نظراً لما يمتلئ به التاريخ من أحداث عظيمة تخلف آثاراً لشخصيات كان لها دور بارز وعلامة في تاريخ البشرية، يلجأ المغرمون بالشخصيات التاريخية إلى اقتفاء آثارهم وامتلاك ما كان يميزهم باعتباره ثروة من عبق الماضي.
ومن أشهر شخصيات التاريخ القائد نابليون بونابرت، والذي اشتهر في عصره بارتداء قبعة سوداء مميزة عرف بها، ونظراً لتميزها تم بيعها في مزاد علني بالعاصمة الفرنسية باريس في مقر فونتانيبلو للمزادات العلنية بمبلغ مليون و٨٨٤ ألف يورو، أي ما يعادل 2.4 مليون دولار، وقام بشرائها مواطن كوري لم يصرح باسمه، فبعد أن كانت القبعة الشهيرة ملكاً للعائلة المالكة في ولاية موناكو، أصبحت اليوم واحدة من مقتنيات رجل من كوريا الجنوبية يهوى جمع الأغراض الثمينة.
وقد شمل المزاد مجموعة أثريات تابعة للأمير السابق لإمارة موناكو لويس الثاني بحسب وكالة "فرانس برس"، بالإضافة إلى نحو ١٠٠٠ قطعة أثرية يملكها لويس الثاني تضم ميداليات وخواتم ورسائل ولوحات كانت محفوظة في أحد معارض موناكو منذ ١٩٧٠م.
يشار إلى أن عائدات هذا المزاد ستستخدم في إجراء عمليات تجديد على مقر إقامة العائلة المالكة في إمارة موناكو، وكان الجد الأكبر للأمير أندرو قد جمع هذه المقتنيات، إذ أنه كان واحداً من أشد المعجبين بنابليون.
ومن الجدير بالذكر أن نابليون بونابرت كان قائداً عسكرياً وحاكم فرنسا وملك إيطاليا وإمبراطور الفرنسيين، وقد عاش خلال أواخر القرن الثامن عشر وحتى أوائل عقد العشرينيات من القرن التاسع عشر، حيث حكم فرنسا في أواخر القرن الثامن عشر بصفته قنصلاً عاماً، ثم بصفته إمبراطوراً في العقد الأول من القرن التاسع عشر، وقد كان لأعماله وتنظيماته تأثير كبير على السياسة الأوروبية.
ومن أشهر شخصيات التاريخ القائد نابليون بونابرت، والذي اشتهر في عصره بارتداء قبعة سوداء مميزة عرف بها، ونظراً لتميزها تم بيعها في مزاد علني بالعاصمة الفرنسية باريس في مقر فونتانيبلو للمزادات العلنية بمبلغ مليون و٨٨٤ ألف يورو، أي ما يعادل 2.4 مليون دولار، وقام بشرائها مواطن كوري لم يصرح باسمه، فبعد أن كانت القبعة الشهيرة ملكاً للعائلة المالكة في ولاية موناكو، أصبحت اليوم واحدة من مقتنيات رجل من كوريا الجنوبية يهوى جمع الأغراض الثمينة.
وقد شمل المزاد مجموعة أثريات تابعة للأمير السابق لإمارة موناكو لويس الثاني بحسب وكالة "فرانس برس"، بالإضافة إلى نحو ١٠٠٠ قطعة أثرية يملكها لويس الثاني تضم ميداليات وخواتم ورسائل ولوحات كانت محفوظة في أحد معارض موناكو منذ ١٩٧٠م.
يشار إلى أن عائدات هذا المزاد ستستخدم في إجراء عمليات تجديد على مقر إقامة العائلة المالكة في إمارة موناكو، وكان الجد الأكبر للأمير أندرو قد جمع هذه المقتنيات، إذ أنه كان واحداً من أشد المعجبين بنابليون.
ومن الجدير بالذكر أن نابليون بونابرت كان قائداً عسكرياً وحاكم فرنسا وملك إيطاليا وإمبراطور الفرنسيين، وقد عاش خلال أواخر القرن الثامن عشر وحتى أوائل عقد العشرينيات من القرن التاسع عشر، حيث حكم فرنسا في أواخر القرن الثامن عشر بصفته قنصلاً عاماً، ثم بصفته إمبراطوراً في العقد الأول من القرن التاسع عشر، وقد كان لأعماله وتنظيماته تأثير كبير على السياسة الأوروبية.