أعلن المغامر الإماراتي سعيد المعمري عن نيته بالقيام في رحلة إلى قمة جبل جميرازا في الأكوادور، والذي يبلغ ارتفاعه 6.384.4 متراً، والتي تعتبر أعلى قمة في الأكوادور، حيث يمثل موقعها أبعد نقطة عن سطح الأرض انطلاقاً من مركز الكرة الأرضية.
ووفقاً لما نشرته "الإمارات اليوم"، فقد جاء هذا الإعلان خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده المعهد الدولي للدبلوماسية الثقافية في أبو ظبي، واستضاف خلاله المغامر المعمري الذي تحدث عن رحلته التي ستستغرق 14 يوماً، حيث أشار المعمري خلال حديثه إلى مقومات القيام بالرحلة والمغامرة والتي تعد أهم النقاط التي يرتكز عليها المغامر بداية من أهمية اللياقة الصحية والحصول على الرخص الدولية والتدريب المستمر، بجانب التغذية الصحية واتباع إجراءات السلامة والوقاية، وانتهاء بالاستعداد النفسي والتخطيط الجيد.
من جانبها تحدثت الدكتورة مريم الشناصي، الرئيس التنفيذي للمعهد، عن بعض المفاهيم الدبلوماسية الثقافية واستخدام أدواتها من أجل تعايش سلمي بين الشعوب وتواصلهم من خلال الفن والأدب والموسيقى والثقافة، مشيرة إلى أن المعهد يستضيف المغامر المعمري لتبني برامجه المستقبلية ومساعدته على بلوغ مراده في تسلق الجبال والأبنية.
ووفقاً لما نشرته "الإمارات اليوم"، فقد جاء هذا الإعلان خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده المعهد الدولي للدبلوماسية الثقافية في أبو ظبي، واستضاف خلاله المغامر المعمري الذي تحدث عن رحلته التي ستستغرق 14 يوماً، حيث أشار المعمري خلال حديثه إلى مقومات القيام بالرحلة والمغامرة والتي تعد أهم النقاط التي يرتكز عليها المغامر بداية من أهمية اللياقة الصحية والحصول على الرخص الدولية والتدريب المستمر، بجانب التغذية الصحية واتباع إجراءات السلامة والوقاية، وانتهاء بالاستعداد النفسي والتخطيط الجيد.
من جانبها تحدثت الدكتورة مريم الشناصي، الرئيس التنفيذي للمعهد، عن بعض المفاهيم الدبلوماسية الثقافية واستخدام أدواتها من أجل تعايش سلمي بين الشعوب وتواصلهم من خلال الفن والأدب والموسيقى والثقافة، مشيرة إلى أن المعهد يستضيف المغامر المعمري لتبني برامجه المستقبلية ومساعدته على بلوغ مراده في تسلق الجبال والأبنية.