استطاعت إحدى الأمهات أن تحقق أمنية طفلتها من خلال صنع كعكة كبيرة تسمح للطفلة بالركوب عليها.
حيث قالت صغيرتها لها: "أريد كعكة كبيرة تسمح بركوبي عليها"، فأخذت الأم في العمل لمدة أسبوع كامل لصنع كعكة بحجم مهر صغير مثل "ماي ليتل بوني" من كرتون الأطفال الشهير، ووصل طول الكعكة نحو 4.3 أقدام، وصنعت الأم التي تدعى مارينا يونج وتبلغ من العمر 29 عاماً تلك الكعكة كمهر وردي من 26 كيلو غراماً من عجينة السكر، و86 بيضة، و32 علبة من "كريسبي رايز"، وفيما مضى كانت قد صنعت لأطفالها كعكات كبيرة الحجم على شكل ديناصور وغيرها، لكن هذه الكعكة تعد الأكبر على الإطلاق.
وقدمت يونج الكعكة لابنتها إيميلي في عيد ميلادها الثامن، واستطاعت إطعام 900 شخص منها، وأخذت ما بقي منها معها إلى المدرسة.
وبلغ وزن الكعكة 50 كيلو غراماً، ووصل طولها لـ 13 ذراعاً، و4.7 قدم من نقطة أنف المهر وحتى ذيله.
الجدير بالذكر، أصبح تزيين الكعك بالنحت موضة دارجة حول العالم، ويتم من خلاله نحت الكعكة بشكل محبب لصاحب الكعكة ليتميز عن غيره.
حيث قالت صغيرتها لها: "أريد كعكة كبيرة تسمح بركوبي عليها"، فأخذت الأم في العمل لمدة أسبوع كامل لصنع كعكة بحجم مهر صغير مثل "ماي ليتل بوني" من كرتون الأطفال الشهير، ووصل طول الكعكة نحو 4.3 أقدام، وصنعت الأم التي تدعى مارينا يونج وتبلغ من العمر 29 عاماً تلك الكعكة كمهر وردي من 26 كيلو غراماً من عجينة السكر، و86 بيضة، و32 علبة من "كريسبي رايز"، وفيما مضى كانت قد صنعت لأطفالها كعكات كبيرة الحجم على شكل ديناصور وغيرها، لكن هذه الكعكة تعد الأكبر على الإطلاق.
وقدمت يونج الكعكة لابنتها إيميلي في عيد ميلادها الثامن، واستطاعت إطعام 900 شخص منها، وأخذت ما بقي منها معها إلى المدرسة.
وبلغ وزن الكعكة 50 كيلو غراماً، ووصل طولها لـ 13 ذراعاً، و4.7 قدم من نقطة أنف المهر وحتى ذيله.
الجدير بالذكر، أصبح تزيين الكعك بالنحت موضة دارجة حول العالم، ويتم من خلاله نحت الكعكة بشكل محبب لصاحب الكعكة ليتميز عن غيره.