قد تتعرض بعض الصحف للمقاضاة من قبل الأشخاص لو كانت قد تعرضت لهم من خلال اتهامهم بأمور لم يتم التأكد منها، أو بالإساءة الشخصية لهم، ووحسب مايتردد سعى الشيخ والداعية المعروف محمد العريفي إلى رفع دعوى قضائية على صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، وذلك لنشرها تقريرًا اتهمته فيه بتجنيد وتحريض مسلمين بريطانيين على القتال في سوريا.
وتناقلت الأخبار أن الشيخ العريفي قد وكّل محاميًّا ببريطانيًّا من أجل الدعوى، وتم رفع قضية بالفعل على الصحيفة، مشيرًا إلى أنّ محاضراته يحضرها عادة الآلاف، وأنه ليس مسؤولًا عن فكر الحاضرين وتوجهاتهم، وأنه لا يُقيم أي محاضرة إلا بدعوة رسمية يتم الاتفاق قبلها على موضوع المحاضرة.
لافتًا بأنّ المحاضرة التي أشارت لها صحيفة ديلي ميل كانت قبل سنوات، وتحديدًا قبل أن تقوم هذه الأحداث العربية الجارية حاليًّا، وكانت حول “أخلاق المسلم وتعايشه مع الغرب” تحدث فيها عن أهمية التعامل الحسن والدعوة بالحكمة. بحسب صحيفة العدالة الإلكترونية.
تجدر الإشارة إلى أنّ هذا الاتهام الذي وجه إلى الشيخ العريفي كان سببه تطوع ثلاثة بريطانيين للجهاد في سوريا، وكان قد حضروا محاضرته الأخيرة، لذا قامت وزارة الداخلية البريطانية بمنعه من دخول أراضيها، معتبرة أنه يشكل خطرًا على المجتمع البريطاني. وتبقى هذه التهمة في انتظار التفنيد بعد البت بها من قبل القضاء البريطاني.
وتناقلت الأخبار أن الشيخ العريفي قد وكّل محاميًّا ببريطانيًّا من أجل الدعوى، وتم رفع قضية بالفعل على الصحيفة، مشيرًا إلى أنّ محاضراته يحضرها عادة الآلاف، وأنه ليس مسؤولًا عن فكر الحاضرين وتوجهاتهم، وأنه لا يُقيم أي محاضرة إلا بدعوة رسمية يتم الاتفاق قبلها على موضوع المحاضرة.
لافتًا بأنّ المحاضرة التي أشارت لها صحيفة ديلي ميل كانت قبل سنوات، وتحديدًا قبل أن تقوم هذه الأحداث العربية الجارية حاليًّا، وكانت حول “أخلاق المسلم وتعايشه مع الغرب” تحدث فيها عن أهمية التعامل الحسن والدعوة بالحكمة. بحسب صحيفة العدالة الإلكترونية.
تجدر الإشارة إلى أنّ هذا الاتهام الذي وجه إلى الشيخ العريفي كان سببه تطوع ثلاثة بريطانيين للجهاد في سوريا، وكان قد حضروا محاضرته الأخيرة، لذا قامت وزارة الداخلية البريطانية بمنعه من دخول أراضيها، معتبرة أنه يشكل خطرًا على المجتمع البريطاني. وتبقى هذه التهمة في انتظار التفنيد بعد البت بها من قبل القضاء البريطاني.
