مع ارتفاع الطلب على الهواتف الذكية في السعودية ارتفعت الحاجة لصيانة الجوالات، لذلك قرر الشاب السعودي علي محمد الكريديس استغلال هذه النقطة في تأسيس مؤسسة "همسات" لصيانة أجهزة الجوال، بعد فترة طويلة من امتهانه صيانة أجهزة الجوال بنفسه في أحد المحلات.
ولم تقتصر المؤسسة على الفكرة التقليدية لصيانة الجوالات، إذ بدأ الكريديس بالابتكار حتى أطلق خدمة جديدة تعتبر الأولى من نوعها بالسعودية، والتي تتمثل في تقديم خدمة إصلاح أجهزة الجوال والأجهزة الذكية بالمنازل، مؤكداً أن الخدمة الجديدة التي تغطي جميع أحياء العاصمة الرياض شهدت إقبالاً كبيراً من العملاء، خصوصاً من العنصر النسائي، والذي تزيد لديه نسبة الخصوصية عن غيره من الفئات، حيث تكون العميلة أكثر طمأنينة على البيانات والصور الخاصة عندما يتم إصلاح جهازها في منزلها وأمام عينيها، إضافة إلى تقديم ضمان على الإصلاح لمدة ٣٠ يوماً، وفقاً لما نشرته صحيفة "سبق".
الجدير بالذكر، تضطر الكثير من السيدات في السعودية إلى شراء أجهزة جوال أخرى إذا تعرضت هواتفهنّ السابقة لمشكلة تقنية، وذلك بسبب خوفهن من سحب البيانات في محلات الصيانة.
ولم تقتصر المؤسسة على الفكرة التقليدية لصيانة الجوالات، إذ بدأ الكريديس بالابتكار حتى أطلق خدمة جديدة تعتبر الأولى من نوعها بالسعودية، والتي تتمثل في تقديم خدمة إصلاح أجهزة الجوال والأجهزة الذكية بالمنازل، مؤكداً أن الخدمة الجديدة التي تغطي جميع أحياء العاصمة الرياض شهدت إقبالاً كبيراً من العملاء، خصوصاً من العنصر النسائي، والذي تزيد لديه نسبة الخصوصية عن غيره من الفئات، حيث تكون العميلة أكثر طمأنينة على البيانات والصور الخاصة عندما يتم إصلاح جهازها في منزلها وأمام عينيها، إضافة إلى تقديم ضمان على الإصلاح لمدة ٣٠ يوماً، وفقاً لما نشرته صحيفة "سبق".
الجدير بالذكر، تضطر الكثير من السيدات في السعودية إلى شراء أجهزة جوال أخرى إذا تعرضت هواتفهنّ السابقة لمشكلة تقنية، وذلك بسبب خوفهن من سحب البيانات في محلات الصيانة.