برعاية وحضور الشيخ مبارك عبدالله مبارك الصباح، وبحضور سفير دولة الكويت لدى المملكة المتحدة وأيرلندا، خالد عبدالعزيز الدويسان، تنظم جمعية الصداقة الكويتية البريطانية يوم غد الخميس حفل توزيع جائزه مبرة الشيخ «عبدالله المبارك الصباح» لأفضل الكتب الصادرة باللغة الإنجليزية عن دراسات الشرق الأوسط، حيث تدخل الجائزة عامها السادس عشر.
ويتمّ التحضير والترتيب لهذه المسابقة بالتعاون مع جامعة كيمبريدج العريقة (قسم دراسات الشرق الأوسط)؛ حيث تعكس هذه الجائزة مدى عمق العلاقات الثنائية التي تربط دولة الكويت بالمملكة المتحدة، والتي تشمل كافة المجالات.
وتهدف هذه الجائزة التي تمولها المبرّة إلى تعزيز التفاهم بين الشرق الأوسط والعالم العربي، وبخاصة الدول الناطقة باللغة الإنجليزية؛ حيث إن المؤلفات التي تشارك في المسابقة تعكس ذلك بالفعل.
وللجائزه دور فاعل في العمل على ترسيخ العلاقات الثقافية بين الكويت والمملكة المتحدة. وقد تزايد عدد المشاركين في المسابقة عاماً بعد عام، مما يؤكد نجاحها في جذب كبار المؤلفين والمبدعين، علماً بأن الأهمية تكمن أيضاً في العمل على ترسيخ مبادىء الحوار بين الحضارات.
يحضر الاحتفال (بالإضافة إلى العديد من الأكاديميين والصحافيين العرب والأجانب) سفراء الدول العربية، وبخاصة دول مجلس التعاون الخليجي، ورسميون من الخارجية البريطانية، وأعضاء من مجلسي اللوردات والعموم البريطاني.
ومن الجدير بالذكر أن جمعية الصداقة الكويتية البريطانية تأسست في أبريل 1996، ويرأسها سفير دولة الكويت لدى المملكة المتحدة وأيرلندا، خالد عبدالعزيزالدويسان. ومن الرؤساء الفخريين للجمعية كل من: الدكتورة سعاد الصباح من الجانب الكويتي، والأمير تشارلز ولي العهد البريطاني من الجانب البريطاني.
ويتمّ التحضير والترتيب لهذه المسابقة بالتعاون مع جامعة كيمبريدج العريقة (قسم دراسات الشرق الأوسط)؛ حيث تعكس هذه الجائزة مدى عمق العلاقات الثنائية التي تربط دولة الكويت بالمملكة المتحدة، والتي تشمل كافة المجالات.
وتهدف هذه الجائزة التي تمولها المبرّة إلى تعزيز التفاهم بين الشرق الأوسط والعالم العربي، وبخاصة الدول الناطقة باللغة الإنجليزية؛ حيث إن المؤلفات التي تشارك في المسابقة تعكس ذلك بالفعل.
وللجائزه دور فاعل في العمل على ترسيخ العلاقات الثقافية بين الكويت والمملكة المتحدة. وقد تزايد عدد المشاركين في المسابقة عاماً بعد عام، مما يؤكد نجاحها في جذب كبار المؤلفين والمبدعين، علماً بأن الأهمية تكمن أيضاً في العمل على ترسيخ مبادىء الحوار بين الحضارات.
يحضر الاحتفال (بالإضافة إلى العديد من الأكاديميين والصحافيين العرب والأجانب) سفراء الدول العربية، وبخاصة دول مجلس التعاون الخليجي، ورسميون من الخارجية البريطانية، وأعضاء من مجلسي اللوردات والعموم البريطاني.
ومن الجدير بالذكر أن جمعية الصداقة الكويتية البريطانية تأسست في أبريل 1996، ويرأسها سفير دولة الكويت لدى المملكة المتحدة وأيرلندا، خالد عبدالعزيزالدويسان. ومن الرؤساء الفخريين للجمعية كل من: الدكتورة سعاد الصباح من الجانب الكويتي، والأمير تشارلز ولي العهد البريطاني من الجانب البريطاني.