نادية الملحم كان سبب عشقها للسفر والتجارب الشخصية بالتنسيق لرحلات العائلة والاطلاع المستمر على هذا المجال دور كبير في دخولها المجال التجاري كأول مؤسسة سياحية إلكترونية لفتاة سعودية، وبينت نادية أنّ ثقافة التجارة الإلكترونية ضعيفة في المملكة وتحتاج لدعم من الجهات المسؤولة، خاصة أنّ العنصر النسائي تواجده في الساحة ضعيف، وذكرت أنّ ندرة الاهتمام في التجارة الإلكترونية دفعها للبحث والدراسة في السوق السياحي ليتم توفيره للعميل بالشكل المطلوب، وأوضحت أنّ غرابة الفكرة تكمن في أنها تعتمد على التقنية وشبكات التواصل الاجتماعي للتسويق والتعريف وهذه الفكرة جذبت العديد من الشباب ولقيت إقبالاً جميل، وقالت إنّ البرامج واللقاءات الدورية في الغرفة التجارية في الشرقية لرواد الأعمال والشابات ساهمت في تنمية الفكرة والتركيز على العوامل المؤثرة التي تفتقدها هذه الفئة من السياح.
يذكر أنّ هذه الفكرة انطلقت بعد دعم الغرفة التجارية من خلال شرح إجراءات استخراج الرخصة التجارية، واعتمدت على برامج التواصل الاجتماعي في تنظيم حجوزات الفنادق والطيران بأسعار منخفضة مقارنة بغيرها لتسهيل حضور المباريات للراغب فيها، ثم توسعت في هذا المجال بتنظيم الجداول السياحية، وبعد التجربة خلال الفترة البسيطة كسبت ثقة العملاء من خلال التقاط صور من داخل أرضية الملعب وتقديم الشكر للمؤسسة على تنظيمها المميز، وكانت آخر أعمالها هي بطولة كأس العالم.
يذكر أنّ هذه الفكرة انطلقت بعد دعم الغرفة التجارية من خلال شرح إجراءات استخراج الرخصة التجارية، واعتمدت على برامج التواصل الاجتماعي في تنظيم حجوزات الفنادق والطيران بأسعار منخفضة مقارنة بغيرها لتسهيل حضور المباريات للراغب فيها، ثم توسعت في هذا المجال بتنظيم الجداول السياحية، وبعد التجربة خلال الفترة البسيطة كسبت ثقة العملاء من خلال التقاط صور من داخل أرضية الملعب وتقديم الشكر للمؤسسة على تنظيمها المميز، وكانت آخر أعمالها هي بطولة كأس العالم.