ضمت فعاليات مهرجان الرياض للتسوق والترفيه 2014 إبداعات أظهرتها خمسة عشر فتاة سعودية للمرة الأولى، ومنها إعداد القهوة بكافة أصنافها الحارة والباردة، المثلجات بنكهاتها المتنوعة، قطع الحلوى الصغيرة والقوالب الكبيرة المزينة بطريقة إبداعية متميزة، حلويات وفطائر مشكلة... أصناف وأشكال شهية وجذابة. حيث حولت الفتيات المبتدئات في مجال صناعة الحلويات والفطائر وتنظيم الأفراح أفكارهنّ، وطاقتهنّ إلى إنتاج واقعي من خلال العمل التجاري والتسويقي لما تصنعه أيديهنّ، وقد قدمت الغرفة التجارية الصناعية في الرياض الدعم والمساندة لهنّ للمشاركة في مهرجان الرياض للتسوق والترفيه الذي تنظمه الغرفة من خلال الفعالية ابتكرتها "أعالي" الشركة المنظمة للمهرجان لخلق فرص تجارية لهؤلاء السيدات والفتيات، وتشجيعهنّ على أن يسعين خلف طموحاتهنّ واهتماماتهنّ والنجاح فيها، وذلك في الدور الثاني من العثيم مول.
من جهتها أكدت مسؤولة بالمعرض أنّ الهدف من إشراك الفتيات السعوديات في مثل هذه المهرجانات هو تحويلهنّ من أسر منتجة إلى رائدات أعمال ليصبح لديهنّ اسم مسجل أو ماركة سعودية من خلال منتجاتهنّ التي يعرضنها على الزوار والعملاء مستقبلًا.
وقدمت المشاركة أم فهد شكرها للأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز لرعايته هذا المهرجان، مؤكدة أنها قادمة من منطقة أخرى لأجل المشاركة في المهرجان لما يلاقي من حضور كثيف وأصداء جيدة.
وعبرت المشاركة "نوف" عن سعادتها العارمة بأن تتمكن من عرض منتجاتها وإيصالها لهذا الحشد الكبير من الناس والذي بطبيعة الحال يحققه المهرجان في دورته العاشرة.
من جهتها أكدت مسؤولة بالمعرض أنّ الهدف من إشراك الفتيات السعوديات في مثل هذه المهرجانات هو تحويلهنّ من أسر منتجة إلى رائدات أعمال ليصبح لديهنّ اسم مسجل أو ماركة سعودية من خلال منتجاتهنّ التي يعرضنها على الزوار والعملاء مستقبلًا.
وقدمت المشاركة أم فهد شكرها للأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز لرعايته هذا المهرجان، مؤكدة أنها قادمة من منطقة أخرى لأجل المشاركة في المهرجان لما يلاقي من حضور كثيف وأصداء جيدة.
وعبرت المشاركة "نوف" عن سعادتها العارمة بأن تتمكن من عرض منتجاتها وإيصالها لهذا الحشد الكبير من الناس والذي بطبيعة الحال يحققه المهرجان في دورته العاشرة.