ربما لا نبالغ عندما نقول إنّ معظم سكان العالم أصبحوا يملكون حسابًا على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، فهو يتيح لمستخدميه التواصل مع كل بقاع الأرض وبالمجان، إضافة لمميزات أخرى قد لا توجد لدى غيره من مواقع التواصل الأخرى. لكن ماذا لو قررت الشركة أن تفرض على مستخدميه رسومًا؟ كيف ستكون ردة فعلهم؟ حيث تداولت مواقع غربية خبرًا مفاده أنّ شركة "فيس بوك" قررت فرض رسوم شهرية على مستخدمي الموقع تقدر بـ 2.99 دولارًا، اعتباراً من 1 نوفمبر.
وكان المبرر لهذه الرسوم كما ذكرتها هذه المواقع هو الحفاظ على زيادة إيرادات الشركة. كما أوضح الناطق باسم شركة "فيس بوك" بول هورنر في مقابلة على قناة "سي إن إن" سبب قرار فرض الرسوم بأنه جاء نتيجة عدم وصول إيرادات الشركة إلى المستوى المطلوب من خلال الإعلانات". إلا أنّ الخبر كان عاريًا عن الصحة، وتم تلفيقه من قبل هذه المواقع.
لذا ليرتح عشاق الفيس بوك وليطمئنوا قلوبهم فهم سيظلون أصحاب حساب عليه إلا أن تحول هذا الخبر إلى حقيقة، عندها يصبح لديهم الخيار بين الحفاظ على الحساب أو إلغائه.
وكان المبرر لهذه الرسوم كما ذكرتها هذه المواقع هو الحفاظ على زيادة إيرادات الشركة. كما أوضح الناطق باسم شركة "فيس بوك" بول هورنر في مقابلة على قناة "سي إن إن" سبب قرار فرض الرسوم بأنه جاء نتيجة عدم وصول إيرادات الشركة إلى المستوى المطلوب من خلال الإعلانات". إلا أنّ الخبر كان عاريًا عن الصحة، وتم تلفيقه من قبل هذه المواقع.
لذا ليرتح عشاق الفيس بوك وليطمئنوا قلوبهم فهم سيظلون أصحاب حساب عليه إلا أن تحول هذا الخبر إلى حقيقة، عندها يصبح لديهم الخيار بين الحفاظ على الحساب أو إلغائه.