تعرّضت امرأة فلسطينية إلى صدمة عصبية، أفقدتها القدرة على الكلام، بعد أن قام العدو الإسرائيلي بهجوم صاروخي على منزلها في بداية العدوان على غزة. لكنّ المرأة استعادت صوتها بعد هجوم إسرائيليّ آخر على مدرسة تابعة للأمم المتحدة.
وفي التفاصيل أنّ الفلسطينية فايزة الطنبورة فقدت قدرتها على النطق منذ 21 يوماً، عندما دمّر صاروخ إسرائيليّ بيتها. لكنها استعادت مجدداً قدرتها على الكلام، بعدما أطلقت دبابات إسرائيليّة النار على مدرسة تابعة للأمم المتحدة، حيث كانت لاجئة.
وبدأت فايزة بالركض في ملعب المدرسة، وهي تصرخ: "الأطفال.. لا تدعوهم يقتلون الأطفال"، لتدرك بعدها أنّها استعادت قدرتها على الكلام.
يُذكر أنّ العدوان الإسرائيلي على غزة قد أدّى حتى الآن إلى استشهاد أكثر من 1370 فلسطينياً، معظمهم من الأطفال والنساء، وفق منظمة الأمم المتحدة للطفولة.
وفي التفاصيل أنّ الفلسطينية فايزة الطنبورة فقدت قدرتها على النطق منذ 21 يوماً، عندما دمّر صاروخ إسرائيليّ بيتها. لكنها استعادت مجدداً قدرتها على الكلام، بعدما أطلقت دبابات إسرائيليّة النار على مدرسة تابعة للأمم المتحدة، حيث كانت لاجئة.
وبدأت فايزة بالركض في ملعب المدرسة، وهي تصرخ: "الأطفال.. لا تدعوهم يقتلون الأطفال"، لتدرك بعدها أنّها استعادت قدرتها على الكلام.
يُذكر أنّ العدوان الإسرائيلي على غزة قد أدّى حتى الآن إلى استشهاد أكثر من 1370 فلسطينياً، معظمهم من الأطفال والنساء، وفق منظمة الأمم المتحدة للطفولة.