ما زال الشباب السعودي يبهر الجميع بما يقدمه من اختراعات وابتكارات في مجال التقنيات والإلكترونيات الحديثة، ومؤخرًا أطلق فريق شركة التقنيات السعودية "مصباح للتقنية" بقيادة المخترع السعودي "الدكتور ياسر علي العصيفير" أول جهاز لوحي FanOS بتقنية وبراءة اختراع سعودية خالصة عالية الجودة، ومسجلة عالميًّا، وذلك في فندق الفور سيزون في الرياض.
وقدم العصيفير شرحاً تفصيلاً عن ميزات الجهاز السعودي الأول الذي يدمج المتعة والترفيه بالتعليم والتربية، وصُمم ليخدم جميع الأعمار، ويستهدف بالدرجة الأولى الأطفال من عمر 6 سنوات لغاية 18 عاماً، أما هدفه فهو تحويل التعليم من الطرق التقليدية إلى نظام تقني. ويبلغ حجم الجهاز ١٠ إنش، ومزود بكاميرا أمامية وخلفية.
وأكد المخترع السعودي لـ"سبق" أنهم يعملون على إنهاء إجراءات الترخيص للانطلاق بالجهاز في السوق السعودي، ويسعون إلى أن يكون ماركة عالمية بعقول سعودية.
وأشار "العصيفير" إلى أنّ المهم في الجهاز هو الجودة والمنافسة على جميع الأصعدة؛ ليكون الجهاز باسم سعودي، والماركة عالمية.
فيما أكد مدير العلاقات العامة للشركة السعودية المنتجة للجهاز الجديد محمد الغامدي لـ"سبق" أنّ جهاز FanOS هو جهاز لوحي سعودي منافس لجهازي الآي باد والجالكسي، بما يحتوي عليه من تقنية عالية ونظام تشغيل حديث، إضافة إلى مئات التطبيقات.
تجدر الإشارة إلى أنّ العالم أجمع بات يقبل بشدة على الأجهزة اللوحية لما تضمه من تطبيقات عدة تساعدهم على إنجاز مهام عدة سواء أكانت علمية أو عملية، ناهيك عن سهولة حملها واستخدامها، ولإمكانية ربطها بالشبكة العنكبوتية.
وقدم العصيفير شرحاً تفصيلاً عن ميزات الجهاز السعودي الأول الذي يدمج المتعة والترفيه بالتعليم والتربية، وصُمم ليخدم جميع الأعمار، ويستهدف بالدرجة الأولى الأطفال من عمر 6 سنوات لغاية 18 عاماً، أما هدفه فهو تحويل التعليم من الطرق التقليدية إلى نظام تقني. ويبلغ حجم الجهاز ١٠ إنش، ومزود بكاميرا أمامية وخلفية.
وأكد المخترع السعودي لـ"سبق" أنهم يعملون على إنهاء إجراءات الترخيص للانطلاق بالجهاز في السوق السعودي، ويسعون إلى أن يكون ماركة عالمية بعقول سعودية.
وأشار "العصيفير" إلى أنّ المهم في الجهاز هو الجودة والمنافسة على جميع الأصعدة؛ ليكون الجهاز باسم سعودي، والماركة عالمية.
فيما أكد مدير العلاقات العامة للشركة السعودية المنتجة للجهاز الجديد محمد الغامدي لـ"سبق" أنّ جهاز FanOS هو جهاز لوحي سعودي منافس لجهازي الآي باد والجالكسي، بما يحتوي عليه من تقنية عالية ونظام تشغيل حديث، إضافة إلى مئات التطبيقات.
تجدر الإشارة إلى أنّ العالم أجمع بات يقبل بشدة على الأجهزة اللوحية لما تضمه من تطبيقات عدة تساعدهم على إنجاز مهام عدة سواء أكانت علمية أو عملية، ناهيك عن سهولة حملها واستخدامها، ولإمكانية ربطها بالشبكة العنكبوتية.
