يعدُّ سرطان عنق الرحم ثاني أنواع السرطان شيوعاً بعد سرطان الثدي، إلا أنَّ عدم ظهور أعراض واضحة له في بداياته يجعله أخطر نظراً لصعوبة اكتشافه في مرحلة مبكرة، ويقدَّر عدد حالات الإصابة بسرطان عنق الرحم بـ1.4 مليون حول العالم.
وفي هذا الصدد، شدَّدت الدكتورة وسام كردي، استشاريَّة أمراض النساء والتوليد بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، على أهميَّة تطعيم الفتيات في سن مبكرة ضد سرطان عنق الرحم، والذي يُعطى عادة للفتاة في سن الرابعة عشرة على ثلاث مراحل، وذلك للوقاية من الالتهابات المسؤولة عن نحو 90% من حالات الإصابة بسرطان عنق الرحم مع تقدُّم الفتاة في السن، لافتةً إلى توفر التطعيم في المستشفيات المحليَّة.
ووفقاً لـ«الرياض»، فقد أوضحت الدكتورة كردي أنَّ احتماليَّة إصابة المرأة بسرطان عنق الرحم تزداد بعد سن الأربعين عاماً، إلا أنَّ أخذ التطعيم في سن مبكرة أثبت فعاليَّة كبيرة للوقاية من الإصابة مع التقدُّم في العمر.
كما نصحت استشاريَّة أمراض النساء والتوليد، النساء الحوامل بإجراء فحوص الدم في بداية فترة الحمل للتأكد من حالة الكروموسومات لدى الجنين، بهدف الكشف المبكر عن بعض الأمراض كمتلازمة «داون»
وتجدر الإشارة إلى أنَّ 500 ألف امرأة يصَبن سنوياً بسرطان عنق الرحم وتموت 300 ألف منهنَّ.
وفي هذا الصدد، شدَّدت الدكتورة وسام كردي، استشاريَّة أمراض النساء والتوليد بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، على أهميَّة تطعيم الفتيات في سن مبكرة ضد سرطان عنق الرحم، والذي يُعطى عادة للفتاة في سن الرابعة عشرة على ثلاث مراحل، وذلك للوقاية من الالتهابات المسؤولة عن نحو 90% من حالات الإصابة بسرطان عنق الرحم مع تقدُّم الفتاة في السن، لافتةً إلى توفر التطعيم في المستشفيات المحليَّة.
ووفقاً لـ«الرياض»، فقد أوضحت الدكتورة كردي أنَّ احتماليَّة إصابة المرأة بسرطان عنق الرحم تزداد بعد سن الأربعين عاماً، إلا أنَّ أخذ التطعيم في سن مبكرة أثبت فعاليَّة كبيرة للوقاية من الإصابة مع التقدُّم في العمر.
كما نصحت استشاريَّة أمراض النساء والتوليد، النساء الحوامل بإجراء فحوص الدم في بداية فترة الحمل للتأكد من حالة الكروموسومات لدى الجنين، بهدف الكشف المبكر عن بعض الأمراض كمتلازمة «داون»
وتجدر الإشارة إلى أنَّ 500 ألف امرأة يصَبن سنوياً بسرطان عنق الرحم وتموت 300 ألف منهنَّ.