد من الشركات برنامجًا لتوجيه الموظّف، على الرغم من أهميّة إعداد الموظف في بداية مسيرته في الشركة، وذلك لأن نسبة 33% من الموظفين الجدد تبحث عن وظيفة جديدة خلال الأشهر الستّة الأولى من العمل حسب مجلة "هارفارد بيزنس ريفيو". قد يُعزى ذلك إلى حد كبير إلى تجربة توظيف الموظفين، لذا يجب تصميم برنامج ذي أهداف واضحة وقابل للقياس ومخصّص لهذه الفئة (أي الموظفين الجدد).
- استطلاعات مزايا الموظفين: تُساعد استطلاعات مزايا الموظفين في فهم الأمور التي تهمهم، إذ تُطرح أسئلة في هذا النوع من الاستطلاعات تتعلّق بجودة مزايا محددة مع مقارنتها بشركات أخرى، بالإضافة إلى أي مزايا إضافيّة يودّ الموظفون تواجدها في المستقبل.
- برامج التطوير الوظيفي: يُرجّح أن يبقى الموظفون في الشركة، إذا كانوا يعرفون أن هناك مجالًا للتقدّم الوظيفي فيها، فمن خلال وضع الإدارة برامج لتطوير الموظفين وتدريب القادة، سيدركون أن الشركة تستثمر في العنصر البشري، وبذا يزداد الولاء والانتماء إليها.
3 نقاط جوهريّة
يذكر تطبيق Luma apps المتخصّص في "تجربة الموظف"، ثلاث نِقَاط جوهريّة، في هذا الإطار، هي:1 التنوّع: تُلاحظ دراسة أجرتها شركة "راسل ورينولدز أسوشيتس" العالميّة أن وجود قوة عاملة متنوعة مسؤول عن تحسين نتائج رأس المال البشري، بشكل مباشر، بما في ذلك انخفاض نيّة المغادرة وزيادة الإبداع وانتماء الموظفين ومستوى مشاركتهم.
2 الاستقلاليّة: تتمثّل الاستقلاليّة، في تمكين الموظّفين من خلال السماح لهم بتشكيل بيئة عملهم، بطرق تساعدهم في أداء أفضل ما لديهم، ومنحهم الأدوات التي يحتاجون إليها للوصول إلى أهدافهم.
3 إنشاء فرق صغيرة ومستقلّة: الفرق المذكورة بمثابة بوّابة للانفتاح على الأفكار الجديدة والاعتراف بالموظفين وتشجيعهم بانتظام، جنبًا إلى جنب منح أعضاء الفريق السلطة لاتخاذ القرارات.