أصبح معظم الناس، ومن كافة الأعمار والمستويات يعتمدون على مواقع التواصل الاجتماعي في حياتهم الخاصة والعامة، إلا أنّ ذلك لا يأتي دائمًا بالشيء الإيجابي أو النتيجة المرجوة، وهو ما حدث مع شرطة نيويورك، حيث طلب هؤلاء من خلال تويتر مستخدمي الموقع بنشر صور لهم مع ضباط الشرطة.
إلا أنّ هذه الحملة الدعاية لم تؤتِ ثمارها، بل انعكست سلبًا على الشرطة؛ حيث تم نشر عدد قليل من الصور الودية لهم مع الضباط، لتكون بقية الصور التي تم التقاطها من خلال الهواتف النقالة، وأخذت بالانتشار بسرعة على الموقع عبارة عن ضباط شرطة يضربون الناس ويقومون بسحبهم بطريقة غير إنسانية. بحسب أخبار 24.
تجدر الإشارة إلى أنّ مواقع التواصل الاجتماعي باتت سلاحًا مؤذيًّا عندما أصبح بعض الناس يستخدمونها لغرض التشهير والإيذاء وإلحاق الضرر بأي شخص كان، وهو ما دفع السعودية مؤخرًا لسن عقوبة ضد كل من يستخدمها بصورة سلبية.
إلا أنّ هذه الحملة الدعاية لم تؤتِ ثمارها، بل انعكست سلبًا على الشرطة؛ حيث تم نشر عدد قليل من الصور الودية لهم مع الضباط، لتكون بقية الصور التي تم التقاطها من خلال الهواتف النقالة، وأخذت بالانتشار بسرعة على الموقع عبارة عن ضباط شرطة يضربون الناس ويقومون بسحبهم بطريقة غير إنسانية. بحسب أخبار 24.
تجدر الإشارة إلى أنّ مواقع التواصل الاجتماعي باتت سلاحًا مؤذيًّا عندما أصبح بعض الناس يستخدمونها لغرض التشهير والإيذاء وإلحاق الضرر بأي شخص كان، وهو ما دفع السعودية مؤخرًا لسن عقوبة ضد كل من يستخدمها بصورة سلبية.