تُظهر إحصائيات عام 2022 أن عدد الأطفال يمثل ثلث مستخدمي الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم ويستمر في الزيادة بسرعة.و هل تصدقين أن طفلاً عمره أربع سنوات يمكنه مشاهدة الألعاب وتنزيلها؟ يمكنه حتى الدردشة مع شخص ما عبر WhatsApp أو التصوير بالكاميرا الرقمية الخاصة به، حتى لو لم يتعلم القراءة بعد. إنهم يعرفون الكثير عن الهواتف والإنترنت أكثر مما نعرفه نحن الكبار.
من ناحية أخرى، يشعر الآباء بقلق بالغ بشأن استخدام أطفالهم للهواتف الذكية، ولهذا السبب يحاولون إبعادهم عنها قدر الإمكان. إليك أبرز الطرق والأنشطة لإبعاد الأطفال عن شاشات الهاتف كما يقترحها الأطباء والاختصاصيون.
أفضل طريقة لإبقاء أطفالك بعيداً عن الهاتف المحمول، هي تشجيعهم على القيام بأنشطة خارجية، مثل البستنة، وسقي النباتات، والمشي مع الحيوانات الأليفة، وزيارة الحدائق وما إلى ذلك.
يشعر الطفل بالملل عندما يبقى باستمرار داخل المنزل ويطلب الهاتف للحصول على المتعة. لكن الانخراط في أنشطة خارجية، يشتت انتباهه وينسى أمر الهاتف المحمول.
تعرّفي إلى : بدائل تعليمية تُبعد أطفالك عن الشاشات.
إذا أشركت أطفالك في أنشطة إبداعية، فقد يتشتت انتباههم، ما يجعلهم يبتعدون عن الهاتف المحمول. يمكنك تكليفهم بالعديد من المهام التي تساعد في بناء عقولهم، وهي ضرورية لنمو الطفل بشكل صحي. مثل الرسم، والسباحة، والبستنة، وإنشاء القصص، وقراءة القصص والمقالات، ولعب ألعاب داخلية وخارجية مختلفة دون تقديم الهاتف المحمول في البداية. أيضاً، من أجل النمو الصحي للأطفال، يجب عليهم إنشاء أفكار جديدة في أذهانهم واستكشافها وتعلمها ولعبها وتخيلها وابتكارها. تكون أذهانهم خالية من الإجهاد وأي مشتتات أخرى من الهاتف المحمول.
معظم الأطفال ينخرطون دائماً في وسائل التواصل الاجتماعي ويلعبون الألعاب عبر الإنترنت التي قد تجعلهم معادين للمجتمع، ما يضيع إبداعهم.
يساعدك إيقاف تشغيل الإنترنت أنت وأطفالك على الابتعاد عن الهواتف المحمولة والأجهزة الأخرى، ويمكنك إشراك نفسك في اللعب مع طفلك بدلاً من إعطائه هواتف.
فأنت تحتاجين إلى قضاء المزيد من الوقت في لعب الألعاب الداخلية أو الخارجية والتحدث والتدريس وابتكار طفلك بدلاً من الانشغال بالدردشة مع الأصدقاء أو الزملاء.
كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأطفال مع والديهم، زاد تطويرهم لمهارات الاتصال واكتساب المزيد من المعرفة، وتنمية المهارات الاجتماعية، الآباء هم المعلم الأول لكل طفل. فكوني أفضل صديق لابنك.
تصبح الأبوة والأمومة منتجة عندما يمكنك قضاء وقت ممتع مع أطفالك. ولعب الألعاب الداخلية والخارجية معهم، وجعلهم يزورون الحديقة أو المتنزه، وكذلك عليك اصطحاب طفلك إلى الحفلة خلال عطلات نهاية الأسبوع، فعندما يتفاعل الأطفال مع بعضهم، يمكنك معرفة اهتماماتهم ورغباتهم، وتطوير مهارات تواصل جيدة ليصبحوا مهذبين ومسؤولين.
يمكن أن يساعد تناول العشاء في الخارج، ودعوة الضيوف إلى منزلك، وإقامة حفلة جماعية، أو السفر إلى أماكن مختلفة والاحتفال بالعطلة، وتنظيم الحفلات خلال المناسبات الخاصة مثل أعياد الميلاد، ورأس السنة الجديدة، وما إلى ذلك، أطفالك على استكشاف الأماكن والتعرف على أشخاص مختلفين وتعلم أشياء جديدة. وبناء مهارات الاتصال.
ما السن المناسبة للسماح للطفل باستخدام الهاتف المحمول؟
لأن الهاتف المحمول يجعل طفلك غير اجتماعي ويصبح ضعيفاً في الاتصال، والمشكلة أن أغلب الآباء في هذه الأيام مشغولون باستخدام هواتفهم حتى عندما يكونون مع أطفال ولا يقضون وقتاً ممتعاً مع العائلة.
يمكنك تنظيم نشاطات مع الأسرة لإبقاء طفلك مشتتاً حتى لا يتذكر استخدام الهاتف المحمول. مثل جمع أصدقائه في المنزل وجعلهم يلعبون ألعاباً داخلية، ويطبخون الطعام، وما إلى ذلك، والسماح لهم بالترفيه عن أنفسهم.
يمكنهم الترتيب لطهي الأطعمة المفضلة لديهم، وخبز الكعك، وجعلهم يزورون منزل أصدقائهم، والاختلاط بالجيران والأقارب.
شجعي أطفالك على المشاركة في الرياضة والرسم وقراءة الكتب وما إلى ذلك، ما يساعدهم في الحفاظ على إنتاجيتهم. هذه الأنشطة تجعلهم مشغولين، ولا يتذكرون استخدام الهاتف المحمول. يمكنك أيضاً تعليمهم ورواية القصص أثناء وقت النوم، حتى لا تتشاجرين معهم باستخدام الهواتف المحمولة.
لا ينبغي تعريفه بأي منصات غير مناسبة له حتى بلوغه سن السادسة عشرة. عندما يحصل على معرفة حول استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتعامل مع كل شيء بنفسه، عندها يمكنك السماح له بالوصول إلى حسابات وسائل التواصل الاجتماعي.
خلاف ذلك، لا تسمحي لأطفالك بأن يصبحوا نشطين في وسائل التواصل الاجتماعي ونشر الصور ومقاطع الفيديو والدردشة مع الغرباء ومشاركة المنشورات العامة وما إلى ذلك.
إن مسؤولية الآباء هي تعليم أطفالهم الاستخدام الصحيح للأدوات عندما يكونون مشغولين بالعمل. خلافاً لذلك، يجب أن يتركوا الهاتف المحمول ويقضوا وقتاً مع الأطفال إما في اللعب أو التفاعل.
فكلما زاد تفاعلك مع أطفالك، زاد تطويرهم لمهارات تواصل جيدة. غالباً ما يتعلم الأطفال التحدث من والديهم والتواصل مع الآخرين. يلتقطون كل كلمة بسرعة ويتذكرونها ويطبقونها عملياً. كما تصبح العلاقة بين الوالدين والطفل أكثر قوة، ويحصلون على فرصة للتعرف على القيم والمعتقدات الثقافية والدينية.
يقضي الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 8 إلى 18 عاماً حوالي 7.5 ساعات يومياً في استخدام أجهزة، مثل التلفزيون، والهواتف الذكية، والكمبيوتر المحمول، والكمبيوتر اللوحي وغيرها من الأجهزة، للترفيه عن أنفسهم وتمضية الوقت. ما يؤثر على عيونهم. لذلك، يعد تعيين حد زمني للشاشة أمراً ضرورياً للحد من استخدام الأجهزة.
باستخدام الرقابة الأبوية، يمكنك تعيين حد لاستخدام التطبيق الفردي. يساعدك على تعيين حد زمني للشاشة لطفلك بناءً على عمره. وهذا يضمن استخدام الهواتف المحمولة بأمان وعدم تورطهم في مخاطر الإنترنت. كما أنه يمنع أطفالك من التسلط عبر الإنترنت والجرائم الأخرى من خلال تتبع جميع أنشطة جهاز طفلك.
يساعد تطبيق Fenced.ai على تحديد استخدام الأطفال للإنترنت وتتبع كل نشاط له. ما يتيح لك تحديد مقدار الوقت الذي يقضيه أطفالك على الإنترنت واستخدام أجهزتهم من لوحة التحكم. كما أنه يتتبع موقع طفلك من جهاز تعقب GPS من خلال إظهار مابعده.
يمكن للوالدين تقييد استخدام التطبيق من خلال حلول الرقابة الأبوية عبر حظر التطبيقات والمحتوى غير اللائقين. ويمكنك مراقبة كل نشاط فيما يتعلق بالمكالمات والرسائل والموقع الذي يزوره طفلك باستخدام خطوط الطول والعرض باستخدام تطبيقات الوالدين.
ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.
من ناحية أخرى، يشعر الآباء بقلق بالغ بشأن استخدام أطفالهم للهواتف الذكية، ولهذا السبب يحاولون إبعادهم عنها قدر الإمكان. إليك أبرز الطرق والأنشطة لإبعاد الأطفال عن شاشات الهاتف كما يقترحها الأطباء والاختصاصيون.
شجعي أطفالك على الأنشطة الخارجية
أفضل طريقة لإبقاء أطفالك بعيداً عن الهاتف المحمول، هي تشجيعهم على القيام بأنشطة خارجية، مثل البستنة، وسقي النباتات، والمشي مع الحيوانات الأليفة، وزيارة الحدائق وما إلى ذلك.
يشعر الطفل بالملل عندما يبقى باستمرار داخل المنزل ويطلب الهاتف للحصول على المتعة. لكن الانخراط في أنشطة خارجية، يشتت انتباهه وينسى أمر الهاتف المحمول.
تعرّفي إلى : بدائل تعليمية تُبعد أطفالك عن الشاشات.
لا تقدمي الهاتف الذكي لطفلك في وقت مبكر
لا ينبغي تقديم الهاتف المحمول للطفل حتى يعرف / تعرف كيفية استخدامه ويبلغ السن المناسبة لاستخدام منصة رقمية. لا تعرضي طفلك لحسابات التواصل الاجتماعي، ومكالمات الفيديو تحديداً. علميه أولاً مشاهدتها معك، لجعله يفهم المحتوى الذي تريدين تعليمه له. ولا تعرضي الهواتف المحمولة على طفلك لتهدئته كوسيلة ترفيه عندما يشعر بالملل. ما يجعله مدمناً عليه.ادفعيه للمشاركة في الأعمال الإبداعية
إذا أشركت أطفالك في أنشطة إبداعية، فقد يتشتت انتباههم، ما يجعلهم يبتعدون عن الهاتف المحمول. يمكنك تكليفهم بالعديد من المهام التي تساعد في بناء عقولهم، وهي ضرورية لنمو الطفل بشكل صحي. مثل الرسم، والسباحة، والبستنة، وإنشاء القصص، وقراءة القصص والمقالات، ولعب ألعاب داخلية وخارجية مختلفة دون تقديم الهاتف المحمول في البداية. أيضاً، من أجل النمو الصحي للأطفال، يجب عليهم إنشاء أفكار جديدة في أذهانهم واستكشافها وتعلمها ولعبها وتخيلها وابتكارها. تكون أذهانهم خالية من الإجهاد وأي مشتتات أخرى من الهاتف المحمول.
معظم الأطفال ينخرطون دائماً في وسائل التواصل الاجتماعي ويلعبون الألعاب عبر الإنترنت التي قد تجعلهم معادين للمجتمع، ما يضيع إبداعهم.
قومي بإيقاف تشغيل الإنترنت عندما لا يكون قيد الاستخدام
من الأفضل تنزيل وسائط محدودة على جهاز طفلك وإيقاف تشغيل الإنترنت، حتى لا يتمكن من الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي.يساعدك إيقاف تشغيل الإنترنت أنت وأطفالك على الابتعاد عن الهواتف المحمولة والأجهزة الأخرى، ويمكنك إشراك نفسك في اللعب مع طفلك بدلاً من إعطائه هواتف.
فأنت تحتاجين إلى قضاء المزيد من الوقت في لعب الألعاب الداخلية أو الخارجية والتحدث والتدريس وابتكار طفلك بدلاً من الانشغال بالدردشة مع الأصدقاء أو الزملاء.
كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأطفال مع والديهم، زاد تطويرهم لمهارات الاتصال واكتساب المزيد من المعرفة، وتنمية المهارات الاجتماعية، الآباء هم المعلم الأول لكل طفل. فكوني أفضل صديق لابنك.
اصطحبيهم إلى حفلة أو قم بتنظيم حفلة خلال عطلة نهاية الأسبوع
تصبح الأبوة والأمومة منتجة عندما يمكنك قضاء وقت ممتع مع أطفالك. ولعب الألعاب الداخلية والخارجية معهم، وجعلهم يزورون الحديقة أو المتنزه، وكذلك عليك اصطحاب طفلك إلى الحفلة خلال عطلات نهاية الأسبوع، فعندما يتفاعل الأطفال مع بعضهم، يمكنك معرفة اهتماماتهم ورغباتهم، وتطوير مهارات تواصل جيدة ليصبحوا مهذبين ومسؤولين.
يمكن أن يساعد تناول العشاء في الخارج، ودعوة الضيوف إلى منزلك، وإقامة حفلة جماعية، أو السفر إلى أماكن مختلفة والاحتفال بالعطلة، وتنظيم الحفلات خلال المناسبات الخاصة مثل أعياد الميلاد، ورأس السنة الجديدة، وما إلى ذلك، أطفالك على استكشاف الأماكن والتعرف على أشخاص مختلفين وتعلم أشياء جديدة. وبناء مهارات الاتصال.
ما السن المناسبة للسماح للطفل باستخدام الهاتف المحمول؟
امنعي الهاتف أثناء الاجتماعات العائلية
أنت بحاجة إلى تشجيع طفلك على عدم استخدام الهاتف المحمول أو أي أجهزة رقمية أخرى وقت اجتماع الأسرة، خاصة عندما يتناولون العشاء أو أي شيء آخر مع العائلة.لأن الهاتف المحمول يجعل طفلك غير اجتماعي ويصبح ضعيفاً في الاتصال، والمشكلة أن أغلب الآباء في هذه الأيام مشغولون باستخدام هواتفهم حتى عندما يكونون مع أطفال ولا يقضون وقتاً ممتعاً مع العائلة.
ابتكري نشاطات ممتعة
يمكنك تنظيم نشاطات مع الأسرة لإبقاء طفلك مشتتاً حتى لا يتذكر استخدام الهاتف المحمول. مثل جمع أصدقائه في المنزل وجعلهم يلعبون ألعاباً داخلية، ويطبخون الطعام، وما إلى ذلك، والسماح لهم بالترفيه عن أنفسهم.
يمكنهم الترتيب لطهي الأطعمة المفضلة لديهم، وخبز الكعك، وجعلهم يزورون منزل أصدقائهم، والاختلاط بالجيران والأقارب.
شجعي أطفالك على المشاركة في الرياضة والرسم وقراءة الكتب وما إلى ذلك، ما يساعدهم في الحفاظ على إنتاجيتهم. هذه الأنشطة تجعلهم مشغولين، ولا يتذكرون استخدام الهاتف المحمول. يمكنك أيضاً تعليمهم ورواية القصص أثناء وقت النوم، حتى لا تتشاجرين معهم باستخدام الهواتف المحمولة.
ادخلي وسائل التواصل الاجتماعي المحدودة
تحتاجين إلى تقديم وسائط اجتماعية محدودة لطفلك، وبالمقابل احظري جميع المنصات لإبقائها بعيداً عن الهاتف المحمول. لأن طفلك عندما يستخدم كل وسائل التواصل الاجتماعي، يعتاد عليها ويصبح مدمناً على الهاتف المحمول.لا ينبغي تعريفه بأي منصات غير مناسبة له حتى بلوغه سن السادسة عشرة. عندما يحصل على معرفة حول استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتعامل مع كل شيء بنفسه، عندها يمكنك السماح له بالوصول إلى حسابات وسائل التواصل الاجتماعي.
خلاف ذلك، لا تسمحي لأطفالك بأن يصبحوا نشطين في وسائل التواصل الاجتماعي ونشر الصور ومقاطع الفيديو والدردشة مع الغرباء ومشاركة المنشورات العامة وما إلى ذلك.
اقضِي المزيد من الوقت مع الأطفال
إن مسؤولية الآباء هي تعليم أطفالهم الاستخدام الصحيح للأدوات عندما يكونون مشغولين بالعمل. خلافاً لذلك، يجب أن يتركوا الهاتف المحمول ويقضوا وقتاً مع الأطفال إما في اللعب أو التفاعل.
فكلما زاد تفاعلك مع أطفالك، زاد تطويرهم لمهارات تواصل جيدة. غالباً ما يتعلم الأطفال التحدث من والديهم والتواصل مع الآخرين. يلتقطون كل كلمة بسرعة ويتذكرونها ويطبقونها عملياً. كما تصبح العلاقة بين الوالدين والطفل أكثر قوة، ويحصلون على فرصة للتعرف على القيم والمعتقدات الثقافية والدينية.
حددي وقت الشاشة
يمكنك منح الهواتف المحمولة 2-3 ساعات للأطفال الأصغر سناً، بينما بالنسبة للأطفال المراهقين، يمكنك توفير 5-6 ساعات يومياً مع الوصول إلى مواقع الويب المناسبة لتعلمهم ودراستهم.يقضي الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 8 إلى 18 عاماً حوالي 7.5 ساعات يومياً في استخدام أجهزة، مثل التلفزيون، والهواتف الذكية، والكمبيوتر المحمول، والكمبيوتر اللوحي وغيرها من الأجهزة، للترفيه عن أنفسهم وتمضية الوقت. ما يؤثر على عيونهم. لذلك، يعد تعيين حد زمني للشاشة أمراً ضرورياً للحد من استخدام الأجهزة.
استخدمي تطبيقات الرقابة الأبوية
باستخدام الرقابة الأبوية، يمكنك تعيين حد لاستخدام التطبيق الفردي. يساعدك على تعيين حد زمني للشاشة لطفلك بناءً على عمره. وهذا يضمن استخدام الهواتف المحمولة بأمان وعدم تورطهم في مخاطر الإنترنت. كما أنه يمنع أطفالك من التسلط عبر الإنترنت والجرائم الأخرى من خلال تتبع جميع أنشطة جهاز طفلك.
يساعد تطبيق Fenced.ai على تحديد استخدام الأطفال للإنترنت وتتبع كل نشاط له. ما يتيح لك تحديد مقدار الوقت الذي يقضيه أطفالك على الإنترنت واستخدام أجهزتهم من لوحة التحكم. كما أنه يتتبع موقع طفلك من جهاز تعقب GPS من خلال إظهار مابعده.
يمكن للوالدين تقييد استخدام التطبيق من خلال حلول الرقابة الأبوية عبر حظر التطبيقات والمحتوى غير اللائقين. ويمكنك مراقبة كل نشاط فيما يتعلق بالمكالمات والرسائل والموقع الذي يزوره طفلك باستخدام خطوط الطول والعرض باستخدام تطبيقات الوالدين.
ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.