أقرت الجمعيَّة العامَّة للأمم المتحدة 20 مارس يوماً عالمياً للسعادة، وكان ذلك في عام 2012، حينما قرر الحاضرون تنصيب ذلك اليوم رمزاً للسعادة والاحتفاء به حول العالم، وتم تدشين موقع خاص لهذا اليوم بحيث يستطيع الأشخاص المشاركة والتسجيل من خلاله، أو عبر صفحات التواصل الاجتماعيَّة التي قد تصل إلى أكبر عدد ممكن من الأفراد فيستطيعون من خلالها عرض أنشطتهم وأعمالهم نشراً لرسالة ذلك اليوم في إضفاء السعادة وتقديم الدعم بأبسط الأساليب المتاحة.
ووفقاً لصحيفة «ذا بريتش ميديكال»، فقد بينت دراسة أجريت على 80 ألف شخص في دول عديدة، أنَّ أكثر الدول سعادة هي الدنمارك، تليها بفارق ضئيل سويسرا وبعدها النمسا، وتذيلت القائمة زيمبابوي وبوروندي، كما بينت الدراسة أنَّ السعادة تنتقل بالعدوى ضمن الأصدقاء أو أفراد الأسرة الواحدة، لكنها لا تنتقل بين زملاء العمل.
ووفقاً لصحيفة «ذا بريتش ميديكال»، فقد بينت دراسة أجريت على 80 ألف شخص في دول عديدة، أنَّ أكثر الدول سعادة هي الدنمارك، تليها بفارق ضئيل سويسرا وبعدها النمسا، وتذيلت القائمة زيمبابوي وبوروندي، كما بينت الدراسة أنَّ السعادة تنتقل بالعدوى ضمن الأصدقاء أو أفراد الأسرة الواحدة، لكنها لا تنتقل بين زملاء العمل.