وصل نعش الصبوحة الذي لُف بالعلم اللبناني، إلى بلدتها ومسقط رأسها بدادون محمولاً على الأكف، على وقع موسيقى أغانيها والدبكة والزغاريد وأجراس الكنيسة، وسط حضور كثيف من محبيها.
ويتوجه النعش في هذه الأثناء إلى مقابر العائلة حيث سيوارى الثرى.
وقبل وصوله إلى بلدة بدادون، مر جثمان الصبوحة ببلدتي وادي شحرور وحومال، حيث استقبل أهالي البلدتين النعش بالأغاني والألعاب النارية ابتهاجاً بها، ووقفوا لإلقاء التحية الأخيرة على الفنانة، وانتشرت صور الصبوحة والمناشير التي تحمل العبارات المودعة على طول الطرقات.