يعشق السعوديون التنزه في البر، فحياة الصحراء والفضاء حيث السكون والبعد عن صخب المدينة وازدحامها وأزماتها تعيد للسعودي هدوءه ونشاطه وتوازنه، كما أن جلسات السمر على ضوء القمر ولهيب النار ورائحة الشواء لا يستغني عنها السعوديون، إلا أن رحلة إحدى الأسر السعودية في البر انقلبت فيها أجواء الاستجمام إلى أجواء من الخوف والفزع حين لمح رب الأسرة أثناء تجهيز العشاء والاستمتاع بالجلوس في المخيم بالقرب من رماح أفعى خطيرة فوجئ بوجودها وسطهم وهي تعزم على بث سمها بجسد أحدهم، فما كان منه إلا أن تماسك واستجمع قوته وانقض عليها بحركة مباغتة وقوية حتى تمكن من النيل منها وقتلها.
ومن الجدير بالذكر أن الزواحف بأنواعها المختلفة تترك جحورها عندما يبدأ الجو يميل إلى ارتفاع الحرارة، ويعلن البرد عن انحساره ومغادرته، فما أن بدأت درجة حرارة الجو بالارتفاع في المملكة حتى قررت الثعابين الخروج من أوكارها ومعاودة نشاطها بين المواطنين والمخيمات، لتشكل خطراً عليهم، حيث سجل العديد من السعوديين ملاحظاتهم عن مشاهدة عدد كبير من الزواحف في الصحاري وأماكن التنزه التي تشرق عليها الشمس وتغمرها بحرارتها ودفئها، الأمر الذي يستوجب اتخاذ العديد من إجراءات الحيطة والحذر.
ومن الجدير بالذكر أن الزواحف بأنواعها المختلفة تترك جحورها عندما يبدأ الجو يميل إلى ارتفاع الحرارة، ويعلن البرد عن انحساره ومغادرته، فما أن بدأت درجة حرارة الجو بالارتفاع في المملكة حتى قررت الثعابين الخروج من أوكارها ومعاودة نشاطها بين المواطنين والمخيمات، لتشكل خطراً عليهم، حيث سجل العديد من السعوديين ملاحظاتهم عن مشاهدة عدد كبير من الزواحف في الصحاري وأماكن التنزه التي تشرق عليها الشمس وتغمرها بحرارتها ودفئها، الأمر الذي يستوجب اتخاذ العديد من إجراءات الحيطة والحذر.