ارتفعت نسبة الشعور بالحماية والأمان لدى سكان دبي من 92.80 % في العام 2011 لتصل إلى 96 % وفق نتائج المسح الاجتماعي الثالث لهيئة تنمية المجتمع في دبي وهو ما يعكس حالة من الرضى العام عن التطور المتواصل لجودة الحياة في دبي بشكل عام.
وفيما يتعلق بمؤشر الشعور بالأمان من ممارسات العمل التعسفية كشفت نتائج المسح عن أن 67 % من إجمالي المشتغلين بالإمارة يشعرون بأنهم في مأمن من ممارسات العمل التعسفية، بينما أعرب 88 % من سكان الإمارة عن شعورهم بالقدرة على تأمين الموارد المالية الكافية لتلبية احتياجاتهم الأساسية من مأكل وملبس، وأكد 74 % أنهم يشعرون بقدرتهم على تأمين الموارد المالية الكافية للمسكن أيضاً.
ووافق 94.9 % من غير الإماراتيين على أن هناك حرية في ممارسة الشعائر الدينية في دبي، كما رأى 92.5 % منهم على أن حقوق الإنسان مصانة، وأيد 92.3 % منهم حصول الجميع على معاملة متساوية في الشرطة و89.5 % في الجهات القضائية و88.5 % في المرافق الصحية وحوالي 87.3 % في المؤسسات الحكومية بشكل عام.
يذكر أنه ضم المسح، الذي يشكل دراسة شملت مجتمع دبي بجميع شرائحه، 3796 أسرة معيشية، منها 1328 أسرة مواطنة و1504 أسر مقيمة، بالإضافة إلى 464 أسرة جماعية و500 فرد من تجمعات العمال بالإمارة، ليصل المجموع الإجمالي للأفراد الذين غطتهم الدراسة 15077 فرداً، منهم 56 % من الذكور و44% من الإناث.
وفيما يتعلق بمؤشر الشعور بالأمان من ممارسات العمل التعسفية كشفت نتائج المسح عن أن 67 % من إجمالي المشتغلين بالإمارة يشعرون بأنهم في مأمن من ممارسات العمل التعسفية، بينما أعرب 88 % من سكان الإمارة عن شعورهم بالقدرة على تأمين الموارد المالية الكافية لتلبية احتياجاتهم الأساسية من مأكل وملبس، وأكد 74 % أنهم يشعرون بقدرتهم على تأمين الموارد المالية الكافية للمسكن أيضاً.
ووافق 94.9 % من غير الإماراتيين على أن هناك حرية في ممارسة الشعائر الدينية في دبي، كما رأى 92.5 % منهم على أن حقوق الإنسان مصانة، وأيد 92.3 % منهم حصول الجميع على معاملة متساوية في الشرطة و89.5 % في الجهات القضائية و88.5 % في المرافق الصحية وحوالي 87.3 % في المؤسسات الحكومية بشكل عام.
يذكر أنه ضم المسح، الذي يشكل دراسة شملت مجتمع دبي بجميع شرائحه، 3796 أسرة معيشية، منها 1328 أسرة مواطنة و1504 أسر مقيمة، بالإضافة إلى 464 أسرة جماعية و500 فرد من تجمعات العمال بالإمارة، ليصل المجموع الإجمالي للأفراد الذين غطتهم الدراسة 15077 فرداً، منهم 56 % من الذكور و44% من الإناث.