حوادث فلكية وطبيعية شهدنا حدوثها هذا العام، وهي ليست بالشيء الجديد، فالأرض والفضاء يمران بالكثير من التغيرات، وتحدث فيهما العديد من الأمور التي تثير حيرة العلماء ويحاولون البحث عن سبب علمي لحدوثها. ومؤخرًا انشغل العالم أجمع بخبر مفاده أنّ ظلامًا كبيرًا سيطغى على العالم لمدة ثلاثة أيام. موضحين أنّ هذا التصريح نقلته وكالة ناسا للأبحاث الفضائية الأمريكية عبر موقعها الإلكتروني.
إلا أنّ مواقع عدة ما لبثت بعد انطلاق هذا الخبر وإحداثه بلبلة كبيرة بين أوساط العامة إلا أن ضجت صفحاتها بتكذيبه، مؤكدة أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق مثل هذه الإشاعة، فهي تشبه تلك التي تم إطلاقها في عام 2012، والذي تم الإعلان فيه عن أنّ الحادي والعشرين منه سيشهد نهاية العالم.
لذا لا نملك حتى هذه اللحظة إلا مجرد خبر عارٍ عن الصحة، إلا إن قامت الوكالة بإثبات العكس مؤكدة كلامها ونظريتها بالبراهين والأدلة.
إلا أنّ مواقع عدة ما لبثت بعد انطلاق هذا الخبر وإحداثه بلبلة كبيرة بين أوساط العامة إلا أن ضجت صفحاتها بتكذيبه، مؤكدة أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق مثل هذه الإشاعة، فهي تشبه تلك التي تم إطلاقها في عام 2012، والذي تم الإعلان فيه عن أنّ الحادي والعشرين منه سيشهد نهاية العالم.
لذا لا نملك حتى هذه اللحظة إلا مجرد خبر عارٍ عن الصحة، إلا إن قامت الوكالة بإثبات العكس مؤكدة كلامها ونظريتها بالبراهين والأدلة.