بعد قرار وزارة التربية والتعليم الذي أصدرته ﻟﻜﺎﻓﺔ الإدارات ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻤﻤﻠﻜﺔ بالحسم والمساءلة ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﻳﺘﺄﺧﺮ ﺃﻭ ﻳﺘﻐﻴﺐ من المعلمين والمعلمات ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻷﺧﻴﺮ من الدوام المقرر عليهم، وﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺒﻖ ﺇﺟﺎﺯﺓ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻲ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1434/ 1435 سواء قدم المعلم المتأخر أو المتغيب عذراً أو لا، أبدى العديد من المعلمين والمعلمات استياءهم من هذه الإجراءات ومن قرار تمديد دوامهم على الرغم من انتهاء أعمالهم الفصلية فعلياً، حيث أنهم يأتون فقط من أجل التوقيع دون وجود عمل يذكر.
ووفقاً لـ"الوئام"، فقد ذكر المعلمون أن الأمر يعد صعباً عليهم، إذ ﻳﻘﻄﻊ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺍﻟﻤﺌﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺍﺕ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻓﻘﻂ، ﻭﻫﺬﺍ الأمر ﻓﻴﻪ ﻣﺸﻘﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ لاسيما ﺍﻟﺤﻮﺍﻣﻞ ﻣﻨﻬﻦ، مما جعلهم يتساءلون عن جدوى الدوام، خصوصاً ﺃﻥ ﻋﻤﻠﻬﻢ ﻣﺮﺗﺒﻂ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻭﺍﻟﻄﺎﻟﺒﺎﺕ.
ولم يمثل استياؤهم اعتراضاً ﻋﻠﻰ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﺍﻷﻧﻈﻤﺔ، ﻭﻟﻜنه تذمراً من ﺃﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﻤﺤﺎﺳﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺎﻋﺘﻴﻦ ﻭﺍﻟﺜﻼﺙ ﺭﻏﻢ انتهاء ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ، خاصة أن هذا التدقيق ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻟﻤﺠﺮﺩ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻓﻘﻂ ﻻ ﻏﻴﺮ، ولا يخدم العملية التربوية بسبب غياب الطلبة وتوقف العملية التدريسية.
ووفقاً لـ"الوئام"، فقد ذكر المعلمون أن الأمر يعد صعباً عليهم، إذ ﻳﻘﻄﻊ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺍﻟﻤﺌﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺍﺕ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻓﻘﻂ، ﻭﻫﺬﺍ الأمر ﻓﻴﻪ ﻣﺸﻘﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ لاسيما ﺍﻟﺤﻮﺍﻣﻞ ﻣﻨﻬﻦ، مما جعلهم يتساءلون عن جدوى الدوام، خصوصاً ﺃﻥ ﻋﻤﻠﻬﻢ ﻣﺮﺗﺒﻂ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻭﺍﻟﻄﺎﻟﺒﺎﺕ.
ولم يمثل استياؤهم اعتراضاً ﻋﻠﻰ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﺍﻷﻧﻈﻤﺔ، ﻭﻟﻜنه تذمراً من ﺃﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﻤﺤﺎﺳﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺎﻋﺘﻴﻦ ﻭﺍﻟﺜﻼﺙ ﺭﻏﻢ انتهاء ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ، خاصة أن هذا التدقيق ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻟﻤﺠﺮﺩ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻓﻘﻂ ﻻ ﻏﻴﺮ، ولا يخدم العملية التربوية بسبب غياب الطلبة وتوقف العملية التدريسية.