أوصانا الدين الإسلامي الحنيف بالرفق بالضعفاء والخدم، وعدم إهانتهم أو إيذائهم إيذاء جسديًّا أو نفسيًّا. إلا أنّ مواطنًا في محافظة الخرج لم يراعِ الحرمة الدينية ولا الإنسانية؛ حيث قام بحرق جسد مكفوله، ثم قام بمحاولة إسعافه إلا أنه فارق الحياة متأثرًا بحروقه.
وكانت المستشفى التي استقبلت العامل قامت بإبلاغ الجهات الأمنية، والتي قامت بدورها باعتقال الكفيل، واعترف بقيامه بضرب العامل وسكب مادة حارقة على جسده أدت إلى حرقه، إلا أنه لم يوضح سبب قيامه بهذه الجريمة النكراء. بحسب عاجل
تجدر الإشارة إلى أنّ عقوبة القتل العمد في الإسلام تتمثل بإقامة حد القصاص على القاتل، ولا يسقط الحد إلا إن قام بدفع الدية ورضي أهل القتيل بها، أما إن لم يسقطوا حقهم فينفذ فيه حكم القتل.
وكانت المستشفى التي استقبلت العامل قامت بإبلاغ الجهات الأمنية، والتي قامت بدورها باعتقال الكفيل، واعترف بقيامه بضرب العامل وسكب مادة حارقة على جسده أدت إلى حرقه، إلا أنه لم يوضح سبب قيامه بهذه الجريمة النكراء. بحسب عاجل
تجدر الإشارة إلى أنّ عقوبة القتل العمد في الإسلام تتمثل بإقامة حد القصاص على القاتل، ولا يسقط الحد إلا إن قام بدفع الدية ورضي أهل القتيل بها، أما إن لم يسقطوا حقهم فينفذ فيه حكم القتل.