الخصائص التي يبحث عنها أصحاب العمل في الموظفين هي تلك الخاصّة بالناجحين، فسلوك الأخيرين وأخلاقياتهم "معدية"، في الشركات، سواء كانت صغيرة أو كبيرة.
هناك العديد من المواصفات التي تجعل المرء موظفًا ناجحًا، حسب موقع تطبيق Connect team المتخصّص في إدارة الأفراد والموظّفين:
1 لا ترغب المنظمات بضمّ محاورٍ جيّدٍ فحسب إلى فرق عملها، بل تريد شخصًا لا يخشى التحدّث، حتى إذا لم يكن لديه الكثير ليساهم به، فإنّ مجرد طرح سؤال رائع أو تقديم فكرة مميزة يمكن أن يقطعا شوطًا طويلاً في ترك انطباع إيجابي دائم.
2 الرغبة المستمرّة في التعلّم، هي صفة الموظّف الناجح الذي يتوق إلى صقل مهاراته، علمًا أن أي شركة، عندما تحرص على وضع استراتيجيّات فعّالة لتطوير الموظفين، تُركّز بشكل أكبر على هذه الفئة تحديدًا.
3 عندما يكون الموظف قادرًا على التكيّف مع التغييرات الطائة على العمل، فهو يستطيع التعامل مع المشكلات الحديثة والتفاعل مع الأشخاص الجدد والبدء من جديد بتوليد أفكار ابتكارية، ما يجذب صاحب أي مشروع لضمّ هذه الشخصيّة إلى فريق عمله.
4 لا يحصل الموظّف على الترقية، فيما هو يجلس في مقعده ينتظر، وذلك لأن المنظمات ترغب بجذب الموظّف الطموح الذي يرقى لقيادة المشروع أو للعب أدوار جديدة ذات مسؤوليات أكبر.
5 مراقبة المستجدّات الطارئة على مجال العمل للبقاء في صدارة المنافسة وفي صفوف الناجحين جوهري، علمًا أن المتابعة الحثيثة لتطوّرات المهنة تمكّن من القيام ببعض المهام بطرق أفضل وأسرع، كما تسمح يوضع الخطط الجديدة وجذب العملاء أو إتمام المشاريع بشكل أكثر تنظيمًا واستمراريّة.
6 طلب المساعدة، ليس علامة ضعف، بل على النقيض من ذلك يدلّ إلى القوة، إذ لا يستطيع المرء الوصول إلى حيث يريد من دون الحصول على بعض المساعدة، وهذه سمة من سمات الموظف الناجح، الذي يطلب المساعدة عوضًا عن القيام بالمهام، بطريقة خاطئة.
7 الاستماع إلى الملاحظات: من سمات الموظف الناجح، تلقّي التعليقات والملاحظات سواء من رئيسه المباشر أو من الزملاء بصدر رحب، بعيدًا عن شخصنة الأمور، بل على النقيض من ذلك يجد الموظّف في تلك الملاحظات وسيلة لتحقيق نتائج مختلفة أفضل.
يرد في صحيفة Chron الأميركيّة، صفات جوهرية للموظّف الناجح، هي:
مواصفات تجعل المرء موظفًا ناجحًا
هناك العديد من المواصفات التي تجعل المرء موظفًا ناجحًا، حسب موقع تطبيق Connect team المتخصّص في إدارة الأفراد والموظّفين:
1 لا ترغب المنظمات بضمّ محاورٍ جيّدٍ فحسب إلى فرق عملها، بل تريد شخصًا لا يخشى التحدّث، حتى إذا لم يكن لديه الكثير ليساهم به، فإنّ مجرد طرح سؤال رائع أو تقديم فكرة مميزة يمكن أن يقطعا شوطًا طويلاً في ترك انطباع إيجابي دائم.
2 الرغبة المستمرّة في التعلّم، هي صفة الموظّف الناجح الذي يتوق إلى صقل مهاراته، علمًا أن أي شركة، عندما تحرص على وضع استراتيجيّات فعّالة لتطوير الموظفين، تُركّز بشكل أكبر على هذه الفئة تحديدًا.
3 عندما يكون الموظف قادرًا على التكيّف مع التغييرات الطائة على العمل، فهو يستطيع التعامل مع المشكلات الحديثة والتفاعل مع الأشخاص الجدد والبدء من جديد بتوليد أفكار ابتكارية، ما يجذب صاحب أي مشروع لضمّ هذه الشخصيّة إلى فريق عمله.
4 لا يحصل الموظّف على الترقية، فيما هو يجلس في مقعده ينتظر، وذلك لأن المنظمات ترغب بجذب الموظّف الطموح الذي يرقى لقيادة المشروع أو للعب أدوار جديدة ذات مسؤوليات أكبر.
5 مراقبة المستجدّات الطارئة على مجال العمل للبقاء في صدارة المنافسة وفي صفوف الناجحين جوهري، علمًا أن المتابعة الحثيثة لتطوّرات المهنة تمكّن من القيام ببعض المهام بطرق أفضل وأسرع، كما تسمح يوضع الخطط الجديدة وجذب العملاء أو إتمام المشاريع بشكل أكثر تنظيمًا واستمراريّة.
6 طلب المساعدة، ليس علامة ضعف، بل على النقيض من ذلك يدلّ إلى القوة، إذ لا يستطيع المرء الوصول إلى حيث يريد من دون الحصول على بعض المساعدة، وهذه سمة من سمات الموظف الناجح، الذي يطلب المساعدة عوضًا عن القيام بالمهام، بطريقة خاطئة.
7 الاستماع إلى الملاحظات: من سمات الموظف الناجح، تلقّي التعليقات والملاحظات سواء من رئيسه المباشر أو من الزملاء بصدر رحب، بعيدًا عن شخصنة الأمور، بل على النقيض من ذلك يجد الموظّف في تلك الملاحظات وسيلة لتحقيق نتائج مختلفة أفضل.
4 صفات مشتركة في الموظفين الناجحين
يرد في صحيفة Chron الأميركيّة، صفات جوهرية للموظّف الناجح، هي:
- الانضباط، الذي يتمثّل في الحضور في الوقت المحدد إلى مقرّ العمل، وأداء المهام وتسليمها في موعدها، كما قدرة الموظف على العمل والإنجاز من دون إشراف الآخرين.
- تقديم الحلول للمشكلات بطريقة بنّاءة، بالإضافة إلى تحمّل المسؤولية عن الأخطاء المرتكبة، يسمحان بجذب انتباه صاحب العمل، إذ سرعان ما يُلاحظ الرؤساء الفرد القادر على تقديم قيمة تضيف إلى مصالح الشركة.
- السلوك الجيّد، يشتمل على: الابتسامة والتصرف اللطيف، جنبًا إلى جنب التمسّك بأخلاقيّات المهنة، كما المرونة والحماسة، مع أهمّية أن يكون الفرد عضوًا فعّالًا في الفريق وقادرًا على رفع معنويّات الآخرين.
- مهارات التواصل الجيّد ضروريّة في أي وظيفة، لذا يُعبّد تحسين هذه المهارات، لا سيّما مهارة إيصال الأفكار للآخرين من أجل تحسين أداء الشركة، الطريق نحو الترقّي في العمل.