طور علماء «أنفاً إلكترونيّاً»، بإمكانه الكشف عن الإصابة بسرطان الرئة في مراحله المبكرة.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ «الأنف الإلكتروني» تم تطويره بإضافة، جهاز «اختبار مقياس التنفس»، يحتوي على رقاقة تستطيع تمييز النسيج السليم من النسيج المصاب بالأورام، وأيضاً مدى انتشار السرطان.
وتمت التجربة من خلال دراسة 358 مريضاً لديهم إما سرطان الرئة أو أمام خطر الإصابة به، واستخدموا ما يسمى «نانوز» اختبار مقياس التنفس، لتحليل عينات التنفس من هؤلاء المرضى لتحديد ما إذا كان لديهم هذا المرض.
وأشارت النتائج، إلى أنَّ دقة الجهاز في تحديد المرض ومراحله تبلغ 90%، وأنَّ من بين كل أربع حالات من أصل خمس، يفرق الجهاز بين آفات الرئة الحميدة والخبيثة وأنواع السرطان الفرعيَّة المختلفة.
وذكرت الصحيفة، أنَّ الشركة المنتجة «ألفا سزينسزور» ومقرها ولاية بوسطن الأميركيَّة، قامت بالحصول على رخصة تصنيع الجهاز، ويضع العديد من الأطباء آمالا كبيرة في جعله متاحاً للعلاج في غضون السنوات القليلة المقبلة.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ «الأنف الإلكتروني» تم تطويره بإضافة، جهاز «اختبار مقياس التنفس»، يحتوي على رقاقة تستطيع تمييز النسيج السليم من النسيج المصاب بالأورام، وأيضاً مدى انتشار السرطان.
وتمت التجربة من خلال دراسة 358 مريضاً لديهم إما سرطان الرئة أو أمام خطر الإصابة به، واستخدموا ما يسمى «نانوز» اختبار مقياس التنفس، لتحليل عينات التنفس من هؤلاء المرضى لتحديد ما إذا كان لديهم هذا المرض.
وأشارت النتائج، إلى أنَّ دقة الجهاز في تحديد المرض ومراحله تبلغ 90%، وأنَّ من بين كل أربع حالات من أصل خمس، يفرق الجهاز بين آفات الرئة الحميدة والخبيثة وأنواع السرطان الفرعيَّة المختلفة.
وذكرت الصحيفة، أنَّ الشركة المنتجة «ألفا سزينسزور» ومقرها ولاية بوسطن الأميركيَّة، قامت بالحصول على رخصة تصنيع الجهاز، ويضع العديد من الأطباء آمالا كبيرة في جعله متاحاً للعلاج في غضون السنوات القليلة المقبلة.