هو المسجد الأكبر والأقدم في قطاع غزة، ويقع في مدينة غزة القديمة، وقد أُطلق عليه هذا الاسم؛ تكريماً للخليفة عمر بن الخطاب صاحب الفتوحات، وبالكبير؛ لأنه أكبر جامع في غزة، وكان موقع المسجد الحالي معبداً وثنيا قديماً، وبعد القرن السابع الميلادي أصبح مسجداً.
يقع الجامع الكبير في حي الدرج في البلدة القديمة في وسط مدينة غزة، في الطرف الشرقي من شارع عمر المختار، أكبر وأهم شوارع غزة. وتبلغ مساحة المسجد العمري الكبير 4,100م² (حوالي 44,132 قدم مربع) فيما تبلغ مساحة البناء 1800م²، وشيد معظم الهيكل العام للمسجد من الحجر الرملي البحري المعروف محلياً باسم كركر، كما يحيط صحن المسجد أقواس دائرية.
يتسع المسجد لأكثر من ثلاثة آلاف مصل، ويضم في طابقه الأول قاعة رئيسية للصلاة ومصلى للنساء، في حين يضم في طابقه العلوي مدرسة لتعليم القرآن الكريم، أما الطابق السفلي فهو يحتوي على قاعة استقبالات، وقاعة أثرية يتعدى عمرها ألفي عام مجهزة لتكون متحفاً إسلامياً، بالإضافة لاحتوائه على ثالث أكبر مكتبة إسلامية في فلسطين.
تقام في المسجد خلال شهر رمضان الموائد الرمضانية، والاحتفالات الدينية، كما ينظم شباب المسجد الملتزم رحلات ترفيهية لحفظة القرآن الكريم، وتنظم دورات لتعليم السباحة للمبتدئين، والكثير من الأنشطة الفنية والاجتماعية والرياضية الهادفة.
يقع الجامع الكبير في حي الدرج في البلدة القديمة في وسط مدينة غزة، في الطرف الشرقي من شارع عمر المختار، أكبر وأهم شوارع غزة. وتبلغ مساحة المسجد العمري الكبير 4,100م² (حوالي 44,132 قدم مربع) فيما تبلغ مساحة البناء 1800م²، وشيد معظم الهيكل العام للمسجد من الحجر الرملي البحري المعروف محلياً باسم كركر، كما يحيط صحن المسجد أقواس دائرية.
يتسع المسجد لأكثر من ثلاثة آلاف مصل، ويضم في طابقه الأول قاعة رئيسية للصلاة ومصلى للنساء، في حين يضم في طابقه العلوي مدرسة لتعليم القرآن الكريم، أما الطابق السفلي فهو يحتوي على قاعة استقبالات، وقاعة أثرية يتعدى عمرها ألفي عام مجهزة لتكون متحفاً إسلامياً، بالإضافة لاحتوائه على ثالث أكبر مكتبة إسلامية في فلسطين.
تقام في المسجد خلال شهر رمضان الموائد الرمضانية، والاحتفالات الدينية، كما ينظم شباب المسجد الملتزم رحلات ترفيهية لحفظة القرآن الكريم، وتنظم دورات لتعليم السباحة للمبتدئين، والكثير من الأنشطة الفنية والاجتماعية والرياضية الهادفة.